في الأنتظار
لستَ أنتَ المعنيَّ

بل الفاضل المثابر

>> أعرب المثابر

فهيَ في حقك عطاء وردّ لجميل
والإهداء لا يكون إلا بغيةَ الألفة والصفاء

وأما أنت فمعزتك حفرت في قلبي .. اللهم في رضاك

فلم الإهداء ؟


سلمتَ