دع المودات إن الود إغــراء .. فصاحب اليوم في دنياك حرباء
- أ -
|
دع المودات إن الود إغــراء .. فصاحب اليوم في دنياك حرباء
- أ -
|
ألستم خير من ركب المطايا .. وأندى العالمين بطوح راحِ ؟ !
|
حلمت فقالوا صنيع الجبان
ولو كـــــــان مقتدراً لأنتقم
ميم
|
.
.
.. مهلاً هَداكّ الذي أعْطاكَ نافلةً ---- القُران فِيها مَواعيضٌ وتفضيلُ ..
.
.
( ل ) ..
.
.
سئمت تكاليف الحياة ومن يعش &&&& ثمانين حولا لا أبا لك يسأمِ
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
من ظلم الناس تحامَوا ظلمه ~~~ وعز عنهمْ جانباه واحتمى
من لم يعظه الدهر لم ينفعه ما ~~~ راح به الواعظ يومًا أو غدا
من لم تفده عبرًا أيامه ~~~ كان العمى أولى به من الهدى
من عارض الأطماع باليأس رنت ~~~ إليه عين العز من حيث رنا
من عطف النفس على مكروهها ~~~ كان الغنى قرينه حيث انتوى
8
أبو بكر بن دريد الإمام اللغوي ^ ^
ألفٌ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
|
أهتز شوقا و أنتم في مرابعنا *** فكيف حالي إذا ما البعد أقطار
|
رغم أن الأرض ماتتْ
رغم أن الحُلمَ.. ماتْ
ربما ألقاكِ يوماً
في دموعِ الكلماتْ..
ت
|
تهون علينا في المعالي نفوسنا .. و من يخطب الحسناء لم يغلها المهرُ
الــراء
|
رأيت الذنوب تميت القلوب *** و يورث الذل إدمانها
|
آه، منسحب عنهم لطول زمــــــان
أهم ظلموا أم كان قبلهم جــــــاني
سأتابع في صمت وحالي في شان
فأعني يا ربــــــــــــــــي الرحمن
لن أكملها .......
فلتكن نون
|
نعيب زماننا و العيب فينا *** ومالزماننا عيب سوانا
|
تغيبين عني فأشتاق نفسي .. وأهفو لقلبي على راحتيك
نتوه ونشتاق نغدو حيارى .. ومازال قلبي في مقلتيك
ويمضي بي العمر في كل درب .. فأنسى همومي على شاطئيك
وإن مزقتنا دروب الحياة .. فما زلت أشعر أني إليك
أسافر عمري وألقاك يوما .. فإني خلقت وقلبي لديك
- ك -
كالبحر كل مياه الأرض قاطبة::تأوي إليه ويظمأ فيه راكبه
الهاء
|
هاجَ الغرامُ فدر بكاس مُدام..... حتى تغيبَ الشمسُ تحتَ ظلامِ
الميـــم
اود التأكد من أحد قواعد المساجلات الشعرية، اظنهم يُجيزون بيوت الشعر التي تبدأ
بالواو مثلاً :-
انتهى الاول بحرف القاف..
فيرد الثاني عليه :
و قد كنت أخشى الهجر و الشملُ جامعٌ ..... و في كل يومٍ لقيةٌ و خِطابُ
أي يمكننا التغاضي عن الواو !!!
أم أنني لستُ مصيباً هنا؟؟!!..
ما ماء كفك إن جادت وإن بخلت :: من ماء وجهي إذا أذهبته عوض
الضاد
نفس تساؤل الأخ بلاك!
|
ضاقت فما استحكمت حلقاتها .. فرجت وكنت أظنها لاتفرج
- ج -
جسمي معي غير أن الروح تتبعكم :: كأنما قُيدت فيكم بأغلال
اللام
المفضلات