العفووو

شاكر لك مرورك

----

كان عمران سُنّي المذهب، و تزوّج من امرأة من الخوارج ينوي أن يعيدها إلى مذهب أهل السنّة ولكنها أثّرت عليه واتّبع مذهبها (مذهب الخوارج).

وكانت المراة ذات جماااال , وهو دميم ( قبيح ) ، فقالت له يوما : اانا وانت في الجنة ، لانك اعطيت فشكرت ، وابتليتُ فصبرت