ها قد عدتُ وللمرة الأخيرة
لا لأعمكَ بانتصاري .. فأنت عالم لا محالة
ولكن شموخ أبجديتي أبت إلاّ أن تُسَطَّرَ هنا
نعم ....
........ انتصرتُ أخيراً
أخبرتكَ مُسبقاً أن للإنسان بَقيّة وإن رحل
لم تُصدقني ،
بالله عليك كيف لبذرة طيبة زرعها جدّي ، وأحبها أبي ، وأوليتها أنا جلّ اهتمامي .. أن تموت ؟!
قل لي بالله عليك .. كيف ؟!
أظنك رأيت بأم عينيك ثمرة صبري واجتهادي
وها أنا ذا .. أرفعها على كفي
لتُضيء معي ، ولتضيء من بعدي
::
::
::
<<< ويحكِ يا حنين .. كيف لي أن أصوغ عباراتي لهكذا صورة ؟!
أعجبني فيضكِ
بوركتِ
رد مع اقتباس

المفضلات