أولاً : مجوعة الأبيات المدرجة..ألفتها أنا رثاءً..في صدام.. (:
والأبيات التي وضعتها أنت هي من تأليف صدام نفسه.. وليست مكتوبة فيه..
للتوضيح فقط..
وثانياً: أخي موضوعك رائع..وقليل هي المواضيع..التي تناقش في مثل هذه المجالات النقدية الأدبية...
فتقبل تقديري..
ثالثاً: نسيت إبداء رأيي ووضع بعضاً من بهارات الفلسفة عليه..فهذا هو..
أظن أن من معانيها..القوية والجلية..أننا لا يجب أن نركن إلى الزمان..فذكره غداراً هنا
يفي بالغرض..ولكن وإن حصل الركون ..وحصل الغدر..فلا وألف لا للأسف..والتندم..
ونرى معنا قوياً آخر ..وهو أنه مهما رأيت من فرحة النذل بالانتصار..سيظل كذلك..ولن تتغيرحقارته..
وأخيرا..فإن نوبات الزمان والمكان..لا تؤثر على الجوهر النقي والمعدن الأصيل..
ولذلك..حتى في الأسر..تبقى الأسود..مخيفة..ولو نبحت عليها..كلاب..
ونباح الكلب دليل عجزه..
وشكرا لك أخي مرة أخرى..
رد مع اقتباس

المفضلات