اسم المشترك: نهورة
تنحى بنفسه ضد الحائط لجزء الأخر من اللوح اتسع بسبب ضغط الرجال و غانيمارد كان اقل أعاقه بثلاثة ردات لا أكثر في فصل الخصمين.
لماذا لا تساعده يالوبين؟ بكيت قديم واكتفيت الصرير على أسنانه مع الغضب. لماذا لا يطلقون النار عليه بدلا من التحديق له في مثل هذا الأوضاع؟
إيزيدور في الحقيقة لم يتحرك وبقي حتى تلك اللحظة متلهف ولكن بتصرفه سلبي
كان يفضل لو ألقى بنفسه في النزلة بكل قوته واسقط بفريسته التي امسكها بلطفه
كان يتحاشى بعض الأشياء المتعذر تفسيرها
لكن نداء غانيمار للمساعده هزه و أغلاقه على يديه و امسك على مؤخرة المسدسه .
لو اشركته بذلك و فكر لوبين ليضع حد و انا لديه حق واجبه ان
التقت عيناهما و كان لوبين هادئا متيقظا فضوليا قليلا كما لو انه في خطر دائما يهدده كان فقط يتهمنه من الناحية النفسية التي علقه بها الشاب برثنه هل قرر ايزيدور أن يعطي الضربة الأخيرة على خصمه المهزوم؟
التقييم: برونزي
اسم المشارك: ميرو
سطَّح نفسه قبالة الحائط.جزء آخر من اللوح أُزيلَ تحت ضغط الرجال و غانيمارد كان أقلّ إعاقة في حركته. ثلاث ياردات، لا أكثر، تفصل الخصمين. لكنَّ لوبين كان محميّاً بواسطة صندوق زجاجي بإطار خشبي مذهَّب. "لمَ لا تساعد، بيوترولت؟" صرخ المحقق العجوز، وصرَّ على أسنانه بغضب. "لمَ لا تطلق عليه، بدلاً من التحديق به هكذا؟"
إيزيدور، في الحقيقة، لم يتزحزح، بقي، حتى تلك اللحظة، متلهفاً، مشاهداً سلبياً فقط، كان ليحبّ رمي نفسه وسط القتال بكل قوته لإسقاط الفريسة الذي تمسّكَ برحمته. كانت تمنعه مشاعر غير مفهومة.
لكنّ نداء غانيمارد للمساعدة هزّه. انغلقت يده على مؤخرة مسدسه.
"لو اشتركت بذلك"، فكّر، "لوبين سيضيع. و لديّ الحق—إنه واجبي".
التقت عيناهما، لوبين كان هادئاً، متيقظاً، فضولياً تقريباً، كما لو أنّه، في الخطر الداهم الذي يهدده، كان فقط مهتماً بالحالة النفسية التي علق الشاب في براثنها. هل سيقرر إيزيدور إعطاء الضربة الأخيرة للخصم المهزوم؟
التقييم: فضي
المفضلات