السلام عليكم

مواقفي المدرسية لا تحصى ولا تعد

وساقول موقفين حدثوا لي

في المرحلة المتوسطة وفي عز الصيف وفي يوم انطفت فيه كهرباء المدرسة

غفوت وتكأت على الجدار ونمت وانا اتصبب عرقا

وبعد لحضات اشعر بشعور لا يوصف وراحة تامة وهواء منعش

واردت ان اعرف مصدر هذا الهواء المنعش وفتحت عيني واذا بمعلم الرياضيات يهف لي بكتاب الرياضيات

وقال " تعبكم راحة "


والموقف الاخر في الثانوي

وفي حصة الادب وفي وقت التسميع

وفي درس عن شعر الغزلي واتى الدور على زميل بجواري

المهم

يقول من البيت ثلاث كلمات والباقي كله تاليف وهكذا

وانا اضحك ولكن كنت اغطي رأسي والمعلم يقول احسنت اكمل يا مجنون ليلى سمعن ابدعات هذا الجيل الغريب

وانا لم اعد احتمل

ومازال يؤلف ولم يوقف حتى اصبح ضحكي علناً وخرج الدم من خشمي من شدة الضحك

واتصخت ملابسي

,,,,,,,,,,,,,

والف شكر عل الموضوع الظريف


تقبلوا اطيب التحيات والامنيات