|
بخصوص الفكر الغربي فهو ليس ملحدا في مجمله .. بل هو مسيحي الديانة يهودي التوجه
و أما الأنمي فخطره محدود أو حتى منعدم .. لأن متابعيه تجاوزوا مرحلة الطفول الهشة سهلة التأثر
أما كلمة شنيجامي و غيرها فلا ضرر تكرارها ما دمت لست مؤمنا بها .. حتى لو أمضيت اليوم بطوله تكررها !
مرحبا بك
|
السـلام عليـكم ورحمـة الله وبركـاتـهـ ~
بصـراحـهـ ماشـاء الله .. معلومـات دقيقـة واضـحـة مبسطـهـ .. موضـوع وبأقـل ما يقال عنـه .. مثـالــــي ~
بسـم الله ماشـاء الله عليـك Uchiha_Sasuke المبـــدع ~ فعلاً مـوضوع مهـم جداً ، بل وخطيـر كما تفضـلت أنت أخي الكريـم ~
بصـراحـهـ .. لا أستطيـع إلا أن أقول جزاكَ الله كل الخيـر ووفقكَ دوماً لما يحبه ويرضـاهـ أخي المبدع
و جزيل الشكـر للأعضـاء المتميـزين الذين شاركوا وأفادونا بمعلوماتـهـم المهـمــه ، والاآراء الراجحـة ^.^
و إلى الأمـام دائمـاً مشرفنا المـــتميـز
دمتَ بود
وفي أمـان الله ~
|
أراك تمدحني اليوم .. آمل أن يستمر هذا
عبد الله القصيمي هو حالة خاصة لن تتكرر .. فهو شخصية متناقضة تؤمن بشيئ في النهار لتكفر به في الليل
يا ترى لو كان القصيمي حيا اليوم ماذا سيقول عن شيوعته التي سقطت مع سقوط السوفييت ..
من يدري ؟ ربما سينقلب الى ليبرالي و يكتب كتبا جديدة عن ولادته الجديدة الثانية و هلم جرة .. فأمثاله شعاره مع الخيل يا شقرا
حياك الله
|
موضوع غاية في الروعة من عضو أقل ما يقال عنه أنه تخطى حدود الواقع في كتاباته المتقنة ليزحف بها نحو عالم خيالي ... قضاياه واقعية
اصابعي ترتجف من شدة التأثر .... كلماتك راسخة لا تعرف للحراك معنًا
الملحـــــدون أو من المستحسن أن نصفهم بتلك الجماعة المتسترة تحت غطاء الصدف
الغطاء الوهن السهل الاندثار ... حقــــيقة أشعـــر بوجود ذلك الغبـــاء المهول الذي تحدث عنه بعض علماء الطب النفساني كلما مرت على ذهني كلمة الصدفة تلك !!!
كيف لكل هذا ان يكون صدفة ؟ بعيدًا عن الخوارق الطبيعية
التفت يمينًا و يسارًا لترى من العجب ما يحيط بـــك
اذن كيف ؟
لطـــالما اعجبت بكلمات احدى كبار الفلاسفة ... فرويد عندما قال :
دائـــمـــًا هنـــاك سبــب وراء أي شـــــيئ
عندما يسقط كتاب ... الجاذبية هي السبب
عندما أكتب ردًا في موضوع ما ... اعجابي به هو السبب
لابد من وجود فعل وراء كل ظاهرة و لابد من وجود فاعل كذلك ...
عذرًا عن الاطالة و أتمنى لك التوفـــيق في باقي مواضيعك التي تعجز الكلمات بل وتقف حائرة أمام وصفهـــا
تحيـــاتي لك
|
|
يؤسفني اخبارك أنني لم أتغير .. انما هو جانب قديم لم تره مني بعد
القوة المغناطيسية و غيرها هي محوالات لتفسير وجود الكون من رؤية الحادية .. و هي طبعا مرفوضة
و أما بالنسبة لليابان فالمسيحية بدات تنتشر بشكل كبير بينهم .. ربما لأن المسيحيين هم الأقوى عسكريا و تقنيا في هذا الزمان .. والضعيف يتبع القوي دائما
|
ها نحن ذا !
المتطفلة وصلت أخيراً...
كنت أتوجس خيفة من الموضوع منذ فترة، لكنني عزمت أمري ودخلته أخيراً، ولم أجد ما يخيف والحمد لله.
أقوم الآن بعملية اقتحام شاملة للموضوع.
عموماً ... يكفي سخفاً، ندخل في المهم>>>>>>>>>
بدايةً ، هناك بعض الأخطاء الإملائية(لم أستطع التغاضي عن الأمر)، لكن بما أن الأمر لا يشكل كارثة عالمية لن آخذ دور المتحذلق كما يفعل البعض.
الموضوع ليس بسيطاً أو عابراً على الإطلاق، قد يكون ذلك صحيحاً في بيئة منغلقة(لا أعني المعنى السلبي للفظة) أو أحادية اللون كبيئة المملكة، لكن المشكلة لن تحاول الاختباء أبداً في أي مجتمع تعددي أو غربي إذا أردنا التعميم.
الالحاد بمفهومه الحالي بدأ مع الثورة الفرنسية 1799 م
دراسة الظروف التي رافقت ذلك أمر مهم جداً. في الواقع ،أغلب الثورات التي تميزت باتجاه شعبي يقاوم تسلطاً طبقياً، تميزت بنوع من الاندفاع المضاد للدين ، والسبب في ذلك يمكن عرضه كما يأتي:
أولاً، الكنيسة كانت من المباركين للطبقية والإقطاعية وحكم الأغنياء، لذلك كان من الطبيعي أن يضعها الثائرون في خانة العدو المستهدف.
ثانياً، تميزت هذه الثورات - وأخص الثورة الفرنسية - بانبعاث فكري متحرر و(تنويري) لم تعهده العصور السابقة(جان جاك روسو كان من ممهدي هذا النهج الفكري)، وكانت الكنيسة تحجر على أي تجديد علمي أو منطقي أو فلسفي بدعوى معارضته لنصوص الكتاب المقدس، فكان الانتفاض على تعاليم الدين ردة الفعل الطبيعية والمتوقعة تجاه هذا القمع الفكري.
ثالثاً، وهنا فكرة مهمة ينبغي مواجهتها بشكل واعٍ ومدروس ، وهي تشكل مبحثاً مهماً لدارسي العقيدة... الفكرة دون إطالة هي فكرة "وجود الشر في العالم" ، والملحدون يضربون على هذا الوتر ببراعة منقطعة النظير، خصوصاً من كان منهم يمتلك قلماً سيّالاً وقدرة على الإقناع.
قرأت منذ سنة ونصف رواية تعتبر من روائع الأدب الروسي، وهي حقيقة بالغة الشهرة إلى حد كبير، وكان الأمر أشبه بخوض معركة!
لكنني والحمد لله خرجت أكثر قوة ، لأنني اضطررت إلى الإجابة على الكثير من الأسئلة التي طرحها الكاتب بشكل يبعث على الدهشة !
بعض الأمور لا يجب أن تقربها وحدك إن لم تكن تتمتع بفلسفة إيمانية عالية ، المعارك لا ينبغي خوضها دون سلاح وإعداد كافيين.
قرأت الكثير من الردود التي يصف فيها أصحابها الملحدين بالغباء.
حسناً... لا أحد يمارئ في ذلك ... لكن الإلحاد أمر قوي وموجود ويؤمن به بعض من جهابذة العلم، وإذا أدركنا ذلك تحتم علينا أن ندرك أن مبدأ الحياة هذا يقوم على فلسفة يجدها أصحابها على الأقل قوية.
من خلق الله ؟
هذا سؤال تجيب عليه علة بطلان التسلسل.
أنقل بتصرف عن كتاب "العقيدة الإسلامية" للدكتور مصطفى سعيد الخن، والدكتور محيي الدين ديب مستو(دار ابن كثير - دار الكلم الطيب- دمشق - بيروت) صفحة 136 وما بعدها:
قد يدعي قائل بأن هذا العالم مستمر بحكم التوالد الذاتي الذي لا أول له ، وهذا الادعاء يستلزم إمكان التسلسل ، ولقد قرر العقلاء كلهم بحكم البداهة أن التسلسل محال ، فيتبين بذلك استحالة الادعاء الذي أدى إليه.
ومعنى التسلسل أن يفرض أن المخلوقات كلها متوالدة بعضها عن بعض إلى ما لا نهاية ، بحيث يكون كل واحد معلولاً لما قبله وعلة لما بعده، دون أن تتصل هذه السلسلة أخيراً بعلة واجبة الوجود هي التي تضفي التأثير المتوالد على سائر تلك الحلقات.
...........
(أنتقل من الشرح النظري إلى الأمثلة فوراً للفائدة)
...........
أبصرتَ في دار صديقك نباتاً ذا زهر جميل ورائحة زكية، ولما سألته من أين وقع على هذه الزهرة الجميلة ، قال إنها فرع أخذه من أصل عند جاره، ولما سألت الجار أجابك هو الآخر: بأن الذي عنده ليس إلا فسخاً حصل عليه من بيت أحد أصدقائه ، ثم أجابك الثالث أيضاً بمثل جواب الثاني ، وهكذا أجاب الرابع فالخامس فالسادس ........ وعبثاً رحتَ تسير مع هذه السلسلة تبحث عن أصل هذا النبت ومولده الذي أعطاه الظهور والتكوين وقابلية التفرع، فما الذي يحكم به عقلك على هذا الكلام عند أدنى تفكير؟
لا ريب: أنه يحكم بكذب هذا الكلام ، لأن التفرع مهما توالد وتكاثر فإنه لا يكون إلا نتيجة وجود أصل ثابت بنفسه، يمدّ تلك الفروع بالوجود والحياة، وإن قيل إنه لا يوجد له أصل ، فمعناه أنه لم يولد بعد ، أما إذا رأيت التفرعات بعينيك ، فمعنى ذلك أن له أصلياً أمد هذه الفروع كلها بالوجود مهما كان هذا الأصل بعيداً ، ومهما كنت لا تتذكره أو تقف عليه.
............
إلى هنا ينتهي الاقتباس...
...........
الدليل الثاني(من كتاب التربية الإسلامية للصف التاسع--> ما تبقى من الدرس في ذاكرتي)، ولله المثل الأعلى:
لو أنك وضعت كتاباً لك على الطاولة في الصف ، وخرجت ثم عدت فوجدته على طاولة أخرى في ركن آخر ألن تجزم دون إعمال عقلك بأن أحدهم قد غير مكانه؟
فإن وافقت على ذلك ،لأن الكتاب ليس بإمكانه التحرك من تلقاء نفسه، لم يكن بإمكانك أن تزعم أن هذا الكون العظيم قد جاء إلى الوجود بمحض صدفة.
لنغير الوضع قليلاًَ، فلنفرض بأنك تركت زميلك جالساً على أحد المقاعد في غرفة الصف، ثم عدت فوجدته قد غير مكانه ، فهل ستعجب وتستغرب وتصرخ قائلاً:"من غير مكانك؟"
لا بالطبع، إذ أن زميلك يمتلك القدرة على التنقل بنفسه.
والأمر لا يحتاج إلى مزيد من التفسير.
><><><><><><><><><><><><><><><><><><><الالحاد و الحقائق الواضحة
ان أبسط الردود التي تفحم الملحدين هو التفكر في خلق الله كما امرنا الله كثيرا في القرآن
لنتامل الجسم البشري .. دماغ يسيطر على أعصاب تجعلك تتألم اذا ما كانت هناك مشكلة في جسدك
جهاز هضمي كامل و انزيمات بعضها قاعدي و آخر حمضي .. و جهاز تنفسي لا يتوقف و لا دقيقة عن عمله الدقيق .. كل هذا يتم دون علم صاحب هذا الجسد و لهذا تسمى عملية لا ارادية
ماذا عن الجاذبية الأرضية التي سهلت لنا العيش كثيرا .. دورة الماء في الطبيعة .. الاكترونات التي تدور حول النواة بثبات و بخط مرسوم لها مسبقا
قوانين الفيزياء التي لا تخطأ .. الغلاف الجوي الذي يحمينا من الأشعة الضارة .. نسبة الـ 21% من الاكسجين الموجودة في الهواء الجوي التي لن نعيش بدونها
جميع الدلائل تشير الى ان هناك من اوجد الكرة الأرضية و قام بتجهيزها بكل ما نحتاج اليه لكي نعيش .. لأنه من المستحيل أن توجد كل هذه الأشياء صدفة !
لهذا السبب يعتبر الالحاد اخطر الانحرافات الفكرية .. لأنه انحراف عن فطرة بدهية جدا مزروعة فينا
><><><><><><><><><><><><><><><><><><><
حسناً حسناً، لا بأس بذلك ، لأننا نجد أن الصدفة يستحيل أن تؤدي إلى مثل ذلك، لكن بالنسبة إلى الملحدين ، الأمر مختلف تماماً،يتلخص الموضوع بأنهم يرون أن احتمال الصدفة قائم،وأنه ما دام الأمر كذلك ، فإن الطبيعة لا بد أن تصل إلى التجربة التي تستطيع فيها إيجاد الظروف المثالية.
لقد قضيت الكثير من الوقت افكر في إجابات على تلك الأسئلة، خصوصاً وأنني أفهم تماماً ما يعنيه المتناقشون حولها من حسابات الاحتمالات وقوانين الصدفة وما شابه ذلك.
البعض يعتمد على مبدأ التطور أيضاً في تفسير الحقائق العظيمة التي نقابلها يومياً، "الطبيعة تتجه إلى الأفضل دائماً" يقولون " وعلينا التوقف عن عزو كل خارق إلى قدرة الله " يضيفون.
هناك كتابان مهمان جداً في هذا المجال:
الأول:وهو كتاب نادر المثيل، ومذهل بشكل لا يصور:"الإسلام يتحدى"،تأليف "وحيد الدين خان"، تعريب"ظفر الإسلام خان"،مراجعة وتحقيق "دكتور عبد الصبور شاهين"، كتب بالأردية ونشره عام 1966 "المجمع العلمي الإسلامي " التابع لندوة العلماء، لكنو ، الهند.
أمتلك الطبعة التاسعة منه 1985، نشر مؤسسة الرسالة ودار البحوث العلمية في بيروت.
الكتاب عميق جداً وأتمنى أن تستطيعوا إيجاده في مكتباتكم فهو قيم للغاية.
الثاني، وهو متوافر على النت،"قصة الإيمان بين الفلسفة والعلم والقرآن" لمفتي طرابلس ولبنان الشمالي ، الشيخ نديم الجسر، والكتاب معروف.
بغض النظر عن ذلك ، لم أجد الإجابات إلا في عقلي ، وهي التالية:
1- إذا فرضنا جدلاً أن الطبيعة في حالة تجريب مستمر ، وأنها توصلت إلى هذا الوضع المناسب لحياتنا في أحد تجاربها ، فلمَ لم يتغير هذا الوضع في التجربة التالية؟
2- ما يمكن وضعه تحت خانة الخارق والعظيم واللامعقول في هذا العالم لا يحصى، وأعني بـ "لا يحصى" المعنى الحرفي لها، إذ أننا لو أخذنا شرطاً واحداً من شروط عيشنا ومضينا في تقصيه إلى النهاية ، لن نجدها ، ولو أننا أردنا إحصاء الذرات في هذا الكون ما استطعنا ، ولو أردنا معرفة اتساع الكون لأعجزنا ذلك.
لو أردنا الآن أن نطرح سؤالاً بسيطاً: " ما احتمال ذلك؟ ما احتمال اجتماع هذه الظروف اللانهائية؟"
الجواب: واحد قسمة لا نهاية --> الجواب صفر!
3- إن الذين لا يؤمنون بوجود الله عز وجل ، يؤمنون بوجود الصدفة.
من خلق الصدفة؟
هل أوجدت الصدفة نفسها؟
وإذا اعتمدنا ذلك، فإننا لا نزيد على إلصاق صفات الخالق المبدع المهيمن البصير المدبر، بحركة عشوائية لا طائل منها ولا هدف لها.
إن الذين يؤمنون بأن الصدفة هي التي أوجدت العالم، لا يزيدون على كونهم وضعوا الصدفة مكان الإله وعبدوها!
والعياذ بالله!
><><><><><><><><><><><><><><><><><><><
نعود إلى الموضوع
و أما بالنسبة لليابان فالمسيحية بدات تنتشر بشكل كبير بينهم .. ربما لأن المسيحيين هم الأقوى عسكريا و تقنيا في هذا الزمان .. والضعيف يتبع القوي دائما
><><><><><><><><><><><><><><><><><><><
هذا ليس رأيي على الإطلاق، المسيحية تنتشر في اليابان لأنها دين سماوي ذو نظام وشريعة وعقيدة وقوة فكرية، فيما اليابانيون يدينون بمجموعة من الشعوذات والخرافات .
من الطبيعي ، وهذا ما يقرره التاريخ بالمناسبة، أن يتبع المغلوب الغالب، لكن لا يشترط في الغلبة المعنى العسكري أو التقني ، فالحضارة ذات الفكر القوي هي التي ستفرض فكرها حتى لو خسرت معركة السلاح، وأبلغ مثال على ذلك، التتار ، وهم شعب همجي ذاق المسلمون منه الويلات لسنوات طويلة ، لكن التتار دخلوا في الإسلام بعد ذلك ، فدينهم لم يكن أكثر من خرافات وثنية.
ثم إن اليابانيين لا يفتقرون إلى التقنية، فهم السباقون في هذا المجال ، ألا توافقني هذا الرأي؟
نقطة أخيرة لاحظتها في بعض الأنميات ( وقليلة للغاية هي تلك الأنميات التي شاهدتها) ،ما يحصل هو أن مزيجاً من الوثنية والمسيحية والخرافة هو ما يطبع الدين فيها ، يذكرني الأمر بما حصل للنصرانية حينما اعتمدها الرومان أخيراً، فقد زاوجوا بينها وبين معتقداتهم الوثنية لتصبح شركاً فحسب!
أعتقد أنني أطلت للغاية، هناك الكثير مما يمكن كتابته في الموضوع، لكن المشكلة الصغيرة التي أعاني منها ، أنها الواحدة والنصف ليلاً وأن علي إنجاز أعمال لا يعلمها إلا الله.
أخي الكريم ، حاول أن تستمر على كسلك اللطيف ، وألا تطرح موضوعاً كهذا في القريب العاجل، لأنني لن أستطيع مقاومة إغراء الدخول والمشاركة.
اتفقنا؟
وفقك الله لما يحبه ويرضاه.
كما هو مكتوب في التوقيع، الوضع متأزم للغاية، حرب تكتلات وأحلاف ومراكز<<<لا أبالغ!
ادعوا الله أن ييسر لي الخير ويفرج همي.
شكراً لكم.
التعديل الأخير تم بواسطة ض.س. ; 31-1-2009 الساعة 02:35 AM
|
لا أبالغ لو قلت أن هذا الرد أفضل من الموضوع نفسه !
بخصوص الاخطاء الاملائية فهو امر جبلت عليه و لا حيلة لي فيه .. لكن بعض الانتقادات قد تكون مفيدة
تسلسل المخلوقات كما ذكرت لابد ان ينتهي بخالق لم يخلق .. وإلا لما استقام الكون
و اما نظرية الصدفة فتفتقد للكثير من المصداقية .. و المشكلة أن من اعتقدها هم كثير من الفلاسفة الجهابذة الذين من المفترض ان يقودهم ذكائهم للايمان بوجود الله .. لكن االعكس هو ما حصل
أما بالنسبة لانتشار المسيحية في اليابان فليس السبب لأنها دين سماوي فقط .. و إلا لكان الاسلام قد انتشر هناك منذ زمن
لكن اليابانيين عموما معجبون بالحضارة الغربية و خصوصا الامركيية .. فتبعوها في كل شيئ حتى الدين ..
ولو كان الامر بيدهم لأجروا عمليات تجميل لأعينهم لكي تتحول ساكورا ميكامي الى سارة ليرمان !!
شكرا لتواجدك هنا .. و كان الله في عونك
المفضلات