|
|
“إذاَ استقبلتَ العالَمَ بالنفسِ الواسعةِ, رأيتَ حقائقَ السرورِ تزيدُ وتتسِعُ, وحقائقَ
الهمومِ تصغُرُ وتَضيقُ, وأدركتَ أنَّ دنياكَ إن ضاقتْ فأنتَ الضيِّقُ لا هيَ.”
مصطفى صادق الرافعي,وحي القلم
|
العُمر نهر من الأيام أجملها ..
ما كان يرجعنا للقطرة الأولى
للأم..للمبتدى.. للنبعِ يدفعنا..
إلى الحياة، إلى مجهولها الأغلى
- زين عبدالله
>أقدم هذه الأبيات إلى مسومس.. مبتدايَ<
|
و قل للأحبة
إن زرتهم
بأني على العهد لمّا أزل..
أعد الثواني
و أجزاءها
و ثانية الشوق
طولاً أزل!
- زين عبدالله
|
"كنّا ننتظر شتاء دمشق لنعمد أرواحنا بمطره المقدس ننتزر أن يرمي عبائته البيضاء لنلهو و نصنع تماثيل الفرح ننتزر شتاء دمشق كي يلفحنا لهيب المدفأة العتيقة و تعلو معزوفة الكستناء المبهجة هكذا كان شتاء مدينتي قبل أن يغطي شوارعها وحل الخنادق"
أوجاع_أيمن زيدان
|
" لقد جئنا لنجدتكم أو الموت معكم،فطمئنو،،فرقابنا دون رقابكم،ولن تسبَى نساء المسلمين وفي أحدِناعرق ينبض أو قلب يخفق"
من رواية "خريف شجرة الرمان"
للكاتب محمود ماهر
|
” الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها“
― هيفاء بيطار، أبواب مواربة
|
"الكيتش هو أن تكون نفاية دون أن ترى نفسك نفاية إلا عندما يبدؤ عمال التنظيفات في جمع النفايات!"
الكيتش للكاتب أحمد الصافي سعيد
|
"أفضل وسيلة لتحقيق أحلامك هي أن تستيقظ من النّوم"
من كتاب كتاب استمتع بفشلك و لا تكن فاشلاً للكاتبة سلوى العضيدان
|
”أنا كائن من طين .. إلاّ أن كل الكائنات المخلوقة من الطين مثلي لم تعد تراني“
رئة واحدة للكاتبة رفاه السيف
|
" ثق بي كل شيء سيمضي أنت فقط عليك أن تصمد لبعض الوقت ،أن تقاتل من أجل الوقوف مهما اهتزت الأرض من تحت أقدامكك"
أبابيل للكتب أحمد آل حمدان
|
" كُل شيءٍ يتغيّر صفحاتٌ من حياتي وبقايا ذكرياتي كُل مافيها تكسّرْ لا تلُمني إن تماديتُ بصمتي واكتئابي أو تواريتُ إلى غيرِ إيابِ ربما أختارُ بُعدي عندما ألقى مكاني قد تغيّرل "
كتاب كل شيء يتغير للكاتب ماجد عبد الله
|
كنت في الثامنة من عمري حين اكتشفت ولأول مرة أن للجدران ثقوباً تسرب إلينا مجموعة من الحكايات، لكنها تختلف عن تلك الحكايات التي قد يتقاسمها مجموعة من الناس، فهي على الأغلب حكايات خاصة، يحرص أصحابها على ألا تتسرب إلى خارج جدرانهم.
لكن بعض الجدران وهنة، لا تحتفظ بالأسرار دائماً، فهي تسربها أحياناً إلى الجهة الأخرى من الحياة، إذ قد يصادف مرور أحدهم خلفها، فيلتقط الحكايات شخص خارج السيناريو والنص، شخص لا ينتمي لسكان الدائرة المغلقة، شخص يقف خارج الجدران لا داخلها..
وقد كنت في طفولتي ذلك الشخص العابر، فأنا أذن الجدران الصغيرة، التي امتلأت بالكثير من الحكايات الخاصة التي كانت تسرد بأصوات أصحابها!
أُذن الجدران الصغيرة لشهرزاد
|
اسمي عفيفة الكفيفة
عمري ثماني عشرة سنة
عمر الظلام ثمانية أعوام…
كل الجدران تعرفني .. أتحسسها ، أعرف كم ثقب مسمار أوجعها وانغرس في خاصرتها.
أحاول أن أبحث عن ظلي، وأبكي حين أجد الظل يسكنني… … تصالحت مع الظلام، أحببتُ لعبة (الغميمة) لكن كنت وحدي من يبقى لآخر اللعبة ولا يجد إلا نفسه! … من يخبر العالم أني أرى حين أُحِب
أنا قبل كل شيء للكاتبة الجوهرة الرمال
|
/
'' حين نكتب عن أحزاننا
فهذا اعتراف ضمني بأنها لم تعد أحزاناً
صدقوني لا يوجد حزن قابل للذوبان بنقطة حبر ! ‘‘
* أدهم الشرقاوي
\
|
”واعتقدت بسذاجة أنها كانت آتية من نفق آخر، موازٍ لنفقي، بينما هي في الواقع تنتمي إلى العالم الواسع إلى عالم الذين لا يعيشون في الأنفاق“
النفق ~ إرنستو ساباتو
المفضلات