سمعت هذا الخبر منذ ثلاث سنوات إذ لم أكن مخطئا
وكان الأحمق الذي ألف هذا الكتاب ( فرقان الباطل) يعول عليه و يظن أنه سيغير المسلمين به
لكن مرت كما قلت ثلاث سنوات و بدأ يدخل في طي النسيان و لا يوجد أحمق كفاية ليصدق التفاهات التي فيه
الذين يحاربون الإسلام كأنهم يحاربون الجاذبية !! كيف لا و كلاهما سنة من سنن الله و مستقبل الإسلام هو الإنتصار شاء من شاء و أبى من أبى
رد مع اقتباس


المفضلات