ستكون قمه الالم عندما تهرب من الحقيقه فتعود لاترتمي ف احضانها...
|
ستكون قمه الالم عندما تهرب من الحقيقه فتعود لاترتمي ف احضانها...
|
سعيده بان حققت نجاحا باهرا اليوم ...!!!
لا اعلم اسميه نجاحا ام لا ..!!
لكن بقلبي نجاحا ...!
دمت سعيده لولي ...!!!
: كيف أصفها ؟ .. ربما يمكنني القول أن ما يحدث عبارة عن .. زيادة في عدد الإتجاهات والطرق والمخارج وما إلى ذلك .. فهذه الزيادة أدت إلى .. فلنقل فقد السيطرة .. لأنها زادت بشكل سريع وكبير خارج عن نطاق الـ .. الدائرة العملية أو فلنقل التطبيقية لهذا الشخص .. مما جعل الأمور كلها توضع في غير موازينها أو بمعنى عام شامل كامل "جعل الأمور في فوضى خلاقة" .. (بصراحة وبأمانة بيني وبينك .. لم يسمح لي إلا بقول هذا الجزء فقط .. فلن أستطيع أن أكمل "احم" .. فقد قيل لي .. أن هذا يكفي الرعاع ! ).
لكم أن تتخيلوا ردة فعلي على هذا..
|
ربما تتذكر تلك الكلمات .. !
تلك التي أسميتها إهداءًا للاعتذار ذات يوم.. !!
"" نيران الحروب عندما تنطفئ ويبقى رمادها فلا تحاول أن تعيد من الرماد الحطب ولا أن تشعل من ذاك الرماد نارا فلا شرف في إكمال هذه المهمة التي لاتبدو أنها نابعة من إنسان عاقل فلا تناقض نفسك وتوقف عن خوض التجارب الفاشلة حتى وإن كانت جديدة فلا شأن بالإبداع في هذا وأحسن حساباتك لمثل هذه الأمور ولاتتأسف فهو ثرثرة وتقدم إلى الأمام والأخطاء واردة كما في الأحاديث فكل الناس أمثالك واعترف للرماد بأنك لاتزال طفلا في فهم أحواله ! ""
لم أكن لأفهم المعنى تلك الأيام .. !!
لكن الآن فهمت كل تلك الحروف وما بين سطورها .. !!
لو كنت فهمتها في تلك الأيام لما حدث الكثير .. !
فات أوان ذلك للأسف .. !!
لك الامتنان يا كاتبها .. !
‘‘ افضَـلُ الـأُمنيآتْ هـيَ تلكَ التي تُولدُ مِــن اليأسْ ‘‘..
هكذا امنيتكْ صحيح ؟
SeSe ’’.,
|
لا زلت واقفة في ذات المكان .. !
فلا خطوة للأمام تُقدم .. !
ولا خطوة للخلف تُعيد .. !
ماذا الآن .. !!؟
هل سيتغير شيء .. !؟
سأكون كما أنا .. !
هذا ما سيتغير .. !
أني لن أتغير .. !!
|
المــكآن موحـش جـداً ..!!
لا احـس بأي انـتماء لـه > <
كــدت أن أتهــور بكبـسهـ زر فعـلت المستـحيل كي أصنـعـهـآآ ..
سأظل اقنعـكِ بالعودهـ مهمــا حصـل ..
ستعوديـن على يـدي بإذن الله .. ^^
~~~ Tema ~~~
|
سأبكي .. !
فقد فتقتِ جرحًا لم تدرِ بعمقه في قلبي .. !
أتعلمين .. !!
الأمر أني تذكرت أحدًا .. كان معي في أوقاتٍ كهذه
لكن وياللأسف حين أتذكر كم هي الحياة مرة .. !
موت بطيء يستمر مع استمرار الإنتظار .. !!
|
سأذهب من هنـا!!
لن أبقى هنـا،، فجراحي لم تُشفى :!:
وألـامـي مـصـدر حـزنـي :./
سأبـحـت عـن مكـان آخر غـيـر هذا
لـعـلـي أرتـاح ، لـعـلـي أجـد دواء لـجنـاحي المكـسـور
سأقـول وداعــاً ،، قـد أعـود إلى نـفـس المـكان
لـذاـ ـ ـسـأقـولـ [ إلــى الــلــقــاء ]
|
مـع ذلك سأنتظر وأنتظـر .. لأنـي اعلـم يقينـا أنـهـا لن تخذلنــي (:
******
سمعت صوته ..!!
ذرفت دموعي فرحـا عند سماع صوته ..
اعترف بأني احبكـ .. لا تعلـم مقدار فرحتـي عند سماع صوتـك ..
لم تتصل على احد .. اتصلت عليً انا .. أتعلم ما يعنيه هذا لي .؟!!
أن تترك الكـل وتذهب اصابعكـ لرقمـي .؟!! >> أو ان جميعهم لم يردو عليك XD
شعور لا أستطيع وصفهـ الآن .. كان اليوم متعكرا بسبب حلم مزعج .. لكن صوتك أراحني وانسانـي همي ..
عـد إلي سالماً ارجوكـ .. عد إلي سآآلمـاً ارجوكـ .. يكفـي انـي لم استطع الجلوس معك وقت العيد..
أبــي ... حفظكـ الله من كل سوء وأعـادك إلي سآآلمـا معافــى (( كـم اشتقت إلى قولكـ ... د.هاروو ))
|
عدت ولم اجد وسادتي ولحافي !!!!!!!!!!!!!
|
لم يعد ذلك مهمًا .. !
بل إن ذلك لم يكن مهمًا .. !!
لأنه ليس مهمًا منذ البدء .. !
|
نعود لذات الحلقة..
بدء من جديد...
كعودة حياة...
كحكم موتِ بطيء...
الطريق ذاته من جديد..
ذات الوجوه...
بروحِ مغايرة...
بروحِ أكثر تحطمًا...
فهل سيجري الطريق بمنحنىً آخر؟
أم سيظل هو هو ...
لأصل ذات النهاية..
وأعود لذات البداية...
ويبقى الحال.... كما الحال....!؟
يجبُ أن أعترف أنِّي لم أعُد صالحةً لأيِّ شَيء !
|
- أحدهُم يقول لِيَ أنّ قمّة إنجَازاته .. جعلِي أضحكَ !
كـ حَالِ أغلَب مَن عرفتُ ،
ممّا دفعنِي للتسَاؤُل :
مَن أخبرهُم أننّي حزينَة !
|
لا بأس، أن تكون لكَ الكلمة الأخيرة، و لكن ثِق بأنّ الضحكة الأخيرة ستكونُ لي ..
إن أردت أن ترى التفاهة الحقيقية فابحث عنها عندبعض طلاب الطب التافهين !
أنا سعيد لهذا ، سعيد جداً .. فلكل شيء إذا ما تم نقصان .. المهم أنها وصلت ولو لم يفهمها إلا بعد خسمين عاماً..
صدقوني يا "بشر" العالم ما زال يدور.
يبدو أن هذا الموضوع عاد لعهده السابق من الروعة .. =)
~
من هذه؟! أهذه أنا ..؟ أشعر بأنها ليست أنا .. يا نفسي .. كم تغيرتِ .. لدرجة أنني حتى "أنا" لم أعد أعرفكِ ~
|
دنيا لحظات
و العالم بين يديك
كم انا محظوظ
وداعا احزان
المفضلات