مشكور اخي على الموضوع
احلى الاقسام وهي الصراع على أفريقيا الشمالية ومأساة فرنسا و موازنة القوى
وتقبل مروري
تحياتي
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
Mama
شــكرا .. معلومات مفيده جداجداالعفو .. و القادم أكثر إفادة وإمتاعا .. فتابعي ..
spidey
تشدني كثيراً االمعلومات التي تختص بهذه الحرب و جواسيسها حيث أنني أطلعت على كتاب بعنوان " الطابور الخامس :جواسيس الحرب العالمية الثانية " و قد كان رائعاً .. بالتأكيد سوف يعجبك بما أنك أحببت الكتاب المذكور في الموضوع..
لم أقرأ هذا الكتاب وإن كنت قد قرأت عن هذا المصطلح في كتب الجاسوسية .. والروايات المتعلقة بها وهذا شرح بسيط لهذا المصطلح السياسي منقول من ويكيبيديا ..الطابور الخامس هو تعبير نشأ أثناء الحرب الأهلية الإسبانية التي نشبت عام 1936 م واستمرت ثلاث سنوات وأول من أطلق هذا التعبير هو الجنرال كويبو كيللانو أحد قادة القوات الثائرة الزاحفة على مدريد وكانت تتكون من أربعة طوابير من الثوار وقال: إن هناك طابورًا خامساً يعمل مع الثوار من داخل مدريد ويقصد به مؤيدي الثورة من الشعب.
وترسخ هذا المعنى في الاعتماد على الجواسيس في الحروب واتسع ليشمل مروجي الإشاعات ومنظمي الحروب النفسية التي انتشرت نتيجة الحرب الباردة بين المعسكرين الشيوعي والغربي.
ويشمل الطابور الخامس مسؤولين وصحفيين وبعض من يزعمون أنهم مثقفون.
على كل سأبحث عن الكتاب لأقرأه بإذن الله تعالى ..
شكراً جزيلاً على المعلومات القيمة
بانتظار التكملة إن شاء الله تعالى ..العفو أخي .. وأهلا بك دائما .. بانتظار طلتك ..
(HAIBA(RAN
مشكورعلى المعلومات المفيده جداااااااااااااااااااااااااااااااااا
.. العفو أختي ..
kad_conan
مشكور اخي على الموضوع
.. العفو أخي ..
احلى الاقسام وهي الصراع على أفريقيا الشمالية ومأساة فرنسا و موازنة القوى
وتقبل مروري
تحياتي
سيتم وضع طلبك في الحسبان .. مرورك أسعدنا .. فلا تحرمنا منه .. وستستفيد بإذن الله ..
في أمان الله
أخوكم
N E Z A R
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
المعذرة لظرف طارئ لم أستطع وضع شيء البارحة كما وعدت .. وأيضا قد أنشغل بشدة في الأيام المقبلة لكن سأحاول قدر الإمكان كتابة ما أستطيع كتابته كلما سنحت لي الفرصة بذلك .. لذا أرجو أن تعذروني ..
.. و الآن إلى البقية ..
وراح هؤلاء الاحتكاريون وإلى حد ما يقدمون للمعتدين كل عون وتسهيلات ، بدلا من الحد من أعمالهم . وتنعكس هذه السياسة في كثير من الوثائق الرسمية وشبه الرسمية التي حفظها لنا ذلك العهد . فعندما اجتاحت اليابان الأجزاء الشمالية الشرقية من الصين والمسماة بمنشوريا في عام 1931 م ، وجد هربرت هوفر رئيس الجمهورية الأمريكية في تلك الأيام ، أن من المناسب أن يشرح الأسباب التي دعته إلى الوقوف إلى جانب اليابان بالرغم من أن غزوها كان مؤذيا للمصالح الأمريكية . فقد كتب في مذكرة بعث بها إلى وزراء حكومته ، أن الصراع يعتبر أولا ، خلافا بين الصين واليابان . وأضاف ( أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعمل في الماضي على حفظ السلام بين الدول الأخرى عن طريق القوة .. ولو فرضنا أن اليابان تجرأت وقالت أنها لم تعد قادرة على تحمل هذه المعاهدات ، وأن عليها أن تبين أن الصين قد فشلت في ضمان الاستقرار الذي نصت عليه هذه المعاهدات . فنصف المنطقة قد تبلشف ( نسبة للثورة البلشيفية في روسيا )، وأصبح متعاونا مع روسيا وسيتعرض استقلالنا للخطر بوجود روسيا البلشفية إلى شمالنا ، وباحتمال قيام صين بلشفية على جناحنا . أجل لو قالت اليابان كل هذا ، وأضافت أن على الدول الموقعة على ميثاق الدول التسع إما أن تعيد مشتركة معنا الأمن إلى نصابه في الصين ، أو أنها توافقنا على أن نقوم بذلك كعمل من أعمال الحفاظ على النفس ... ولا يمكن لأمريكا بالطبع أن تشترك في مثل هذا الاقتراح ، ولكنها لا تستطيع في الوقت نفسه أن تثير في وجهه الكثير من المعارضة ).
وكان الانقلاب الفاشي في ألمانيا المعلم البارز في الطريق إلى الحرب العالمية الثانية ومع ذلك فقد ظل حكام الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا بعيدين كل البعد عن التحول إلى فكرة معارضة تطور ألمانيا باتجاه تحويلها إلى قاعدة حربية. بل إنهم على النقيض من ذلك كله عملوا كل ما في وسعهم للإسراع في هذا التحويل . فقد قدم الاحتكاريون البريطانيون والفرنسيون والأمريكيون إلى عصابة هتلر كل عون مادي ومعنوي ، قبل اغتصاب النازيين للسلطات بأمد طويل ، وقد ضاعفوا من هذا العون عندما غدا هتلر مستشارا وفرض حكمه الإرهابي المتوحش على العناصر التقدمية في البلاد . وبين المؤرخون الأمريكيون أن ( ساسة بريطانيا وأمريكا كانوا قد اجتمعوا على وجوب تحول ألمانيا إلى مركز السيادة على القارة الأوروبية ... فالاشتراكية الوطنية الألمانية هي الحصن المنيع الوحيد الواقي من الشيوعية )
ولكن بالرغم من أن هتلر وصل إلى الحكم بمساعدة الاحتكاريين الأمريكان والبريطان الفعالة إلا أنه لم يكن يهدف بأي حال من الأحوال إلى أن يجعل من ألمانيا مجرد أداة في يد السياسة الانجلو – أمريكية . فقد كانت للامبريالية الألمانية أهدافه الخاصة بها فهي تسعى إلى إعادة تقسيم العالم كله . وهي تعمل على سحق التنافس الانجلو – أمريكي معها وهي تسعى إلى إقامة إمبراطورية استعمارية عظيمة . إنها تتطلع إلى السيطرة العالمية . وكان البند الأكثر أهمية في برامج المغامرات العدوانية النازية غزو الاتحاد السوفياتي واستعباد شعوبه ، وتحطيم الدول السوفياتية ، التي تمثل العقبة الأساسية في طريق تحقيق سيطرتها الامبريالية على العالم وتعمد هتلر ألا يخفي نواياه وخططه المعادية للاتحاد السوفياتي .
لم يخفي هتلر نواياه كما ذكر من قبل بل قد بين ذلك في كتابه ( كفاحي ) فماذا كتب يا ترى ؟ وما موقف الدول المعادية للتحرر من ذلك ؟ تابعوا لتعرفوا ..
أخوكم
N E Z A R
المفضلات