السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضل أخي ^^ هذا رابط لمجموعة من قواعد اللغة العربية ومن ضمنها يوجد شرح مفصل للعدد والمعدود في درس التمييز
Grammaire Arabe.pps
بالتوفيق إن شاء الله
وفي أمان الله ورعايته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضل أخي ^^ هذا رابط لمجموعة من قواعد اللغة العربية ومن ضمنها يوجد شرح مفصل للعدد والمعدود في درس التمييز
Grammaire Arabe.pps
بالتوفيق إن شاء الله
وفي أمان الله ورعايته
|
السلام عليكم
ما شاء الله موضوع جميل ومفيد
لكن أحببت أن أعلق على جواب أخي sherlock-kudo
عن كتابة أنسَ أو أنسى !!
كلمة ((أنسى)) فعل معتل الآخر ، و عندما يكون الفعل المعتل الآخر في بداية الجملة فإنه يكتب بدون حذف حرف العلة .
أما إذا سبق الفعل بناصب ( أن،لن) أو جازم (لم،لا الناهية) ، ففي هذه الحالة يبنى الفعل على حذف حرف العلة .
وجزاكم الله خيرا على المعلومات المفيدة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي أكيمي شكرا لك على التوضيح، لكن..
الأخ sherlock-kudo أجاب عن السؤال والذي قُصد به فعل الأمر (انسَ)، لا المضارع (أنسى).
ثم إن الفعل المضارع المعتل الآخر لا يبنى على حذف حرف العلة إذا سبق بناصب كـ(أن، لن).
لك أزكى تحية، عابقة بكل تقدير واحترام أختي.
|
حياك الله أختي الكريمة
و أنا أرحب - كغيري من الإخوة - بالنقاش فيما أكتب من إجابات .
بالنسبة لما ذكرته :
فقد كان جوابي عن الفعل : ( انس ) و هو فعل أمر , و مما يجلي هذا أن همزته همزة وصل و ليست همزة المضارعة التي تكون همزة قطع .
و هذا هو الجواب السابق لمزيد توضيح :
و لدي ملحوظتان كذلك :
الأولى : قلت أن الفعل يكتب بدون حذف حرف العلة إذا كان في أول الجملة , و هذا الكلام يحتاج إلى تحرير ...كلمة ((أنسى)) فعل معتل الآخر ، و عندما يكون الفعل المعتل الآخر في بداية الجملة فإنه يكتب بدون حذف حرف العلة .
أما إذا سبق الفعل بناصب ( أن،لن) أو جازم (لم،لا الناهية) ، ففي هذه الحالة يبنى الفعل على حذف حرف العلة .
وجزاكم الله خيرا على المعلومات المفيدة
فنقول : أن الفعل المضارع سواء كان معتل الآخر أو صحيح الآخر , متى تجرد عن الناصب و الجازم فإنه يكون مرفوعا .
و علامة الرفع في الفعل معتل الآخر تكون مقدرة على آخره للتعذر .
الثانية : قولك أن الفعل معتل الآخر إن سبق بناصب أو جازم فإنه يبنى الفعل على حذف حرف العلة
و هذا ليس بصحيح .
فنقول : الفعل المضارع سواء كان معتل الآخر أو صحيح الآخر إن سبق بناصب فإنه يكون منصوبا و إن سبق بجازم فإنه يكون مجزوما , و لا يكون مبنيا في الحالتين .
و معتل الآخر تكون علامة النصب مقدرة على آخره .
و تكون علامة الجزم هي حذف حرف العلة .
هذا هو تحرير مختصر للكلام في المسألة حسب ما أشرت إليه .
و الهدف من الموضوع هو التعلم و الإفادة
و حياك الله بأي وقت
|
أهلين أختي المرحة
صدق من قال إن المعنى في بطن الشاعر
حقا لم يخطر على بالي أن المقصود الفعل الأمر
أما بالنسبة لسبق الفعل بناصب , وبناء الفعل المضارع , فيبدو أني كتبتها سهوا (جل من لا يسهو) فأنا أعلم أن الحذف بسبب النصب يكون في الأفعال الخمسة, وأن بناء الفعل المضارع يكون مع اتصاله بنون النسوة ونون التوكيد.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآسفة أخي sherlock-kudo
حقك عليّ
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااا أختي المرحة
التعديل الأخير تم بواسطة أكيمي ; 26-3-2008 الساعة 10:56 PM
|
بما أننا تكلمنا عن إعراب الفعل المضارع عرضا .
فما رأيكم لو أخذنا فائدة في هذا الباب .
و التي قلت فيها :
قال لي : هل يتأتي في اللغة أن يجوز نصب الفعل و جزمه في نفس الوقت ؟
قلت له : هذا يقع , و من أمثلته : توسط المضارع المقرون بالفاء أو بالواو بين فعل الشرط و جوابه , فقد قال سيبويه :
( سألت الخليل عن قوله : إن تأتني فتُحدِّثَني أحَدِّثْك , و إن تأتني و تُحدِّثَني أحَدِّثْك ) فقال : هذا يجوز , و الجزم الوجه .
و الجزم يكون لعطفه على فعل الشرط
و أما النصب فيكون بإضمار ( أن ) , و لهذا شواهد من الشعر , فقد قال الشاعر :
و من يقترب منا و يخضعَ نؤوه .... و لا يخشَ ظلما ما أقاما و لا هضما
قال لي : هذا غريب
قلت له : هذا ليس غريبا , بل هو كثير في اللغة , و في نفس هذا الباب حالة يجوز فيها جزم الفعل و نصبه و رفعه كذلك
قال لي : و ما هي ؟
قلت له : إذا انقضت جملتا فعل الشرط و جوابه , ثم أتيت بمضارع مقرون بالفاء أو الواو , فلك فيه ثلاثة أوجه :
فيجوز جزمه عطفاً على جواب الشرط
و يجوز نصبه بإضمار ( أن )
و يجوز رفعه على الاستئناف
و جازت هذه الأوجه لأن الواقع بعد الجملتين غير محقق الوقوع فجاز استئناف الكلام و جاز النصب .
و من الشواهد على هذا قوله تعالى : ( و إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء )
قرأ عاصم و ابن عامر بالرفع , و باقي السبعة بالجزم , و قرأ ابن عباس بالنصب .
و قرئ بهذه الأوجه الثلاثة كذلك قوله تعالى : ( من يضلل الله فلا هادي له و يذرهم ) .
و من الشعر قول النابغة :
فإن يهلكْ أبو قابوسَ يهلكْ .... ربيع الناس و البلد الحرام
و نأخذ بعده بذناب عيشٍ .... أجبِّ الظهرِ ليس له سنامُ
فروي قوله ( نأخذ ) بالأوجه الثلاثة .
|
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآسفة أخي sherlock-kudo
حقك عليّ
أهلا بك أختي أكيمي .
لا حاجة أبًدا للاعتذار , بل أنا أرى أن هناك فائدة مما أثير من النقاش .
وفقك الله
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
لدي سؤال بسيط بعد إذنكم و هو
الآن كلمة (Puzzle) تعني لغز أو أحذية
السؤال / ما هو طريقة كتابتها الصحية ؟
هل هي / أحذية , بحرف الــ (ذ)
أم هي أحزية , بحرف الــ (ز)
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
لدي سؤال بسيط بعد إذنكم و هو
الآن كلمة (Puzzle) تعني لغز أو أحذية
السؤال / ما هو طريقة كتابتها الصحية ؟
هل هي / أحذية , بحرف الــ (ذ)
أم هي أحزية , بحرف الــ (ز)وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ممم أعتقد كلاهما غير صحيح
حسب علمي puzzle تأتي بمعنى لغز أو أحجية
------------------------------------
حسناً أنا بدوري لدي سؤال لطالما حيرني
الفعل ادعُ أصله دعا يدعو
لكن الفعل دَعْ ما أصله؟ وإن أردنا تصريفه إلى الضمير أنتما هل من الصائب قول مثلاً ¨ دعاني أريكما شيئاً ¨؟
وشكراً
في انتظار الرد
وفي أمان الله ورعايته
|
.
.
.
فاطمة الزهراء/\/أهلًا بأسئلتكِ الجميلة عزيزتي ..سأجيبكِ بما أعلمُ ..دَعْ فعلُ أمرٍ ، و هو مما كان ماضيه قياسًا موجودٌ لكنهُ غير مستعملٍ ..فأصلُه في الماضي " وَدَعَ " ، ومضارعه " يَدَعُ " ..مما أوله حرف علةٍ من هذه الأفعال وما شابهها ،و ستلاحظين أفعالًا على شاكلته ،و هي غالبًا في أمرها تتكونُ من حرفين فقط كــ :
وَكَلَ يكِلُ كِلْ ،وَرَدَ يَرِدُ رِدْ
[ تذكري آيةَ ولمَّا ورد ماء مدين ] ..فهذه الأفعالُ لا نستعملُ ماضيها ، لكن في الصرفِ قياسًا نجدُ لها أصلًا ..أما بالنسبةِ لتثنيتها فأظنُّ أن ما ذكرته صحيحٌ
وقد يفيدكِ الأعضاءُ في هذه النقطة وسأسألُ فيها بإذن الله ..معلومةٌ جميلةٌ ذكرتني بها حين رأيتُ الفعل ادعُ : أن العربَ لا تبدَأ بساكنٍ
و لكي تتوصل للساكنِ أول هذا الفعلِ جاءوا بهمزة الوصلِ
وهكذا في سائر الكلمات المبدوءة بساكن
سترين أنهم يتوصلون للساكن بهمزة الوصل .لكِ تحيتي وشكري .....
|
سأرد ردا مجملا , و من ثم سأفصل فيما بعد .
في البداية لا يستغرب أن هناك من الأفعال ما يلزم صورة واحدة .
و تسمى هذه الأفعال بالأفعال الجامدة .
كأن يلزم صورة الماضي و لا يشتق منه مضارع و لا أمر .
مثاله : ( ليس ) , فإنه جامد و لازم لصورة الماضي .
و الفعل الذي يشتق منه المضارع و الأمر يسمى فعلا متصرفا في المجمل .
و الفعل ( دَعْ ) بمعنى : اترك , له مضارع و هو : يدع .
و مما يوضح هذا المعنى ما قاله ابن منظور في لسان العرب :
( وقولهم : دع هذا أي اتركه ، و ودعه يدعه : تركه ، وهي شاذة ، وكلام العرب : دعني وذرني و يدع ويذر ، ولا يقولون ودعتك ولا وذرتك ، استغنوا عنهما بتركتك والمصدر فيهما تركا ، ولا يقال ودعا ولا وذرا ... ) .
ثم قال بعده بقليل :
( وقال الليث : العرب لا تقول ودعته فأنا وادع أي تركته ولكن يقولون في الغابر يدع ، وفي الأمر دعه ، وفي النهي لا تدعه وأنشد : أكثر نفعا من الذي ودعوا يعني تركوا . وفي حديث ابن عباس : أن النبيصلى الله عليه و سلم ، قال ( : لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن على قلوبهم ) أي عن تركهم إياها والتخلف عنها من ودع الشيء يدعه ودعا إذا تركه .
وزعمت النحوية أن العرب أماتوا مصدر يدع ويذر واستغنوا عنه بترك ، والنبي صلى الله عليه و سلم أفصح العرب وقد رويت عنه هذه الكلمة قال ابن الأثير : وإنما يحمل قولهم على قلة استعماله فهو شاذ في الاستعمال صحيح في القياس ، وقد جاء في غير حديث حتى قرىء به قوله تعالى : ( ما ودعك ربك وما قلى ) بالتخفيف )
فيتلخص أننا إن سلمنا ما ذكره ابن منظور من أن للفعل ( يدع ) فعلا ماضيا منه , سواء كان لغة شاذة أو غير ذلك .
فإنه يكون من قبيل ما حذفت فاؤه , و نظيره ( وعد , يعد , عدة ) .
و المسألة تحتاج إلى مزيد بحث .
.
.
.
فاطمة الزهراء/\/أهلًا بأسئلتكِ الجميلة عزيزتي ..حياكِ الله غاليتي المبدعة للذكرى حنين ^^
سأجيبكِ بما أعلمُ ..دَعْ فعلُ أمرٍ ، و هو مما كان ماضيه قياسًا موجودٌ لكنهُ غير مستعملٍ ..فأصلُه في الماضي " وَدَعَ " ، ومضارعه " يَدَعُ " ..مما أوله حرف علةٍ من هذه الأفعال وما شابهها ،
و ستلاحظين أفعالًا على شاكلته ،
و هي غالبًا في أمرها تتكونُ من حرفين فقط كــ :
وَكَلَ يكِلُ كِلْ ،
وَرَدَ يَرِدُ رِدْ
[ تذكري آيةَ ولمَّا ورد ماء مدين ] ..
بارك الله فيكِ.. فكرتُ في ودع لأنها تبدأ بحرف علة، وكما نعلم في الأمر يحذف حرف علة، لكن وبما أني كنتُ غير متأكدة من هذا الفعل أردتُ الاستفسار عن ذلك ^^¨
فهذه الأفعالُ لا نستعملُ ماضيها ، لكن في الصرفِ قياسًا نجدُ لها أصلًا ..أما بالنسبةِ لتثنيتها فأظنُّ أن ما ذكرته صحيحٌ
وقد يفيدكِ الأعضاءُ في هذه النقطة وسأسألُ فيها بإذن الله ..
جزيتِ خيراً أختي ^^
معلومةٌ جميلةٌ ذكرتني بها حين رأيتُ الفعل ادعُ : أن العربَ لا تبدَأ بساكنٍ
و لكي تتوصل للساكنِ أول هذا الفعلِ جاءوا بهمزة الوصلِ
وهكذا في سائر الكلمات المبدوءة بساكن
سترين أنهم يتوصلون للساكن بهمزة الوصل .لكِ تحيتي وشكري .....
أها هذه معلومة رائعة وقد استفدتُ منها كثيراً
شكراً على إفادتي بها
وجزاكِ الله خيراً على المساعدة
بالتوفيق إن شاء الله
وفي أمان الله ورعايته
سأرد ردا مجملا , و من ثم سأفصل فيما بعد .
في البداية لا يستغرب أن هناك من الأفعال ما يلزم صورة واحدة .
و تسمى هذه الأفعال بالأفعال الجامدة .
كأن يلزم صورة الماضي و لا يشتق منه مضارع و لا أمر .
مثاله : ( ليس ) , فإنه جامد و لازم لصورة الماضي .
و الفعل الذي يشتق منه المضارع و الأمر يسمى فعلا متصرفا في المجمل .
و الفعل ( دَعْ ) بمعنى : اترك , له مضارع و هو : يدع .
حياك الله أخي المبدع شارلوك
آه فعلاً لاحظتُ هذا ^^
و مما يوضح هذا المعنى ما قاله ابن منظور في لسان العرب :
( وقولهم : دع هذا أي اتركه ، و ودعه يدعه : تركه ، وهي شاذة ، وكلام العرب : دعني وذرني و يدع ويذر ، ولا يقولون ودعتك ولا وذرتك ، استغنوا عنهما بتركتك والمصدر فيهما تركا ، ولا يقال ودعا ولا وذرا ... ) .
ثم قال بعده بقليل :
( وقال الليث : العرب لا تقول ودعته فأنا وادع أي تركته ولكن يقولون في الغابر يدع ، وفي الأمر دعه ، وفي النهي لا تدعه وأنشد : أكثر نفعا من الذي ودعوا يعني تركوا . وفي حديث ابن عباس : أن النبيصلى الله عليه و سلم ، قال ( : لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن على قلوبهم ) أي عن تركهم إياها والتخلف عنها من ودع الشيء يدعه ودعا إذا تركه .
وزعمت النحوية أن العرب أماتوا مصدر يدع ويذر واستغنوا عنه بترك ، والنبي صلى الله عليه و سلم أفصح العرب وقد رويت عنه هذه الكلمة قال ابن الأثير : وإنما يحمل قولهم على قلة استعماله فهو شاذ في الاستعمال صحيح في القياس ، وقد جاء في غير حديث حتى قرىء به قوله تعالى : ( ما ودعك ربك وما قلى ) بالتخفيف )
معلومات قيمة.. جزيت خيراً على إفادتك لي بها ^^ وبارك الله فيك
فعلاً ملخص شامل لما ذكرفيتلخص أننا إن سلمنا ما ذكره ابن منظور من أن للفعل ( يدع ) فعلا ماضيا منه , سواء كان لغة شاذة أو غير ذلك .
فإنه يكون من قبيل ما حذفت فاؤه , و نظيره ( وعد , يعد , عدة ) .
و المسألة تحتاج إلى مزيد بحث .
لكن لدي سؤال في هذه
هل معنى هذا حتى دعاني خاطئة ^^¨والمصدر فيهما تركا ، ولا يقال ودعا ولا وذرا ... ) .
؟؟؟؟؟؟
وشكراً
في انتظار الرد
وبالتوفيق إن شاء الله
في أمان الله ورعايته
|
الفعل هو: ودع - يدع - دعْ.
أما إذا كان مصرفاً مع ضمير الاثنين، فسيصبح: ودعا - يدعان - دَعَا.
والسبب أنه في الأمر الذي مضارعه من الافعال الخمسة نحذف حرف المضارعة والنون التي في آخر الفعل.
وهكذا إذا أردنا إضافة ياء المتكلم إلى آخر هذا الفعل صار: دعاني. نحو: دعاني أدخل، ولكن استخدامه غير منصوح به في هذه الحالة منعاً للخلط بينه وبين "دعاني" من الفعل دعا. يمكنك استخدام الفعل "اتركاني" عوضاً عنه.
الفعل هو: ودع - يدع - دعْ.
أما إذا كان مصرفاً مع ضمير الاثنين، فسيصبح: ودعا - يدعان - دَعَا.
والسبب أنه في الأمر الذي مضارعه من الافعال الخمسة نحذف حرف المضارعة والنون التي في آخر الفعل.
وهكذا إذا أردنا إضافة ياء المتكلم إلى آخر هذا الفعل صار: دعاني. نحو: دعاني أدخل، ولكن استخدامه غير منصوح به في هذه الحالة منعاً للخلط بينه وبين "دعاني" من الفعل دعا. يمكنك استخدام الفعل "اتركاني" عوضاً عنه.
حياك الله أخي المبدع بوارو
جزيت خيراً على الإفادة ^^ وشكراً على النصيحة
بارك الله فيك
في أمان الله ورعايته
(الدهر ذو التواء. ) عند ادخال كان تصبح كان الدهرُ ذي التواء !!
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي إستفسار وهو ...
هل هذه الجملة صحيحة ؟
أشكركِ لأنكِ قمتِ بمساعدتي وإعطائي الطعام ، لكن
الحدث : رجل يخاطب فتاة
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي إستفسار وهو ...
هل هذه الجملة صحيحة ؟
أشكركِ لأنكِ قمتِ بمساعدتي وإعطائي الطعام ، لكن
الحدث : رجل يخاطب فتاة
على حسب علمي فالجملة صحيحة
هذه الصياغة أفضل من سابقتها ..وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالإمكان أن تصير الجملة هكذا:
أشكرك؛ لأنك ساعدتيني وأعطيتيني الطعام، لكن..
أو أشكرك؛ لمساعدتك لي وإعطائي الطعام، لكن..
لكن .. على ما أظن أن هناك خطأ نحوي ..في ساعدتيني وأعطيتيني ..
فالمفترض كتابتها ساعدتني وأعطيتني ..
لأن التاء هنا تاء الفاعل مجرد مكسورة غير ملحقة بياء ..
وإن كنت تعدين الياء ياء المخاطبة .. لا يصح أيضا لوجود تاء الفاعل فلا يجتمع فاعلان في جملة ..
ليست لدي الخبرة في العلة الصرفية .. ولكن جمعك للكلمة ليس بغريب علي ..سؤال:
هل يصح جمع جديد على (جُـدد)، وإذا صح ما العلة الصرفية لجمعها هكذا؟
جزاكم الله خير الجزاء.
فنحن نقول هؤلاء أعضاء جدد .. والله أعلم ..
سأحاول البحث لك عن العلة ..
التعديل الأخير تم بواسطة للذكرى حنين ; 21-5-2009 الساعة 10:16 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالإمكان أن تصير الجملة هكذا:
أشكرك؛ لأنك ساعدتيني وأعطيتيني الطعام، لكن..
أو أشكرك؛ لمساعدتك لي وإعطائي الطعام، لكن..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سؤال:
هل يصح جمع جديد على (جُـدد)، وإذا صح ما العلة الصرفية لجمعها هكذا؟
جزاكم الله خير الجزاء.
وجدت الإجابة ..^^سؤال:
هل يصح جمع جديد على (جُـدد)، وإذا صح ما العلة الصرفية لجمعها هكذا؟
جزاكم الله خير الجزاء
وزن جديد هو فعيل .. من جدّ بوزن فعل ..>> هذا من اجتهادي فإن كان خطأ ..الله أعلم
وجمع " فَعيل " كذلك " فُعُل "، قال تعالى: " كذَّبت ثَمودُ بالنَّذُر ".وفقك الله أخيتي ..
من " العربية المعاصرة" للأستاذ الدكتور إبراهيم السامرائي
التعديل الأخير تم بواسطة للذكرى حنين ; 21-5-2009 الساعة 10:18 PM
|
أحــيانًا ، يطبقُ عليّ الضيقُ حتى يجهزَ عليَّ ..
أختلي الأماكنَ بحثًا عن متنفسٍ مــا..
أرددُ " ومن أعرضَ عن ذكري فإن لهُ معيشةً ضــنكًا"
لطفَكَ يا أللهُ ..
ويأبى الفؤادُ إلا تفاؤلًا بمخاضِ الدقيقةِ القادمةِ ..
.
تلك الكلمات كتبتها أختنا الغالية للذكرى حنيـن..
أردت الاستفسار عن كلمة ألله .. هل تكتب هكذا؟!..
نعم هنا نطقت وصلا .. ولكن لم يسبق لي رؤيتها بهذه الصورة .. أرجو إشباعي بالمزيد حول هذه النقطة..
المفضلات