جزاك الله خيراً أخي على هذا الموضوع المهم
واضح انك تعبت فيه كثيراً
المشكله هالأيام إن الشيوخ كثيراً منهم قد ضل بعد ان كانوا مهتدين
لكن المشكله الأكبر ان الناس خلاص إذا كان هذا الشيخ من المهتدين زمان مهما غير من كلامه ومهما حلل من حرام يتبعونه لأنه ثابت بعقولهم انه شيخ صالح لا يبذلون جهداً في التفكير
وانا من وجهة نظري ان هادولا الشيوخ صاروا أكثر فتنة ومصيبه علينا
من المغنين والممثلنين فعلى الأقل الممثثلين والمغنين معروف باطلهم اما هاذولا فيدخلون لنا من ناحية الدين والتدين الله يخلصنا منهم
اما الشيخ الذي ذكرته
هل هو من قدم عزاء للشعب المسيحي في وفاة البابا الفاتيكان وقال أنه كان مخلصاً لدينه
مع العلم ان هذا البابا كان من أكثر من يبذلون جهدهم في حركات التبشير
سبحان الله يفعلون هذا لأنهم يبتغون رضا الغرب عنهم ولقد قال تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصرى حتى تتبع ملتهم ) ولكن لا حياة في من تنادي
وبعد هذه المصيبه لا يزال الناس تلقبه بالشيخ والعالم الإسلامي لا أعلم ماذا يريد الناس ان يفعل لهم أكثر من ذلك حتى يفيقوا من غفلتهم
وامصيبه الأكبر هي ان معظم الشيوخ التي تنطق بالحق مكانها في السجون الله يفك أسرهم
وأحيراً جزاك الله خيراً أخي براق على مواضيعك اتي تحسسنا بجهلنا وبتقصيرنا والتي تشجعنا على التعمق في فقه ديننا فجزاك الله بها الفردوس الأعلى من الجنه ان شاء الله
رد مع اقتباس


المفضلات