إذن فموسيقا تكتب بألف ممدودة، جزاك الله خيرًا أيها الموتر.
|
إذن فموسيقا تكتب بألف ممدودة، جزاك الله خيرًا أيها الموتر.
|
على ذكر الألف الممدودة والأسماء الأعجمية
سوريا أم سورية ؟
ولفظة سوريا ليست عربية أليس كذلك ؟؟
وكيف تنطق ؟
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عُمَر :
أمّا " سوريا "
فهي بالألف
كما قالوا هنا
إذ أرجعوا أصل الاسم للُّغة السريانيّة ، ويبدو أنّ الموقع هذا نفسه ذو حميّة للّغة السريانية فغير مستغرب دفاعهم عن سريانية الاسم .. ولكن يبدو أنّ هذا هو الصواب فعلاً ..
فالظاهر أن " سوريا " تندرج في قائمة الأسماء الأعجميّة أيضًا
---
غير أنّه يجب التنبّه إلى أننا عند حالة النّسب إلى " سوريا " نكتبها بالتّاء المربوطة لا بالألف :
" العملة السوريّة " ، " الجمهورية السوريّة " ، " الثّورة السوريّة " ... إلخ
فقط في النّسب
* أمّا نطق الاسم فالشّائع أن الرّاء مكسورة ( " سُور ِيَا " ) ، وهكذا تُورَد في الأشعار ... وليس عندي شيء آخر ..
~
والله - تعالى - أعلم
وفقنا الله وإيّاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسيت أن أشكركم هنا.. جزاكم الله خيراً..
تقريباً نفس الذي في جعبتي ..
طيف / أستاذتي هي من أخبرتني أنها موسيقا وليست موسيقى ولم تذكر لي السبب.. إنما قالت لي أنها الأصح كتابة !
وعلى غرار الأسماء الأعجمية قالوا أنها موسيقا :S قصة !!
سأكتبها موسيقا إذاً ^^"
|
لا أميل إلى وجهة نظر المُتَسَرْيـِنين التي نقلها الموتر، فليس هناك معاهدة صداقة تجبر لغتنا على أن تتبع لغتهم القاصرة من ناحية؛ ومن ناحية أخرى، كلمة "سورية" يونانية الأصل على الأرجح، إذ أطلقها اليونانيون على أهل هذه البلاد آنذاك "الآشوريين"، ومن هنا اشتق الاسم (من "آشور"، حيث أُبدلت الشين سينًا)، وفي وجهة نظر أخرى أنها اشتُقت من "صور" حيث خففت الصاد إلى سين، وكانت صور أهم المرافئ التي يقصدها أهل اليونان في بلاد الشام.
وفي جميع الأحوال، بحثتُ عن هذه الكلمة في المعاجم اللغوية القديمة، فلم أجد لها إلا ذكرًا يتيمًا في لسان العرب:
"وفي حديث كعب: إنَّ الله بارَكَ لدَوابِّ المُجاهدين في صِلِّيان أَرض الرُّوم كما بارك لها في شعير سُوريَة؛ معناه أي يقومُ لخيلِهم مقامَ الشعير، وسُورية هي بالشام."
أما في الشعر، فقد ذكرها من المعاصرين أمير الشعراء أحمد شوقي فقال:
بَنِي سوريةَ اطّرحوا الأماني ***** وألقوا عنكم الأحلام ألقوا
ولم أجد الكلمة في معجم البلدان لياقوت الحموي - إلا أن يكون ذكرها في باب غير بابها - ويبدو أنها نادرة في كلام العرب لأنها أعجمية ولفظة "الشام" تغني عنها. وربما ظلت الكلمة ميتة فترة من الزمن ثم عادت على ألسنة فلول الصليبيين قديمًا وحديثًا.
تعقيب: ثم وجدتُها ذُكرت عَرضًا في معجم البلدان في باب الشين والألف فيما ذكره في فصل "الشام": "... وكان اسم الشام الأول سُورَى ..."
فالله أعلم
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته معشر اللغويين ^^
مداخلة بصيطة > أحب حرف الصاد ^^
بالنسبة لكلمة : موسيقى > فهي ليست من كلمات العرب لأن أصلها Music
وبه تُكتب كالكلمات الأعجمية على صورة الياء كما في اسم نبيي الله " يحيى " و " موسى " عليهما السلام.
وأما سوريا فإن كتابتها الصحيحة سورية كما أفتى فيها عدد من معلميّ الأفاضل ^^
داخل الخط :
سأحاول مساعدة الحائرين في اللغة بالاعتماد على أحد أعلامها ^^
وستكون إجاباتي القادمة بإذن الله نائلة أكبر ما يمكن منهم ^^
وتذكروا قول سفيان الثوري رحمه الله : من قال لا أعلم فقد أفتى ^^
|
السلام عليكم ورحمة وبركاته
هل لي بسؤالي بسيط؟ أيهما الصحيح: "لا بد" أم "لابد" ؟
أظنهما كلميتن، أليس كذلك؟
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي استفسار بسيط سألت فيه عدد من المتخصصين في اللغة لكن لم يعطني أحدهم إجابة واضحة
ما الصحيح : إذًا أو إذن ؟ والسبب .
عليكم سلام الله ورحمته وبركاته
أهلا نمور ^.^
بحسب ما رأيت في كتابات بعض الأساتذة أنها " إذاً " والغالب فيها الصحة ..
ويُتحاشى أن تُكتب " إذَن " لعدم اللبس في كلمة " إذْن " المأخوذة من الاستئذان.
|
الخلاف فيها أشهر من نار على علم
وحتى رأيت إحدى معاركه في النسخة السابقة من الموضوع
ويا فروم ايرث البعض الآخر والأكثر رجحاناً يصحح إذن
وكما قلت أن هناك لبس في "إذْن" فأيضاً وجد في "إذا"
|
السلام عليكم كيف تكتب فلندخل هل تكتب هكذا أم تكتب هكذا فل ندخل؟؟؟
|
دكتوري آرايدي
بالطبع الصحيح "فلندخل".
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما الصحيح هنا ؟
"إنها الثلاثاء " أم "إنه الثلاثاء" ؟
أي أن الثلاثاء علم مؤنث أم مذكر ؟
فقد احترت في صياغتها... فالمعلوم أن "الثلاثاء الأسود " > يوم بداية الكساد العظيم وقد جائت اللفظة "مذكرة"
وهنالك "الثلاثاء الحمراء" > اسم قصيدة للشاعر إبراهيم طوقان وقد جائت اللفظة "مؤنثة"
إذاً ما خطبها ؟ فقد فكرت بأن صيغة المذكر انما هي تعود على يوم الثلاثاء يوم كذا كذا .. والثلاثاء لوحدها مؤنثة لول.. ؟!!!
وجزاكم الله خيراً
عمر أيها الفيلسوف أنا لا أتفلسف إنما نقلتها نصياً عن أحد الأساتذة فقط ^_^
...
الأخت تيتو :
وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته
علمنا أن الأيام في اللغة مفردها يوم واليوم صيغته مذكرة .. وبه نُسب التذكير ورُجِّح فيه.
لاحظت خطأً في كتابتك لكلمة جائت وصحيحها جاءت لأن الهمزة إن سُبقت بمد فإنها تُكتب على السطر.
ايه بعرف أن "يوم" لفظة مذكرة.. قصدتُ "الثلاثاء" لوحدها.. فكما ترى إبراهيم طوقان وظفها بصيغة المؤنث في قصيدته "الثلاثاء الحمراء" لماذا ؟! هذا يفتح باب الشك لديّ .. فالسبت والأحد والإثنين أقرّ بأن جميعهم لفظات مذكرة.. الجمعة مؤنثة والثلاثاء والأربعاء لا أعرف وأود أن أعرف :S
بالنسبة لـ جائت ^^" معلش ما زلت أتعلم العربية بل أتعرف عليها والهمزات أختكم ركيكةٌ فيها !
لكن شكراً على أي حال .. معلومة جميلة !
ربما أراد وضعها كدلالة سجعية .. لا أملك فيها علماً لأنها قليلة الأصول وقلما يتوجه لها البعض :/
|
نمر الأرض..
وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته
هذا اقتباس من الموضوع السابق لمشاركة الأخ Hercule Poirot
الحديث عن "إذًا" و "إذن" يطول، والحرب بينهما لها تاريخ عميق.
باختصار، المسألة فيها أربعة أقوال، أقواهما اثنان، وهما:
- تُكتب "إذن" بالنون دائمًا.
- تُكتب "إذًا" بالتنوين إلا إذا جاءت ناصبة للفعل المضارع.
- ويتفرع من القول الثاني قول ثالث: تُكتب "إذًا" بالتنوين دائمًا.
يعني الأمر فيه سعة لمن أراد، لكن القول الثاني (أو الثالث) هو الأصح برأيي لأن "إذًا" متفق على كتابتها بالتنوين حين تأتي مجرورة بالإضافة، نحو: حينئذٍ، يومئذٍ، عندئذٍ. فالتنوين هو الأصل فيها.
|
|
ما شاء الله، النقاشُ كثيرٌ هنا..
عن (إذن، إذًا) نقلت طيف -مشكورةً- المشاركةَ التي جمعت القاعدة، باختصار: تكتبُ (إذن) بالنون إن كانت عاملةً (وليها مضارع عمِلتْ فيه) وبالألف المنونة إن لم تكن كذلك
لكن في القاعدة سَعــة وخلاف، تجدونه في فهرس الموضوع الأول.
أما عن أيام الأسبوع، فهذا رابط رسالة علمية للأستاذ الدكتور: عبد الله بن حمد بن عبد الله الدايل، من جامعة الملك سعود ناقشت أسماء أيام الأسبوع ودرستها دراسةً لغويةً، وورد في نتائجها ما يؤيد نقل طيف؛ إذ قال:
ويمكنك الرجوع لملخص الرسالة من هنا.أسماء "السَّبْتِ" و " الأحَدِ" و"الاثْنينِ" و"الخَمِيسِ " مذكرة و "الثَّلاثاء " و " الأرْبِعَاء " و" الجُمُعَة " مؤنثة بحسب اللفظ , ويجوز في " الثلاثاء" و"الأربعاء " و" الجمعة " التأنيث كما قلنا بحسب اللفظ , كما يجوز التذكير مراعاة لمعنى اليوم.
وتذكير الشعراء وتأنيثهم -خاصةً المحدثين- لا يؤخذ به كقاعدة، ولا يُعوّل عليه في الاستشهاد على قاعدة أو تغييرها، فزمن الاستشهاد ومكانه مخصوصٌ لذلك يُمكن اعتبار عمل الشاعر المخالِف ضرورة إن كانت واردة، أو شذوذًا عن القاعدة الأصل ولا يُعوّل عليه في كل الأحوال. وما وضعُنا لشعر المحدثين أو كلامهم في شرح القواعد إلا على سبيل التمثيل لا سبيل الاستشهاد على قاعدة نحوية.
مع الشكر والتحية.
المفضلات