بدأت بقراءة هذه السلسلة بشهر 2 .. وأنهيت السلسلة كلها بشهر واحد^^
 كنت ألتهم الروايات التهاما .. حتى أنني سهرت الليل بطوله على الرواية المؤلفة من خمسة أجزاء والتي كانت آخرها بعنوان النهاية..
 ولم أكن أعلم أن هناك أعداد غيرها قد نزلت .. لذلك أمضيت بقية الليل أبكي^^"
 لقد كانت نهاية راائعة وعادلة .. بنظري..
 بعدها بحثت ووجدت الكمالة..

كأنك تتحدثين عني .. أظن أننا جميعا مررنا بهذه الحالة مع تلك الاعداد التي حسبناها النهاية


المهم ..بالنسبة للدكتور نبيل وفكرة انهائه للسلسلة .. هذه القصة يجب أن نتأكد من المصريين عنها..
فأنا اجتمعت بسلسلة رجل المستحيل على الإنترنت .. وفي ألمانيا لا أستطيع معرفة ماهو آخر عدد سينزل.. لذلك أرجو من المقيمين في مصر أخبارنا..
لقد تأكدت من هذه المعلومة ،، بالتواصل مع بعض أقربائي في مصر (وهم يعرفون د.نبيل معرفة
شخصية لصلة قرابة بينهم) .. وقد ذكروا موضوع مرضه من قبل وأكدوه .. حتى أنهم يقولون أن شكله قد تغير
كثيراً من المرض .. وهناك كما ذكرت مسبقاً مقطع فيديو لمقابلة أجريت مع د. شريف ، كاتب وصديق الدكتور نبيل واستضيف فيه د.نبيل ،، وتحدثوا عن التغيير .. وأنه سيتوقف عن كتابة سلسلاته كلها ..

سونيا جراهام .. هذه المرأة تحيرني حقا .. بشخصيتها المتناقضة..
 لذلك لا أحبها أبدا .. خصوصا بعد أن أوقعت منى من مسافة عالية أدت إلى كسر قدمها..
 كم كان موقف أدهم عاديا .. فأنالو كنت مكانه لرميتها وراءها .. لكن كل مافعله أنه صفعها على وجهها!!
^_^

أدهم ومعاملته الحذرة مع النساء ..

وتذكرت للتو كلمته "ياللنساء!!"

لكم تغيظني هذه الكلمة ..


سيرجي كوربوف .. لكم كان هو وأدهم يشكلون ثنائيا رائعا..
 في البداية كرهته كثييرا .. لكن عندما تعاونا معا .. كان تعاونهما جميلا جدا..

صحيح .. يشكلان ثنائياً رائعاً مخلصاً ، وهذه هي الصفة الوحيدة المشتركة بينهما التي راقتني كثيرا
الاخلاص والتفاني من أجل الوطن ، بين مجموعة من الحثالة الذين باعوا وطنهم مقابل المال !!


أخي DR.MR .. بالنسبة لطلبك ..
أتمنى أن يقوم أخي العطاس .. أو من يستطيع .. برفع أعداد رجل المستحيل.

أستطيع مساعدة الأخ الكريم في رفع بعض الأعداد التي أملكها
ولكنني سأنتظر رده ، وسأنتظر كذلك أن أتفرغ لبعض الوقت ..

وأخيراً أشكرك عزيزتي على ردك .. وفي المرة القادمة سأطيل بدون تردد ^^

أتوق لانضمام البقية للنقاش .. ولنا عودة بكل تأكيد مع عالم المخابرات .. وعالم (رجل المستحيل أدهم صبري) !