هل نال منك اليأس أم أن الهوى .. أهمى شجوناً في فؤادٍ مُثقلِ ؟
|
هل نال منك اليأس أم أن الهوى .. أهمى شجوناً في فؤادٍ مُثقلِ ؟
|
لا يَصلح الناسُ فوضى لا سراةَ لهم **** ولا سراةَ إذا جهّالُهم سادوا
عــــــين الظــــــلام
|
دَّعِ الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ .. وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ
|
بكيتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني فلَم يغُْنِ البكاءُ ولا النّحيبُ
|
بقية قومٍ أذنوا ببوار ... وأنضاء أسفارٍ كَشَرْب عقار
|
رسمتُ خارطةَ الطريقِ لرحلتي .. وتركتُ أرثَّ النائباتِ ورائي
|
يا زارعَ الخيرِ تحصد بعده ثمرًا **** يا زارعَ الشرِ موقوفٌ على الوهنِ
عــــــين الظــــــلام
|
نامت عيونُ صغارِهم ... واستيقظت نارُ المعاول
من إنشودة : أبكي على شام الهوى !
|
لا تأسفن على الدنيا وما فيها .... فالموت لا شك يفنينا ويفنيها
|
هل فاتك الأحباب فاقتات النوى .. من مهجة المشتاق حين تغوُّلِ؟
|
لقد تصبرت حتى لات مصطبر ... فالآن أقحم حتى لات مقتحم
|
|
بعيد الصيت منبث السرايا .... يشيب ذكره الطفل الرضيعا
|
عدمنا خيلنا إن لم تروها ..... تثير النقع موعدها كداءُ
|
إن كنت ظاعنة فإن مدامعي ... تكفي مزادكم وتروي العيسا
|
يا حسرتا على عمر ضاع كله فى اللهوا وخمول ونسى ان هذه الدينا لن تدوم
|
من لي بتربية النساء فإنها ..... في الشرق علة ذلك الإخفاقِ
الأم مدرسةٌ إذا أعددتها ..... أعددت شعباً طيب الأعراقِ
|
قوم إذا أمطرت موتاً سيوفهم ... حسبتها سحباً جادت على بلد
|
دومي على العهد ما دمنا محافظةً ..... فالحر من دان إنصافاً كما دينا
|
نحمي الديار وﻻ نهاب مهاجما .. نصلي اﻻعادي لجة النيران
المفضلات