السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشكورين إخواني علي المرور
الحقيقة أن ما ناله هذا الرجل الذي غير اسمه من( كوفي) إلي( محمد) جعله مندهشا و مفاجئا و الدمع من عينيه يدرف , فما أن انتهى من لفظ الشهادين حتى توافد عليه المصلون ممهنئين و مبشرين في منظر أشبه ما يكون بالعرس , وفي الجمعات التي تليها تلقى العديد من الكتب و الاشرطة المترجمة للإنجليزية . هذه هي قصة هذا الرجل الذي أنعم الله عليه بالهداية ولسان حاله يقول ليتني أسلمت من قبل....

رد مع اقتباس

المفضلات