السلام عليكم ورحمة الله .
رحم الله صدام حسين ، نعم كان بعثيا لكنه تاب إلى الله عز وجل من ذلك ، ويذكر العلماء بأنه تغير خلال العشر سنوات الأخيرة ، ومن حسناته رحمه الله أنه كان يعرف خبث الرافضة الأشرار ، بل إن الكثير منا لا يعلم بأن صدام حسين في السنوات الأخيرة قبل موته نصر أهل السنة في العراق .
ويكفيه فخرا أنه عندما كان في السجن كان يحمل معه المصحف دائما وكان يصلي، وقد نطق بكلمة التوحيد مدوية وهو يرى الموت أمام عينيه، نعم فقد نطق كلمة التوحيد بثبات عظيم أمام الطغاة .
وقد تحدث العلماء عن موته ، فمن شاء فليرجع لأشرطة العلماء .
رحمك الله يا صدام .
أما بالنسبة لأيمن الظواهري ، فأنا لن أحكم على الأشخاص ذلك يرجع إلى العلماء ، لكني لا أثق بما يقوله الإعلام الكاذب عن المجاهدين وذلك بتشويه صورتهم، ولن أقول سوى اللهم انصر المجاهدين في العراق والشيشان وفلسطين وفي جميع البلاد الإسلامية المحتلة ، لكني أتعجب أحيانا حينما أرى رجلا شبعان على أريكته يطعن في المجاهدين .
المفضلات