اخوي العزيز ... اسف اقتراب دخول وقت صلاه عندنا في المدينه
مضطر اخرج ولي عوده في الليل ...
سلامي وتحياتي
|
|
اخوي العزيز ... اسف اقتراب دخول وقت صلاه عندنا في المدينه
مضطر اخرج ولي عوده في الليل ...
سلامي وتحياتي
|
|
اصبر علي ... خلي جوع يروح ولي حرب معك
و انا في اجازه انتهت من الاختبارات وابشرك
10 على 10
سلامي
|
|
يله انتظرك سبيد بس لاتفكر باللغز وانت تصلي ههههـ
الرياض مايصلون إلا الساعة 5
|
|
طيب في احد ثاني موجووود
|
|
السلام عليكم.....
معليه على التأخير......^ ^
صح جوابك أخي canariood....هو الميت....
ويقصد بـ تدخيله سنة و تحريكه واجب.....أي: تدخيله في القبر سنة.....وتحريكه وجهه نحو القبلة واجب....
أما عن تخريجة من القبر كما قال أخينا....حرام أو منكر....
...............
وجواب سؤالك الثاني يا بليتش......المطب....^ ^
|
|
اهلاً فيك بلاك
مشاء الله عليك حليت اللغز
تلميحي كان
هي حاجة لاطحت فيها وبشي مو لك تتورط
وقصدت بالتلميح ذا انه لو انك راكب سيارة مو لك وركبت المبطة وانت داعس راحت فيها السيارة وتورطت
على فكرة صار لي ذا الموقف اكثر من مرة خخخـ
وآخر مرة لحقت المطبة بسيارة بعدها الجدار ههه
|
|
ياخي طفش مررررررررة الناس خلصت دراسة وانتو لساتكم مافي لغز
|
|
ماذا تقول في عباده اذا فعلتها في وقت لم يفعلها في الوقت نفسه احد علي وجه الارض غيرك فاذا انتهيت من فعلها صح ان يفعلها شخص آخر بعدك فاذا فعلها هو ايضا لم يفعلها احد غيره علي وجه الارض حتي ينتهي منها وهكذا000000000000-clab0" class="inlineimg" />
|
|
ما تقول في هذا الجواب
لمس أو تقبل الحجر الأسود ^^
|
|
جواااااااااااااااابك صحيح أصلا هو السؤال سهل .... لا تفرح أنتبه تحسب نفسك...
|
|
السلام عليكم
من زمان عليكم
في حد عنده لغز؟؟
|
|
سؤال يحتاج لتفكير...
في سورة البقرة :
قال تعالى "لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآَتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُون "
لماذا قال الله والصابرين مع أن ما قبلها والموفون ؟
أقصد أنها معطوفة على الموفون فلماذا لم ترفع لتكون الصابرون
فكروا وأنا على النت حوالي ثلث ساعة
هو مو صعب كثير...
|
|
أخي فتى المجهول :
نعم السؤال في اللغة العربية
أخي max :
الصابرين جاءت منصوبة وهذه مساعدة
الجواب غير ظاهر إلا بالمعنى
|
|
طيب إذا معطوف على معطوف عليه مو متماثلين
لازم يكون في شيء d
|
|
الغش مسموح ياشباب
يعني روح كتاب تفسير
ماذا عن Google ؟
يجوز استخدامه؟؟
|
|
طيب مساعدة في تقدير للكلام
يعني في شيء محذوف
|
|
مفعول به لفعل محذوف على ما اعتقد...
طبعاً أعربت الآية كاملة حتى طلعت معي ...لكن غير متأكد..
لأني في جهة وقواعد اللغة العربية في جهة أخرى
|
|
وصلت أخي maxman 1991 الاجابة صحيحة وتربح معانا التفسير هدية هههه
لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ
وَالنَّبِيِّينَ وَآَتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ
وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ
الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (177)
من تفسير ابن كثير :
وإنما نُصِبَ { وَالصَّابِرِينَ } على المدح والحث على الصبر في هذه الأحوال لشدته وصعوبته، والله أعلم، وهو المستعان وعليه التكلان.
من تفسير الزمخشري :
وأخرج { والصابرين } منصوباً على الاختصاص والمدح ، وإظهاراً لفضل الصبر في الشدائد ومواطن القتال على سائر الأعمال
ومن تفسيير الظلا ل :
والصبر في البأساء والضراء وحين البأس؟ . . إنها تربية للنفوس وإعداد ، كي لا تطير شعاعاً مع كل نازلة ، ولا تذهب حسرة مع كل فاجعة ، ولا تنهار جزعاً أمام الشدة . إنه التجمل والتماسك والثبات حتى تنقشع الغاشية وترحل النازلة ويجعل الله بعد عسر يسراً . إنه الرجاء في الله والثقة بالله والاعتماد على الله . ولا بد لأمة تناط بها القوامة على البشرية ، والعدل في الأرض والصلاح ، أن تهيأ لمشاق الطريق ووعثائه بالصبر في البأساء والضراء وحين الشدة . الصبر في البؤس والفقر . والصبر في المرض والضعف . والصبر في القلة والنقص . والصبر في الجهاد والحصار ، والصبر على كل حال . كي تنهض بواجبها الضخم ، وتؤدي دورها المرسوم ، في ثبات وفي ثقة وفي طمأنينة وفي اعتدال .
ويبرز السياق هذه الصفة . . صفة الصبر في البأساء والضراء وحين البأس . . يبرزها بإعطاء كلمة { الصابرين } وصفاً في العبارة يدل على الاختصاص . فما قبلها من الصفات مرفوع أما هي فمنصوبة على الاختصاص بتقدير : « وأخص الصابرين » . . وهي لفتة خاصة لها وزنها في معرض صفات البر . . لفتة خاصة تبرز الصابرين وتميزهم ، وتخصص هذه السمة من بين سمات الإيمان بالله والملائكة والكتاب والنبيين وإيتاء المال - على حبه - وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والوفاء بالعهد . . وهو مقام للصابرين عظيم ، وتقدير لصفة الصبر في ميزان الله ، يلفت الأنظار . .
وهكذا تجمع آية واحدة بين أصول الاعتقاد ، وتكاليف النفس والمال ، وتجعلها كلاً لا يتجزأ ، ووحدة لا تنفصم .
ترى هو لغز يعني قرأت فيه الكثير من الأقوال إلى أن دخت وقلت أخد الأجوبة الأسهل
بالانتظار للغز ٍ جديد
المفضلات