فداك أمي و أبي يا رسول الله

جزاك الله خيرا يا أبا الوليد على تذكيرنا بحبيبنا المصطفى -صلى الله عليه وسلم- و كما ذكرت فإن أقل عمل يمكننا أن نعمله هو مقاطعة منتجاتهم

<<هم أرادوها محنة فانقلبت بفضل الله تعالى منحة و نعمة للمسلمين كيف ذلك!! حسب ما أورد في الصحافة الدنماركية و من خلال الدراسات التي أجريت في العام السابق أسلم 4000 دنماركي من خلال معرفتهم عن دين الإسلام بسبب المقاطعة و استغرابهم من الإصرار على المقاطعة من أجل شخص واحد وهو محمد ، فمن هو ذلك الرجل ؟
قرؤوا عنه -صلى الله عليه وسلم- فتأثروا وسألوا المسلمين فأسلموا>>

للأمانة: هذا الخبر نشر في صحيفة الوطن الكويتية في الأمس على لسان الإمام و الخطيب بوزارة الأوقاف عضو الأمانة العامة للجان الخيرية
وليد الطراد

و آسف على الإطالة ولا حول ولا قوة إلا بالله