.
.
.
عــدنا ^^"

عذرًا لم أتواجد بالأمس ،

ما شاء الله النقاشُ حافلٌ جدًا ،
::
::

شـــوق
\
/
\
صحيح توحي تلك الأسماء برجل كهل ذو لحية بيضاء وظهر معكوف ^^"

عزيزتي شوق ،

قد يتصور بعضهم أن الكهولة هي الشيخوخة ،

و أنها تلك المرحلة التي يكون فيها الإنسانُ

قد وصل لنهاية عمره تقريبًا << كما قلتِ معكوف الظهر

لكن الكهولة في الحقيقة هي المرحلة التي تلي الشباب مباشرةً ^^"

ففي اللغة العربية تعني متوسط العمر تقريبًا ،

و الكهل في المعجمات العربية من وخطه الشيب ، أي بدأ ظهور الشيب عليه ،

واختلف في تحديد السن فبعضهم قال أنه يبدأ من سن 33 ، و بعضهم يختار 35 ،

ونهايتها في الخمسين أو في 60 أو 70 << خطبة طويلة في مفهوم واحد

المهم أن استعمال كهل قد لا تكون بالضبط هي حالة هذا المحقق ،

أنا لم أعرف بالضبط ما هو وضعه ولذا فضّلتُ مصطلح كبير السن ،

وربما كان صاحبنا في الكهولة فعلًا ما دام يتحرك و لديه قدرةٌ ما على الخوض في قتال ..

::
::
بالنسبةِ للطلقة ،

أنا مثلكِ لا أعلمُ إن كانت أعطى إلى أو لـ هي الأصح ،

لكن أرى أن الفعل أعطى متعدٍّ لمفعولين فلمَ حرف الجر أصلًا ؟! والأفعال اللازمةُ أولى به !! ^^

ثم كيف يرمي [ طلقة ] إلى أحدهم ؟؟

الطلقات لا ترمى بل تطلق ،

إلا إذا اعتبرتُ قول رماه بالمسدس فالمقصدُ رماه بواسطة المسدس أو الرصاص ..

ولم يرمِ الطلقة نفسها ..

هناك قاعدةٌ تقول [ الزيادة في المبنى زيادةٌ في المعنى ] ،

أعطى أحمدُ الكتاب لـ زميله / أعطى أحمد الكتاب إلى زميله

لا أدري لمَ توحي لي الثانية بطول زمن أو مكان بين الولدينِ ..

::
::
ريــما
\
/
\
نظريتكِ جميلةٌ وأنتِ جيدةٌ في تخيل الوضعِ ،

قلتُ سابقًا أني تخيلت لوبين في برميل مثلًا



لكن بالتفكير في الأمر أليسَ هذا المكان مكشوفًا ؟

وبدا لي أن لوبين يتبادل إطلاق النار مع أحدهم فكيف يجلس في مكان كهذا ،

كلُّ شيءٍ جائزٌ هكذا ^^ << لم تعد تفهم

ربما كان في هذا المكان ثقوب تسمح بإطلاق النار ،

لكن هذا مكان خطر جدًا فيما لو وصلت رصاصةٌ طائشة ستكسر الزجاج

كاملًا ويذهبُ لوبين ،

وربما كان المكانُ مظلمًا بحيث لم يستطع غانيمار المشاهدة جيدًا والتصويب أو الوصول ،

بينما إيزيدور داخل المتحف وفي مكانٍ قريبٍ من لوبين ،

أممممم ربما وربما ،

بالتوفيقِ للجميع
.
.
.