^
حقًا *-*
لم أنتبه من الحماس xD
سأعدلها بحول الله .
سجعكِ من النوع الجميل جدًا ، ولكن تحرركِ منه أجمل ، إذ يجعل كلامكِ يسكن الحشا مخترقًا كل الحواجز
كوني بخير :*
|
|
ليلٌ يحوم وذكريات تبقى
تلك الليلة التي التف فيها القمر بالغيوم
وتسطرت حولها صور نجوم
وتخدرت فيها كل العيون
فبقيت وحدي سامرا، "ما كل تلك النجوم الصامدة؟!"
منذ أعداد سنين... تساءلتُ حائرا...
هل هو حلمٌ يعبق بي أم تراءى "ليلاً" طيف سرابٍ..حائمِ...
بردٌ، صمتٌ، حلمٌ، ذكرى حيوات قد عاشت يومًا...
تحت الثرى...
.................
وأنا لا أعرف ما هذا الشيء الذي كتبته!! e067" class="inlineimg" />
كما يقولون "عدوها/تجاوزوها/تخطوها" أي شيء xp
صحيح الجو بارد فعلاً
|
وعليكمـ السلامـ ورحمة الله وبركاته~
التعليق
-ورفعت بصري للسماء فرأيتها مزدانة بالحسن
نجومٌ مرصعةٌ
وقمرٌ مضيءٌ
وسحابٌ رماديٌ
فسبحتُ في جوفي
وأغمضتُ بصري
ورددت معجباً
{ولقد جعلنا في السماء بروجاً وزينها للنظرين}
فسبحان ربي أبدع في خلقه-
.
.
رور يا مبدعة ما شاء الله
ربي يحفظك
موضوع راائع ربي يوفقك
والأعضاء ما قصرو في أبدعاتهمـ،،
الفواصل راائعة ربي يسلمك،،
في حفظ المولى،،
|
أن تصل متأخرًا...
"تتنافس الكواكب والنجوم في السماء. كل يلتمع ببريقه، ويسطع بنوره، ويتشدق بوهجه، ويتفاخر بصورته. وحده البحر يقف ساخرًا أمام هذا المنظر، فيرسم صورة البدر وحده على صفحته المترقرقة، ويتجاهل بقية الأجرام، وكأنما تماوج سطحه يشير إلى اهتزاز كرشه من ضحكه على هذه الطلبات النرجسية".
التعديل الأخير تم بواسطة أثير الفكر ; 24-2-2015 الساعة 10:26 PM
|
تعبير ساحر وجميل وصدقاً تلك الكويكبات والنجوم في أحضان ذلك الكون الواسع تشعرنا بالضآلة
ولكن سؤال يحشر أنفه : هل هكذا تبدو اليراعات الخالدة سوليد ؟ فأنت يجب أن تشبه لنا الوصف بشيء نعرف ماهيته وشكله ^_^
سلمت يمناك وتأكد أن لك تعبير جميل أعجبني جداً
فعلاً بيت جميل
وصفكِ لطيف كنسمات ليل ..
دافئ بتعبير ينعش الأرواح ويناشد القلوب المؤمنة
أحببت وصفكِ
وصف بديع آسر قد لامس شغاف قلبي وتربع عرشه
وهذا ليس غريباً فمن أتكلم عنها هي حروف تشيزوكو فلا عجب أن تكون بديعة
لك وردة
أثير الغالية أنست بكلماتكِ الجميلة ووصفكِ الرخيم
آسرة هي الحروف الأريحية سلمتِ
لكن ما بال آخر الأشلاء ؟
لك باقة ورد
بديع جداً لقد ...
أسرتني بين سطوركِ
مسحورة ... بألق الكلمات وبهاءها والجمال يكمن في إطلاق العنان للقلم وهو يتكلم بما في الخلد
لك وردة
جميييييييل جدا وصفت لنا بجمال
وكتبت بكمال وضربت لنا مثلاً من آي القرآن الكريم فازدان وصفك بجلال
لك وردة
وحدك من ذكر انعكاس البدر على صفحة البحر وهو الشيء الأجمل في الصورة ...
لقد رسمت لنا الصورة رسماً دقيقاً بكلماتك وأرضخت الحروف لتتكون كفرشاة رسم لونت السطور
لذلك سأختار ردك فائزاً
وعليك التقييم القادم
((لكن بالله عليك القمر له كرش يهتز من الضحك ! بالفعل دمرت رومانسية الصورة وحطمت غرور القمر ))
وعلى أثير أن تضيف الرد المتميز
أبدعتم جميعكم برسم صورة مختلفة عن البقية وكلٌ جاد بأجمل الحروف ورسم لوحته الخاصة
|
^
آخ، تورطنا.
قصدتُ بصاحب الكرش البحر لا القمر، فسطح البحر يهتز ويضطرب بسبب الأمواج فيبدو كأنه كرش يهتز من القهقهة >> شطح به خياله XD
|
لاااا!
انتهت مهلة الـ72 ساعة؟؟
.
.
تعليق متأخر:
ارتدى الأفق "دُسُر" معطفه الفاحم, وأرسل طرفهُ للأرض يتأمّل أطفالها يكررون حماقاتهم بلا ملل ..
كان نورسهُ الأنيس قد عانق الرمال تاركًا إياه يهشُّ الوحدةَ وحده, بينما يراقب بزاوية عينه "ألواح" الابن, ويستحثُّهُ في سرِّهِ ليكبر!
|
|
ارتدى الأفق "دُسُر" معطفه الفاحم, وأرسل طرفهُ للأرض يتأمّل أطفالها يكررون حماقاتهم بلا ملل ..
كان نورسهُ الأنيس قد عانق الرمال تاركًا إياه يهشُّ الوحدةَ وحده, بينما يراقب بزاوية عينه "ألواح" الابن, ويستحثُّهُ في سرِّهِ ليكبر!
ألواح ودسر! دعاية مجانية للموضوع XD
+
الصورة الجديدة ذكرتني بناروتو ^^"
تعليقي:
تغادرني طفولتي وتترك بقايا أحلامي تتأرجح..
|
|
حسنا أغاسا نلت ثناءا لأثير وما همك إن جئت بعد المهلة
آه بوارو الآن فهمت عذرا منك لكن البحر جميل أيضا ×،× هذا ليس انتقادا بل رأي شخصي فأنت حر في تصورك ^_^
................
أيامنا تذبل كأوراق خريف زعزعها النسيم فتناثرات وحدانها تترك سنيِّ أعمارنا كأغصان تجردت من كسوة ردائها الزاهي البديع
تأرجحنا الحياة كيفما يحلو لها أو تتركنا في ملل كأرجوحة طفل مهجورة يعلوها رغام الدهر تاركاً بصماته عليها ...
تسامرنا أغصان تدلت نحونا مهملة عبثت بها الرياح وغادرتها منهكة قد احتفظت ببعض وريقات ... أتراها تسامر ؟!!
|
التعليق#
~
-لطالما رميت نفسي بها عاليا
لعلي أصل إلى السما
فأراني أعود خائبا
فما طلت لا الأرض ولا السما-
~
|
*يقرأ القوانين*
*لا يجد ما يمنع وضع مشاركتين.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> *
1,.
"لفوقي لتحتي .. طابام
لفوقي لتحتي
لفوقي لتحتي
لفوقي لتحتي طابام"
لم تكن كلمة "طابام" موجودةً في أغنية الأرجوحة, ولكن سقوطًا تخلل إحدى موجات المد والجزر من على الأرجوحة الحديدة العتيقة حَفَر في أذهاننا صوت الارتطام, لنورث أغنية الأرجوحة للجيل اللاحق دون كشف تاريخها لألا تندى جباه الكبار الصدئة.
.
.
.
2,.
-اتركه, سيبكي إن واصلت
-مدلل!
-لنسمح له باللعب, ستوبخني أمي إن علمت ببكاءه
-سيبكي من أجل أرجوحة حِبال؟!
كان سماع هذه الكلمات الهامسة الزنادَ الذي أطلق دموع وساقيّ, صعدت سلالم المنزل إليها, وارتميت في أحضانها باكيًا
سألتني بقلقٍ عمّا يضايقني, ثم قالت جملتها الدائمة:
-اتركهم وشأنهم, فأنت تعلم أنك تفوقهم في كلِّ شيء, وهُم مجرد أطفالٍ حسودين.
وبعد هدهدةٍ حانية, قمتُ إلى ألعاب التركيب مُقتنعًا بأن أراجيح الحبال لعبةُ الأطفال الحسودين لا غير.
ولكنني سمعتُ جلبةً تأتي من الفناء, أسرعتُ قبل أن يفوت المشهدُ فضولي
وحين وصلت, كانت الجلبة قد هدأت إلا أنني أحييتها بصراخ الفرح, بينما كانت أمي تنزل السُلّم ثمّ تشدُّ الحبلين المزدوجين لتتأكد من ثباتهما وهي تغمغم:
-ما الفرق بين ابني وبين أولئك الصعاليك؟
التعديل الأخير تم بواسطة أثير الفكر ; 28-2-2015 الساعة 09:15 PM
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أخطو نحوها فتبوح لي بسالف الذكريات حينها تبدأ دموعي بسقي زهرات الحقل
أهو الحزن! أهو الفرح!
أظنها عقبات خلخلت مسيرة حياتي
|
صمتٌ في وحدة، والذكريات تكتنف أشلاء قلبي
وكأن الموج مرتفع وأنا في وسط البحر أغرق
تتأرجح الحياة والذكريات تمضي عابرةً تسرع حينًا وحينًا تبطئ
وما زال الصمت مقترب وما زالت الفصول تمضي
لحظة، هل انتهت المهلة أم لا :"$
|
|
جئنا للتعليقات. غفر الله لمن ورّطتني. >> إن وجدتموني شطحتُ في التعليق فلوموها هي P:
قصيرة لكن عميقة. مع أن صورة الأرجوحة ثابتة إلا أن تعليقك جعلها تهتز في ناظري مؤرجحة ذكريات الطفولة وكأنها تغربلها قبل عرضها أمام عينيّ. سأنتقل إلى التعليق التالي سريعًا قبل أن تنتابني موجة من النوستالجيا.
تعليق آسر وغريب في آن واحد. أستشف منه أكثر من معنى، لكن لا أدري إن كان أحدها هو مقصودك فيما كتبتِه. كأنك تشبهين اهتزاز الأرجوحة بالأمل المبكر في الحياة، والذي ما يلبث أن يتلاشى ويبتعد فنحاول تداركه والتعلق بذكراه >> شطح على الأرجح
تعليق جميل، يبدو كمحادثة استوحيتها من الأغصان والأشجار والأوراق والرياح مع الأرجوحة. أحسنتِ في صوغ تأملاتك.
تعليق مميز آخر. وكأنك تشبهين الأرجوحة ببرزخ أو عالم بين عالمين، يسلكه المرء ليصل من عالم إلى الآخر، فلا هو عاد في الأول ولا وصل إلى الثاني!
التعليق الأول: بعد سماع بعض ذكريات طفولتك كالتي في وطواط الليل، أعتقد أني لن أفاجأ لو عرفت أن في جسدك بضعًا وخمسين كدمة وجرحًا من آثار السقوط عن الأرجوحة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />. تعليق موجعٌ نوعًا ما، ولكنه مؤثر.
التعليق الثاني: قوية! قصة الأم التي تتعارك فيها مشاعر الترفّع ومحبة ألا يكون ابنها أقل شأنًا من أبناء الآخرين. قلمك مميز في الطرح يشحذ فضول القارئ للمتابعة كما سحبك فضولك لمعرفة مصدر الجلبة في الفناء.
البكاء أمام الأراجيح: النسخة العصرية للبكاء على الأطلال. وكأن لسان حالك يقول:
بكينا على أرجوحة في المنزلِ *** بسحبٍ ودفعٍ فوق تراب وأوْحُلِ
ذكريات يتصارعها الحزن والفرح هبطت عليك أمام أرجوحتك، فبورك قلمك.
نثرك أشبه بالشعر الحر. أخذتِنا إلى عالم من الصمت والوحدة، ضجّت فيه موجات من الذكريات عارمة، فتأرجحت أمامنا مشاهد من الحياة عابرة، والصمت ما يزال في اقتراب. أبدعتِ في وصفك.
في الختام، الاختيار صعبٌ أمام هذه الحروف المضيئة كاليراعات الصغيرة في جوف الليل القاتم، لكن لا بدّ من اختيار (وإلا ورطوني مرة أخرى!). لذا أختار تعليق غاسا آليرو الثاني عن قصة الطفل والأم والأرجوحة.
تقييم التعليقات من نصيبك تاليًا يا سيد غاسا.
|
إن لم أورطكم سأتورط بتقييم كل صورة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />جئنا للتعليقات. غفر الله لمن ورّطتني. >> إن وجدتموني شطحتُ في التعليق فلوموها هي P:
شطحتك أجمل من المعنى المقصود *-*تعليق آسر وغريب في آن واحد. أستشف منه أكثر من معنى، لكن لا أدري إن كان أحدها هو مقصودك فيما كتبتِه. كأنك تشبهين اهتزاز الأرجوحة بالأمل المبكر في الحياة، والذي ما يلبث أن يتلاشى ويبتعد فنحاول تداركه والتعلق بذكراه >> شطح على الأرجح
تتسامر مع الأمل في ساعاته الأولى ومع تلاشيه تسكن الصمت ~> المقصود تتمسك بالأمل المبكر كمن يتسامر مع صديقٍ أو عزيز ، ومع اختفاء الأمل وتلاشيه تخفُت
أما عن : ( لتتدارك جزءها المتبقي على أرجوحة الحياة ) :
لتتدارك بعضها الذي بقي منها متأرجحًا مع تقلبَّات الحياة - البعض الأول ذهب وتلاشى مع تلاشي الأمل -
لو كان الخيار لي ، لكنت أخترتها أيضًا xDDDلذا أختار تعليق غاسا آليرو الثاني عن قصة الطفل والأم والأرجوحة.
أحببتها وخصوصًا جزئية ( لعبة الأطفال الحسودين )
شكرًا لكل من شارك وأتحفنا بروعة حروفه ، وشكرًا لك بوارو على التقييم
ومع الصورة التالية :
>> ليست لداعش .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
|
وإن كنت متأخرة إلا انني ارغب بوضع تعليقي ع الصورة السابقة
" كأرجوحة طفل صغير .. تتأرجح بنا الحياة ما بين ماضِ ومستقبل , والحاضر هو نقطة البداية فإما أن يدفع إلى الأمام أو يعود بك إلى الخلف .. ولك الخيار ! "
ولي عودة أخرى ان شاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة خجولة ; 28-2-2015 الساعة 11:22 PM
|
تعليقي:
وبينما أرى العالم ينحدر بعيدًا جدًا.. أبقى ثابتًا مكاني.. متشبثًا بالحق.. وببقايا روحٍ ممزقة..
المفضلات