بالنسبة لموضوع إختلاط الهرمونات الذى تكلم عنه أحد الأعضاء .
رأيى أنه أحد الأسباب الواهية التى ليس لها أساس و لا أصل يستخدمها الناس من أجل أن يبرروا لأنفسهم فعل المعاصى .
الدليل على ما أقول :
إذا كان إختلاط الهرمونات سبب لا يستطيع أن يتحكم الإنسان فيه من أجل إبعاد نفسه عن المعاصى لذكر القرآن الكريم أو الرسول شيئ بخصوص ذلك و لكن لم يرد فى السنة النبوية و لا فى القرآن الكريم أى شيئ يؤيد موضوع إختلاط الهرمونات .
أى أن موضوع إختلاط الهرمونات ليس سوى سبب واهى بلا أصل و لا أساس .