مـا أجملها من طرائف ^^
سررت و أنـا أقرؤهـا ..
جوزيتَ خيرًا أخي الكريم .. جعله الله في موازين حسنـاتك ..
|
مـا أجملها من طرائف ^^
سررت و أنـا أقرؤهـا ..
جوزيتَ خيرًا أخي الكريم .. جعله الله في موازين حسنـاتك ..
قال أبو الأسود الدؤلي لابنه : إن ابن عمك يريد نكاحاً ويجب أن تكون أنت الخاطب له ، فلتحفظ خطبة. فبقي الغلام ليلتين يدرس خطبة ، فلما كان الصباح قال أبوه : ما فعلت ؟ قال قد حفظتها. قال : وما هي ؟ قال : اسمع ( الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوكل عليه ونشهد أن لا اله إلا الله وأن محمداً رسول الله حي على الصلاة حي على الفلاح فقال له أبوه : أمسك لا تقم الصلاة فإني لست بوضوء.
من طرائف النكاح لإبن العبد برقم 2344
استمر أخي جزاك الله خير
استمتعت كثيراً وأنآ اقرأ
لا حرمت الأجر
|
حقاً إنها في قمة الروعه جزاك الله كل خير .
ماأروع النبي صلي الله عليه وسلم وسيرته ورحمته وجمعه بين كل شئ في رضا الله ,حتي عندما يضحك ويمزح مع أصحابه .
وأذكر من هذا قصته مع الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه :
حدث أنه جلس النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم يأكل تمر مع الإمام علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه وكلما أكل تمرة صلى الله عليه وسلم وضع نواتها في قصعة علي رضي الله عنه..وفجأة بدهه صلى الله عليه وسلم بقوله:يا علي ما أعجلك بأكل التمر؟فقال علي بعد أن نظر إلى القصعة(يا رسول الله أعجل مني من يأكل التمر بنواه.
|
بصراحه تسلم يدك وشكرا لك والله يوفقك والدين يسر ماهو عسر
|
جزاااك الله خيرا على موضوعك الرااائع وبارك الله فيك.....
|
موضوع رااائع ومميز
جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
|
اللهم صلي وسلم على رسول الله
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
موضوع رائع
أشكرك
..
.
|
خرج عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ مع جماعة من الصحابة للصيد ، فلقيهم أحد الأعراب ممتطيا جواداً أشهبا ، فأوقفه عمر وقال له : ما اسمك ؟ قال : شهاب ، قال أبا من ؟ قال : أبا جمرة. فقال : ممن أنت ؟ قال : من بني حرقة ثم من بني ضِرام. قال : أين مسكنك ؟ قال : في ذات لظى. قال : وما اسم جوادك ؟ فقال : سعير. فقال : أدرك أهلك فقد احترقوا.اضحكتنى كثيرا جدا
وكذا قصته مع زاهر ـ رضي الله عنه ـ وهو من أهل البادية ، عندما احتضنه من خلفه وقال : (( من يشتري هذا العبد ؟ )) " وهو عبد الله دون شك " فقال زاهر : إذن ! والله تجدني كاسداً. فقال له : (( لكن عند الله لست بكاسد )) أو (( لكن عند الله أنت بغال )) أي عند الله أنت بذي مكانة
( وأي شرف ! فهنيئاً له ) رواه جماعة من أهل الحديث ورجالهم ثقات.
|
جزاك الله كل خير و بارك فيك
فى امان الله
كان النبي عند عائشة ذات مرة ومعه سودة ، فصنعت عائشة خزيراً
( نوع من الطعام ) فقالت لسودة : كُلي. فقالت : لا أحبه. فقالت عائشة :
والله لتأكلين أو لألطخن وجهك. فقالت سودة : ما أنا بباغية. فأخذت عائشة شيئاً من الصحفة فلطخت به وجه سودة. ورسول الله بينهما ، فخفض رسول الله لسودة ركبتيه لتستقيد من عائشة ، فتناولت من الصحفة شيئاً فمسحت به في وجه عائشة ، وجعل رسول الله يضحك.
من طرائف آل البيت لابن عبد الله.
التعديل الأخير تم بواسطة Marshen Guy ; 9-8-2010 الساعة 09:29 PM
جاء رجل إلى الشعبي وهو الإمام العالم ـ رحمه الله ـ يسأله عن مسح اللحية ، فقال له : خللها بأصابعك ، فقال الرجل : أخاف ألا تُبل ، فقال الشعبي : إنقعها من الليل.
وسئل أيضاً : هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه ؟ فقال : نعم ، قيل : بمقدار كم ؟ فقال الشعبي : حتى يبدو العظم.
المصدر ( من مسامرات الصالحين )
التعديل الأخير تم بواسطة Marshen Guy ; 9-8-2010 الساعة 10:36 PM
وكان نعيمان رضي الله عنه من أولع الناس بالمزاح والضحك .. وقيل أنه يدخل الجنة وهو يضحك .. فمن مزاحه أنه مرّ يوما بمخرمة بن نوفل الزهري وهو ضرير .. فقال له نوفل .. قدني حتى أبول .. فأخذه بيده حتى أتى به إلى المسجد .. فأجلسه في مؤخرته ، فصاح به الناس إنك في المسجد !!! .. فقال من قادني ؟! .. قالوا نعيمان .. قال لله علي نذر أن أضربه بعصاي هذه إن وجدته .. فبلغ ذلك نعيمان فجاء إليه وقال له يا أبا المنور هل لك في نعيمان .. قال نعم .. قال ها هو قائم يصلي وأخذه بيده وجاء به إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو يصلي .. وقال هذا نعيمان .. فعلاه بعصاه .. فصاح الناس إنه أمير المؤمنين .. فقال من قادني ؟! .. قالوا نعيمان .. فقال والله لا تعرضت بسوء بعدها.
المفضلات