اِنها الحادية عشر والنصف ليلا .. بقيت نصف ساعة
على الساعة 00:00 سيتحول كل شيء ..تماماً مِثل سندرلا
تك .. تك .. تك
صبرا يا هالة فقد انتظرتِ طويلا هذه اللحظة^^
|
|
كنتُ !
و هل لها أن تُعبِّر.. أو تُفيد بشيءٍ من الحاضر ؟!
إلى متى..
سأتعلَّقُ بما لَا يُمكنني الوصولُ إليه..
رباه.. هل سأصلُ إليهِ يوماً ؟!
ذاك البعيدُ الذي أطمحُ له..
هل لهُ من حياةٍ اصلاً ؟!
وَ كأنَّني أناجي نفسي..
فلم يعُد لهُ جوابٌ أبداً..
:
كلُّ ما تقعُ عيني عليهِ.. ينبضُ بك..
ساعتي.. هاتفي.. غُرفتي.. مرآتي !
و الـ’’توتي فروتي‘‘.. كم يُذكرني بك..
حين استنشقُ رائحتهُ الملوَّنة..
اذكرك.. و اشتاقُ لك..
كم من عُلبةٍ يحوي درجي.. أملاً بأن تعود لي يوماً..
كي تتذوق طعمهُ الفريد..
:
أخشى من يومٍ أسودٍ يجعلُ من ذلك الـ’’توتي فروتي‘‘جحيماً..
أخشى من يومٍ مُتفحِّمٍ يحوِّل حُبِّي يوماً إلى كُره..
لن يحصل ذلك..
أعدك..
أعدك..
أعدك..
لن يحصل.. ابداً !
.
.
|
|
عفـو اللهـ‘ يمحـو الذنـوب .. فكيـف بحبهـ‘ ..؟!
وحـبهـ‘ يدهـش العقـول .. فكيـف بـ ودهـ‘ ..؟!
وودهـ‘ ينسـي ما دونهـ‘ .. فكيـف بــ لطفهـ‘ ..؟!
.. لاآآ إلـهـ‘ الا اللـهـ‘ وحدهـ‘ .. اللهـم اغفـر لنـآآ ذنـوبنـآآ .. وارحمـنـآآ ..
.. واغفـر لوآآلـدي وارحمهـمـآآ كـمآآ ربيـآآنـي صغـيرآآ ..
..اللهـم فـرج هـم المهـمومـين .. وانصـر المظلومـين .. وعليـك بالظـآآلميـن و المنـآآفقيـن ..
|
|
إنني أتمنى أن أنتهي.. فقط.. لتَسعد روحي بإهتمامهم بي ولو بعد موتي..
فقط ...،،
مـــا باآآلُ أقوامـٍ؟؟
نكتُبـُ لهم .. ولا يردونـْ!
نشتاآآآقُ لهم .. ولا يأبهونـْ!
يُخطِئُونَ في حقنا .. فنسامحهمْـ
ثمـ يعودونَ لإرتكابـ نفس الخطأ!
.
.
ألا تبًّا لسذاجتي
.. تَبًّا!
|
|
إلى الله أشكو غربة الدين والهدى
وطغيان أهل الكفر والفسق والغدرِ
وتنصر إشراكا وفسقا وبدعة
وناصر هذا خاسر أبد الدهرِ
وليس يحيق المكر إلا بأهله
وحافر بئر الغدر يسقط في البئرِ
|
|
نكتُبـُ لهم .. ولا يردونـْ!
لا يعلمون ان هناك من ينتظر ردهم على احر من الجمر .!
|
|
تسللَ لأُذُنيّ صوتُ أذانهِ الحزين ..
لتمتلأَ عينايّ بالدُموعْ , لا بأس لابُدَ بعدَ عُسرٍ يُسرينْ ..
.. يا صاحبَ الهمِ إنَ الهمَ مُنفرجٌ أبشر بخيرٍ فإنَ الفارجَ الله ..
أستغفرُ الله العظيم و أتوبُ إليه ..
الإفساد..وكسب العداوات فقط..
بم يفيدكم..؟!!
|
|
|| سفركَ يؤرقني , هل هي أحلام حقيقية أم هروب من أرض الواقع ..؟!
عندما أتألم ألمي يكون بك وشفاؤه فيك !
أنا .. أنثى !
عندما أبكي تظطرب الأمواج وتثور الرياح ..! ||
وَ لتمـتْ زهريـِاتُ تـِلكمُ الـأحلـام ..
|
|
نحتاج كثيرا من القوة لحزم بعض الأمور ..
والتخلي عن مشاعرنا أيضا ..!
أعلم أنني جرحتك .. لكن الأمر كان يستلزم ذلك .. آسفة :'(
|
|
أخذ يشكوا لي حاله....
منذ صبيحة يومه, وهو يشعر بالكآبة و الحزن...
حتى وقت الظهيرة, حتى وقت العصيرة, قام من على سريره الذي أراد فيه أن تغفوا عيناه عسى أن ينسى هذا الشعور.
ذهب إلى سطح منزلهم, يرمي برأسه على الجدار يسنده, قليلاً و يجلس على تلك الأرضية المليئة بالغبار.
و يظع رأسه ما بين ركبيته, قليلاً و يرفعه,أخذ يحدق في السماء, مشهد لحمامتين تتبادلان القبلات, يا له من وقت تعيس!, تبسم و أخذ يضحك و أنزل رأسه كي لا يطيل النظر فيهم, فهم يعيشون حياتهم كما البشر هم كذلك.
بعد مرور الوقت, فكر في زيارةٍ لصديقه, عله ينسى همه, فآخرة مرةٍ رآهم فيها كانت قبل يوم, لكنها تمر كـ أنها سنة!
قبل زيارته لـ صديقه, صادف و أنا رأى شيئاً لطالما عشقه و أحبه, كان أمنية مستقبله. فـ أسعده ذلك و واصل طريقه.
بعد فترة, بعد وصوله لـ بيت صديقه, طرق البيب, خرج له, و رحب به قائلاً كـ عادته " هاي " , >>> صار يتبادلها معه لأنه يحب أن يتعامل مع أصدقائه بمثل ما يحبون << بصمت, و البسمة عاليةٌ على وجهه قال صديقه " شنو فيك شاق الإبتسامه " , هو لا يعلم أنه أخيراً أستطاع أن يبتسم و يضحك, سكت عنه و مشيا قليلاً لـ وهو مبتسم,, و اخذى يتحدثان مع بعضهما البعض, كانت الإبتسامه تعلو كلا وجهيهما, كانت لحضاتاً جميلة, لكن ما أسرعها.
ودعا بعضيهما في عند ذلك الشارع, لأن صديقه مشى معه في طريق أن يشتري لـ بيتهم بعض الحاجيات, استمتع بـ ذلك, فهو يحب أن يمشي مع أصدقائه و يتبادل الحديث معهم, لأنه يشعر بالراحة و السعاده أثناء الحديث معهم.
حسناً, يرجع إلى منزلهم, يمسك جهازه, هل تعلمون شيئاً؟ هو لم يذاكر دروسه إلى الآن!!!!
و يبدأ يصف ذاك الشئ الذي أعجبه, كان وصفه أشبه بـ وصف فناة, لكنه فـ الحقيقة, كان مجرد معادن فوق بعضها, تأملها بـ شكلها و اسمها, فـ أخذ يصفها كـ الفتاة ذات العينين الواستعين الصفراوتين ذات الرداء الأحمر الـ......!
أخبركم أيضاً بـ شئ, هو لم يكن يريد في اخباره لـ أحد أو يعلم به أحد, لكنه يثق في, أخبركم به,لكن لا تعلموه بأني أنا من أخبركم...!
كان فـ الحقيقة طوال يومه, يفكر في شخص ما, من هو هذا الشخص,لا أدري, فهو على الرغم من ضغوط الإختبارات لكن, لا اعرف كيف يفكر, إلا أنه لمح لي بأنه شخص يفتقده كثيراً.....
بعد العشاء, حن لـ ذلك الشخص, فأرسل له خطاباً كان قد سبقته حادثه ربما ظن أنه فهمها خطأً
بكل حزن و أسى و انفجار لـ نفسه الحزينه, يقول لي, هل تعلم أني ذلك الرد الذي تلقيته أرجعني لـ ما كنت عليه في الصباح بل و أكثر.
فيردف قائلاً, كانت هناك طرق عديدة للـ رد, لكنه لم يختر إلا هذه الطريقة, أهل كانت لـ ردة فعله, ام انه تعمد استخدامها لـ أشعر بها فور قراءتي لـ رده و أفهم ما يلمحه لي؟ لا أعلم!
بعد دقائق معدودة, تبسم و و قال: أتعلم؟ ,قلت :ماذا؟, أنا الآن سعيد, فملأت علامات التعجب وجهي!!, سألته: لماذا؟, أجابني قائلاً: لأني شكيت همي و حزني لـ شخص لا يعرفني ولا أعرفه, إنه صندوق أحزاني و شكواي, الصندوق الذي أخبأ فيه اسراري, أفراحي, أحزاني, إنه أنت.
|
|
بدأتُ أشعُر كما لو أنني أمسيتُ بالنسبةِ إليهم طيفٌ لايُرى..
وكأنَّ كُل ما كُنا عليه ذاتَ يوم.. لا شيء.. بالنسبةِ لهُم..
ينكأون جِراحي ويزيدونها نَزفاً.. دون إهتمام..
لم يُفكروا كم سيؤلمني ذلك.. كم سأستمر بالمُقارنة..
كم سأستمر بالتفكير.. لا يأبهون..
...،،
حين نتلقى صفعاتٍ مؤلمة من واقع الحياة.. يجب أن نتخذ خُطواتٍ ما لنداوي ألمنا..
وأظنني سأتخذ خطوةً قوية.. لأُبقي قلبي المُحب.. يقتاتُ على ذِكراهم..
وينتهي بسلام ...،،
|
|
.
.
وتفجرت بي الَأحرفُ وتجبرتْ ..
أوآهـ ياخورْ جبروت هامت على الفراشِ طريحةً ..~
التعديل الأخير تم بواسطة جبروت ابتسامة ; 17-1-2010 الساعة 09:07 AM
|
|
إنما النـــاس سطور ،،
كـتـبـت .. لكن بمـــــاء
|
|
أي شعور راود قلبي تجاه تلك الروح !
ليست أكثر من مكب للنفاية !
هه مثيرٌ للسخرية !
ولكن أحقًا !
أحقًا تلك ما هي..!؟
|
|
لكل مجتهد نصيب ..
فاجتهد في هذه الدنيا لتنال نصيبك ..
فإذا اجتهدت فلم تنل ما تريد .. فاعلم أنه ليس من نصيبك وأنه لم يكن ليأتيك يومًا ..
وإذا لم تجتهد فلم تنل ما تريد .. فاعلم أنك قد بُؤتَ بخسران عظيم ومَلامٍ أليم !!! ..
|
|
قبل ان ننظر في شوك
الورد ننظر في جماله .
قبل ان نشتعي حرارة
الشمس نتمتع بضيائها .
قبل ان نتذمر من سواد
الليل نذكر هدوءه وسكينته .
لاننظر نظره تشاؤميه سوداويه للاشياء
لماذا نغير النعم عن مسارها
فنأخذ النعم ونقبلها بقول حسن ونحمد الله عليها .
ضوء الخيال
|
|
|| شوقي يقتلني إليك ! أنفاسي تتراقص تحتاج ليد حانية تجمعها !
سرقتَ الأحلام من عيني ونثرت بهاء طيفكَ أمامي !
أين أنا ..؟!
في فضاء لامعنى له إذ لم يتعطر من أنفاسك !
أين أنا ..؟!
عند أُناس لايحبون ذكرك بل لايستحقونك !
أين أنا ..؟!
أسير بطرق مختلفة واتجاهات معكوسة وجدران تصرخ من غيابك !
أين أنا ..؟!
بل أين أنت ! ||
المفضلات