[إبداع] ][مجموعه قصص][مــن تأليفي..^^"!!

[ شظايا أدبية ]


النتائج 1 إلى 20 من 23

العرض المتطور

  1. #1

    افتراضي رد: ][مجموعه قصص][مــن تأليفي..^^"!!

    قصص رائعة وجميلة وتعابير احلى
    واكثر قصة اعجبتني الاخيرة
    لموضوعها الرائع والواضح
    ننتظر المزيد من ابداعاتك
    دمتِ في حفظ الله

  2. #2

    الصورة الرمزية للذكرى حنين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المـشـــاركــات
    1,537
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ][مجموعه قصص][مــن تأليفي..^^"!!


    .
    .
    .
    الأخت |..Irma..|
    \
    /
    \

    قِصَصُكِ رائعةٌ مختصرةٌ ،

    تحكي مواقفَ نشاهدُها ، نتلمسها ، و نتألمُ لها ..


    حقيقةً استمتعتُ بالقراءةِ ..

    سأضعُ تعليقي على كلِّ قصةٍ على حدةٍ مع الأخطاء اللغوية او النحوية أو الإملائية ^^
    ::
    ::


    القصه الاولى .. [ الأولى ]

    وهزمت الحيرة << جميلٌ العنوان ، أظنه كانَ هازمًا لحيرتكِ حين وضعهُ الأخ ..:)
    \
    /
    بلهفه << لا بأسَ بالوقفِ وإسكانِ التاء المربوطةِ لتغدو هاءً في النطق ، لكن كتابةً الأفضلُ أن تكون [ بلهفةٍ ] ..على الأقل اليوم فعلت شيئاً جيداً..!<< جميلةٌ ،

    لكن من أساسيات لفت نظرِ القارئ تقديمَ الشعور الذي يفترضُ به أن يحسهُ ،

    بالنسبةِ لنظرتي المتواضعة رأيتها أجملَ مع التقديم والتأخير هكذا :

    [على الأقلِّ فعلتُ اليومَ شيئًا جيِّدًا ] ..

    فالمقصدُ لفت النظر للفعل لا لليومِ ..و يُتركُ لكِ حق الإحساس لكونكِ الكاتبة ..

    القصةُ جميلةٌ بوجهٍ عامٍّ ، لطيفةٌ حكت بواقعيةٍ أنكِ احترتِ بين إعطاءِ السائلةِ

    أو عدم إعطائها كيلا تعتادَ السؤالَ ..


    " ليتكِ تشكِّلينَ تاءَ الفاعلةِ في القصةِ ، ليتبينَ الفاعلُ والمفعول [ أنتِ ، و السائلةُ ] "
    \
    /


    القصه الثانيه: [ الثانيةُ ]
    أنا مشغوووول..!

    عنوانها جميلٌ و غريب ^^

    صوت ساعة مزعجه..!<< عودةً على [ ساعةٍ مزعجةٍ ] أفضلُ ..
    أخذت اقرب كرسي<< اقرب همزتها همزة قطعٍ ، فتكونُ [ أقربَ كرسيٍّ ] ..
    اخذ أخي << الفعلُ ( أخذ ) همزته همزة قطعٍ فتكونُ الجملةُ هكذا [ أخذتُ أخي ] ..

    القصةُ غريبةٌ و غامضةٌ ، لكنها حوت موقفًا ظريفًا لشخصٍ مشغولٍ وغير مشغول ..

    "ليتكِ تُشكِّلينَ تاء الفاعلِ وكاف الخطابِ في القصةِ ليتبين المخاطب و الفاعل "
    \
    /


    القصه الثالثه:
    تساؤل طفـل..! << عنوانٌ مغرٍ للمتابعةٍ


    اخذ يسال ربما للمره << [ أخذَ يسأَلُ ربمَا للمرةِ ] ..

    :اماه متى يعود ابي..الم قولي لي انه في مكان ما يحبه..!؟؟<< أظنكِ قصدتِ :

    [ أُمَّاهُ متى يعودُ أبـي ؟! ألمْ تقولي لي أنَّهُ في مكانٍ ما يحبهُ ]

    أجدُ أن زيادةَ ما في الجملة السابقةِ لا يضيفُ للمعنى شيئًا ،

    فليتكِ حين تكتبين تراجعينَ وتحذفين ما لا يضيفُ للمعنى زيادةً ،

    بهذا ستكونين أفضلَ بإذنِ اللهِ ..

    فسأل:هذا المكان يحبه ابي يا اماه..اين هو يا اماه..!؟؟<<

    [ يحبُّهُ أبي يا أماه .. أينَ هوَ يا أماهُ ؟! ]


    اجابت:ابوكـ هناك"تشير للسماء"..حيث السماء الواسعه

    << [ أجابتْ : أبوكَـ هناكَ ...السماءُ الواسعةُ ] ..

    في إشارتكِ لحركتها لطيفةٌ جميلةٌ لكونكِ تمدجينَ خيالَ القاريء مع واقعهِ ،
    وتحددين نوع الحركةِ ..

    لكن بما أن أسلوب القصة ابتدأ بالماضي ،

    فالأفضلُ أن يكون التنبيه من سياقِ القصةِ فتكونُ

    [ أشارتْ للسماءِ ] ، لأن أسلوب المضارع يشبهها بالمسرحيةِ ..

    قال والفرحه تملأه:اماه ساعمل طياراً لأصل لأبي..سآخذكِ معي يا اماه..مـارايك..؟<<

    [قال والفرحةُ تملؤُهُ : أماهُ سأعملُ طيارًا لأصل لأبي ..سآخذكِ معي يا أماهُ ..مــا رأيكِ ؟]


    همزةُ تملؤه مضمومةٌ والضمُّ أقوى من الفتح قبلها فتكتبُ الهمزةُ على واوٍ ،

    انتبهي أخيتي للهمزاتِ ، ففرقُ همزة الوصل وهمزة القطع شاسعٌ و قد يغير المعنى ،

    وكذا قلبُ التاء المربوطة هاءً وسط الكلام ربما لا يكون محبذًا ..

    ونعمـ المهنه<< [ المهنةُ ] ..

    القصةُ حزينةٌ ، تحكي قصةَ يتيمٍ فقدَ والدهُ ،

    وبكلِّ البراءةِ سأل واستفسرَ ،

    وأجابتهُ الأمُّ ، والحسرةُ تأكلُ قلبها ،

    جميلةٌ و واقعيةٌ بحقٍّ ..

    \
    /


    القصه الرابعه: [ الرابعةُ ]
    شجرهـ الذكريآت<< أمم شجرةُ الذكرياتِ و عذرًا إن كان الأمرُ يعيقُ التنسيقَ ..
    تذكرت ..حينما تمسك << الأسلوبُ جاء عن الماضي ،

    فالأفضلُ أن تكون الجملةُ [ تذكَّرتْ ..حينما كانتْ تُمسِكُ بهِ ] أو [ حينما أمسكتْ بهِ ] ..

    اوه لماذا انا !<< أوه لماذا أنا ، همزتها همزة قطعٍ ..

    لانني احبكـ..!<< لأنني أحبُّكـَ ، همزاتُ قطعٍ ..

    تنعقد حاجباه ويقول:لانكِ << الحاجبانِ مذكرانِ ، [ ينعقدُ حاجباهُ ].. و [ لأنَّكِ ]
    انها هنا..<< [ إنَّهــا هُنـا ]

    واقفه امام شجرهـ الذكريات..,,<< [ واقفةٌ أمامَ شجرةِ الذكرياتِ ]

    امام الماضي..! << [ أمامَ ]

    " في جلِّ البقية الهمزاتُ و تشكيلُ تاء الفاعلـ / ـة .."

    القصةُ بريئةٌ ، طفلٌ و طفلةٌ ، وبراءةُ طفولةٍ ..

    لا يعلمُ الطفلُ سرَّ (اصطيادِها) إياهُ ..

    و تعلمُ هي سرَّ حبها الصغيرِ ..


    \
    /


    القصه الخامسه: [ الخامسةُ ]

    الكابوس الليلي<< العنوانُ جميلٌ ،

    و مغرٍ بالمتابعةِ لمحبي العناوين الموضوعيةِ ..


    لقد سمع اصوات مرعبه..!وصراخ..

    << لقد سمِعَ " الفاعلُ الولدُ بتقديرِ هو " [ أصواتًا مرعبةً ( صفةٌ لأصوات ) ،

    وصراخًا ( معطوفٌ على الأصوات ) ]


    تاوه بالم.<< [ تأوَّهَ بألمٍ ] .. همزاتُ قطعٍ ^^" تباً..حسناً ساحاول اصلاحه فيما بعد لكن..اين هما..؟<< [ سأحاولُ ..
    إصلاحَهُ ، أينَ هُمَا ؟ ]


    اخذ ينادي امه لم تجيب.<< [ أخذَ ينادي أمَّهُ ،

    لمْ تُجِبْ ( لم تجزمُ المضارعَ بالسكونِ إن كان صحيحًا و لا يصحُّ اجتماعُ ساكنين في العربيةِ ،

    فلا تكون : لمْ تجِيْبْ ، فنحذفُ ما لا يؤثر على معنى الفعل أو أصولهِ ) ] .


    .فنادى على ابيه فاجاب الاخير عليه بلكمه << [ أبيهِ ، فأجابَ ، الأخيرُ ، بلكمةٍ ]..

    الا يعرف اسلوب << [ ألا يعرف أسلوبَ ] ..

    .انه لا يستحق لقب الاب.<< [ إنَّهُ ، الأبِ ] !!

    الى غرفته..,,<< [ إلى غرفتهِ ] ..

    اخذ يفكر..غداً سيدخل السن الثامنه..,,<< [ أخذَ يفكرُ ، غدًا سيدخلُ سِنَّ الثامنةِ ( وجدتها الإضل ولكِ حق الاختيار عزيزتي ) ] ..

    سنه اخرى..<< [ سنةٌ أخرى ] ..

    ان يحل مشكله << [ أن يحل مشكلةَ ] ..

    ماذنبه هو.<< أممم زيادةُ هو تستحسنُ للتأكيدِ ، وإن كانتْ لزيادةٍ فقط فالأفضلُ تركها ..

    انني مجرد طفل..يحلم ان << [ إنَّنِي مجردُ طفلٍ ..يحلمُ أن ] ..

    " ما لم أعلق على تغييرهِ فهو همزاتٌ وتاءٌ مربوطةٌ "

    القصةُ قويةٌ ، نابعةٌ من أسرِ الطفولة في مشاكل الوالدين ..

    كان اللهُ في عونِ ابنِ الثامنةِ ذاكَ ..

    \
    /


    القصه السادسه: <<[ السادسةُ ]

    رآئحه الأمل..!<< [ رائحةُ الأملِ ]

    مااجمل المطر<< [ ما أجملَ المطرَ ]
    املاً << [ أمًلًا ]

    انها رآئحه الامل..!<< [ إنَّها رائحةُ الأملِ ] ..

    سالت الاستاذه:من الذي لم يحل فروضه..؟ << [ سألتِْ الأستاذةُ ] : مَنِْ " حسنٌ ،

    إن قصدتِ كون التلاميذِ ذكورًا وإناثًا جاز أن تسأل الأستاذةُ بالاسم الموصولِ الذي ،

    أما إن قصدتِ كونها تخاطبُ إناثًا فالأولى أن يكون الاسم [ التـي لم تحلَّ فروضها ] ..

    وإن أردتِ الخروجَ من معمةِ الذي والتي ..

    فاحذفي الاسمَ الموصولَ لأن من لوحدها تستعملُ للعاقلِ ..
    فأجابت:ولكنِ حللت الفرض..انظري << حسنٌ ، أيهنَّ أجابتْ ؟

    ربما كانت الأخيرةُ لكن جميلٌ أن تضعي اسمها ، لزيادةِ الوضوحِ ..

    و أجابت الفتاةُ : [ ولكنَّني حللتُ الفرضَ ، أُنظري ] << الكسرةُ توضعُ على تاء الفاعل لبيان
    نوعِ الفاعل بكونه انثى ،

    و كذا على كاف الخطابِ ، و هنا لم يتصل الفعل بأيٍّ منهما ،

    بل يتصلُ بياء المتكلم .


    الاستاذه التفاجئ..!<< [ الأستاذةِ التفاجُؤُ ] .. الأولى همزةُ قطعٍ ،

    و التفاجؤ هو الذي بدا فهو فاعلٌ مرفوعٌ ،

    تكتبُ همزته على واوٍ لأنها مضمومةٌ بعد سكونٍ ..والحركةُ أقوى من السكونِ ..


    مره لم تقفي.<< ليتكِ وضعتِ شرطةً دلالةً على الحديثِ ،

    فعلامات الترقيم مهمةٌ لبيان المعنى ،

    و [ أولُّ مرةٍ ] .. همزةُ قطعٍ ..

    مالذي حدث لكِ اليوم<< [ ما الذي ].. لا نحذفُ أصلًا ما الحروف والكلماتِ بلا سببٍ اهتم بأقوالك<< [ أهتمَّ ] ظهر لها أباها قائلاً:حسناً مالمشكله اليوم..؟واخذ << ظهرَ لها [ أبوها ( لأنه هو الذي ظهر أي أنه الفاعلُ ) ] ..

    وَ [ ما المشكلةُ ] ، [ أخذَ ] ..


    سال:الم تقفي << [ سأل ] وإلا أصبح الفعل سال من سال الماءُ ، [ ألم ] ..
    وقهقه عاليا مره اخرى.انتِ مجرد حفنه من التراب الذي لا يستحق ان يطأه احد..!<<

    [ عاليًا ] ، [ مرةً أخرى ] ، [ أنتِ ...حفنةٍ ...أن يطأهُ أحدٌ ] ..


    شدهـا بقوه وقال:انظري..انظري الى خطكِ .انظري<< [ بقوَّةٍ وقالَ ] ، [ أنظري إلى خطِّكِ ] ..

    .هي فعلاً مضحكه..وغبيه..[ مضحكةٌ ،وغبيَّةٌ ] ..ولأول مرهـ تحس أسماء ان المطر لا يبعث الامل << [ مرةٍ ] ، [ أنَّ المطرَ ] ، [ الأملَ ] ..

    الاستاذه كالعادة<< [ الأستاذةُ ] ..

    فأجابت الاستاذه:لطالما لطوال عمره..<< [ الأستاذةُ ] ،

    [ طوالَ عمرِهِ ( لمَ زدتِ اللامَ ؟! ) ] ..
    تعليق:لا نستطيع التغير..إلا إذا وجدنـا من يمد يده لنـا..<< صحيحٌ ، لكنْ بالهمَّةِ العاليةِ قد نصلُ ..

    القصةٌ لذيذةٌ لاذعةٌ ،

    طفلةٌ تسعى للتغير ، و من حولها يكبتون رغباتها ..
    ::

    ::


    أممم شكرًا لكِ ،

    قصصكِ جميلةٌ ، مركزةٌ و ممتعةٌ ،

    لكنْ لا تدمني نكهةَ الحزنِ دومًا يا عزيزةُ ..

    وفقكِ اللهُ لما يحبُّ ويرضى ، وإلى الأمامِ دومًا ..

    و عذرًا على طول الردِّ ..

    تحيتي ..
    .
    .
    .


المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...