إحم..
أنا سيئ بعض الشي فيها انظري إلى البنر في أعلى الصفحة "العميل السري"
أنا قمت به ^^ هناك بعض المشاكل كانت بسبب البنر الصغير ..
هل هناك صورة أقوم عليها بالبنر؟
|
إحم..
أنا سيئ بعض الشي فيها انظري إلى البنر في أعلى الصفحة "العميل السري"
أنا قمت به ^^ هناك بعض المشاكل كانت بسبب البنر الصغير ..
هل هناك صورة أقوم عليها بالبنر؟
|
وضع القصص سيكون مباشرةً هنا!! .. يساوي الفضيحة علنية فورية ^^"
كان الله بالعون .. القصة المنصرمة .. تكونت معظمها في دماغي .. مذ الثواني الأولى .. لقراءتي للكلمات ...
أما هاته .. حتى اللحظة .. لم أقم بأي شيءٍ يذكر ^ ^ ...
أعتقد - والله أعلم - .. سيكون لدينا المجال .. حتى الخميس .. الـ05:02 صباحًا ... أوليس كذلك؟؟ ^____^"
|
|
|
{ يد جرئية! } ...
وفقت في اختيار العنوان و أثرت الاهتمام به
الاسم وحده 5 نجوم و حسام ألف نجمةسامر
آه ياقلبيبل فقط، لأنه أودع إحدى رصاصاته في رأس طفلٍ، كان يتغنى فرحًا بماله قليل العدد؛ ذاك المال الذي حصل عليه من والديه، مكافأةً له ليشتري به حلوى يشتهيها.
تباً لزوجته" أنت رجلٌ، لا يجيد سوى الْتهام الطعام! ".
" إن ظللتَ على حالك البائس هذا، فسيموت ابننا حسام جوعًا أمام ناظرينا! ".
كنت لأحنق على سامر لولا أن وجود طفل له قد أثار شفقتي وحرك مشعري الرقيقةلعل الحسنة الوحيدة التي يلتمسها الآن، أن ابنه حسام ذو الأربع سنوات، لايزال يلهو بتلك الألعاب، ويبتسم لتلك الحلوى، التي يحضرها ذاك المال.
جميلة هذه العبارة .. وفقت فيهابأصدقاء الخراب، في هذا الخراب!
من هنا بدأت أتوتر ... و أترقب ما كنت أخشاهكانت تلك الخطوات الصغيرة التي تتبعه، قد أصابتْ هدفها، وعرفتْ نزل والدها؛ فقد كان والدها، متخبط الفكر والقدمين، ولذا لم يصعب عليها العدو خلفه.
مسكين سامر .. موقف لا يحسد عليهتجمعت الأعين متجهةً إلى حسام، وهو الذي لا يدرك أين وقع، أو ماذا ينتظره.
فأردف حسام لأبيه: " هل هؤلاء أصدقاؤك أبي؟! ".
أخرج ذاك القائد على الفور، مسدسه المزود بكاتمٍ للصوت، ووجهه صوب رأس حسام، مودعًا رصاصةً منه لتستقر في ذاك الرأس الصغير، بعدما مزقت العين اليمنى لحسام، ليخر صريعًا بلا روحٍ أو حياة.
سقط جسد حسام، وتهاوى رأسه يمنةً ويسرةً، ليستقر بعدما سالتْ منه الدماء الغزيرة؛ وسقطت تلك الحلوى التي قدِم بها لوالده، في مشهدٍ لن يخرج من ذاكرة سامر، مادام حيًا.
أخرج سامر هو الآخر مسدسه، ووجه فوهته صوب تلك اليد، التي وصفوها بأنها [ يد جريئة ]، ليودع في راحتها رصاصةً، معلنًا انتهاء الحكاية.
سقط كفه وتهاوى، وسال الدم مختلطًا بدم طفله، وارتمى المسدس بجوار قطعة الحلوى.
خر سامر على ركبتيه بجوار صغيره، صريع القلب لا الجسد!.
كما بدأ كل شيءٍ .. انتهى، ولكن .. بفقدان فلذة الكبد!.
مؤؤؤؤؤلمة
ليته قتل الزعيم ثم أطلق على يده
ااااااه يا فلبي ولكن اكتشفت بأنك تجيد كتابة القصص ونهايتك تعيسة كذلك
بالمناسبة أحب النهايات التعيسة من هذا القبيل
وفقت يا عين في الكتابة و الطرح
+
ساعة تريد أن أرد على قصتك أم ستراجعها كما قال عين ؟
|
سأطرحها في موضوع مختلف مع التعديل
ممم.. أشعرتموني أنني خبصت ما الذي
يحتاج لتعديل...
ولا تخافا لن تسلما من نقدي
|
انتهيت من القصة بعنوان
الجريمة الكاملة
"سيد صفوت أنت متهم بقضية قتل السيد لبيب رجل الأعمال المشهور"
نطق بهذه الجملة القاضي بطريقة حماسية مشابهة لهتلر وموازية لها في دكتاتوريتها.
خلف ذلك السجن زج بصفوت الرجل المسكين كان يبدو ذلك من قسمات وجهه.
عاد صفوت بذاكرته إلى الخلف قبل يوم كامل قضاه مع حفنة من المجرمين المشوهين والذين لم يردعهم قطع يد ولا رجل وتذكر كيف قضى يومه كله متكورًا على نفسه متسع العينين يبلع ريقه بصعوبة
ويجلس بذلك الزي المخطط بالأبيض والأسود
كان كل ما حدث قبل يوم فقط!
يوم واحد فصل بين السعادة والحزن..
والنعيم والشقاء...
يوم واحد فصله عن حضن الوالدة المحبة...
وكلمات والده الدافئة..
ومدير عمله الجديد ذي الابتسامة الهادئة..
كل ذلك بدأ قبل يوم واحد..
وياله من يوم!
***
أخذ شريط الأحداث السريع يعرض سريعًا على ذاكرة صفوت...
كان قد خرج من عمله سعيدًا فرحًا...
دخل زقاقًا جانبيًا وياليته لم يدخل..
في طريقه إلى البقالة..
عبر ذلك الزقاق كان هناك رجل مستند إلى الجدار ..
ظنه صفوت متسولًا لم يعبأ به..
إلى أن تعثر بساقه...
فقام غضبًا..
وتكلم..
ولكن الرجل لم يرد فأمسكه من كتفيه وهزه من شدة الغضب...
فإذا بالرجل يسقط..
سقط على نفسه...
ولكن هذا ليس كل ما حدث...
لعجب صفوت.. رأى يديه ملطختين بالدم..
ولحماقته تعجب..
ورأى شيئًا بجوار الجثة..
فحمله فإذا هو...
مسدس!
وفي هذه الأثناء مر رجل...
وشاهد ما حدث..
ولا داعي لأن نتعب ذاكرته بتذكر البقية...
***
أعاده صوت المفوض وهو يقول للقاضي:
سيدي القاضي..
إن القضية واضحة لقد أقدم القاتل صفوت....
ثم سكتت قليلًا
أغلق صفوت عينيه
أهذا ما يوصف به
"القاتل صفوت"
لقد كان طول حياته يأمل أن ينادى ب"الدكتور صفوت"
"الشيخ صفوت!"
"العمدة صفوت"
"الوسيم صفوت"
"العبيط صفوت!"
حتى هذه لا بأس بها أما القاتل صفوت؟!
ازداد إغلاقه لعينيه مع بشاعة الوصف
أكمل المفوض:
على قتل رجل الأعمال سعيد وبصماته منتشرة على المسدس
والدم كان يغطي يديه..
تجرع صفوت المرارة وهو يتذكر غباءه وهو يمسك الجثة، والمسدس
زاد الغباء غباءً...
ما الذي دفعه لكل هذا الغباء
هز رأسه آسفًا على نفسه.
بالإضافة إلى وجود الشاهد
أخذ صفوت يقول:
يا للشاهد ألم يتواجد في مكان الحادث إلا في ذلك الوقت؟
لم لم ينتظر قليلًا حتى يذهب ويغسل يديه؟!
لم؟
لم!
وهنا ابتسم المفوض وهو نظر إلى صفوت و يقول:
كما وجدنا شيئًا يثبت دافع الجريمة...
وهنا صرخ صفوت:
كلا.. لا... كيف يكون لدي دافع لقتل رجل لا أعرفه أصلًا..
كلا..
لا..!
وهنا صفق المفوض فأتى أحد رجال الشرطة بسترة صفوت
وبحركة مسرحية أخرج المفوض من جيبه شيكًا مصرفيًا
وقال وهو يتابع ابتسامه:
أرأيت سيدي القاضي..لقد كان الدافع السرقة.
صرخ صفوت مجددًا:
كاذبون! نعم كاذبون!
لقد لفقتم لي هذا!
أجاب المفوض ببرود:
أتحب أن ترى تقرير البصمات؟
وأخرج تقرير البصمات من جيبه وهو يقول:
انظر سيدي القاضي بصماته!.. منذ يوم.. أي يوم الحادثة
ثم تابع بأسلوب رجل المحاكم:
وهنا يا سيدي وقد اكتملت القضية على الجاني نأمل منكم قيادته إلى حبل المصير !
ثم تابع بلذة:
إلى حبل المشنقة...
أخذ القاضي تفاحة من إفطاره وقال وهو يقضمها:
هذه قضية لا تحتاج إلى تفكير.. هل لديك محامي يا صفوت؟
ودون أن ينتظر إجابة قال:
على العموم القضية واضحة ولا تحتاج لمحامي.. دعوني أكمل إفطاري بمناسبة هذه القضية التافهة..
شرق القاضي فسعل ثم شرب الماء ونظر إلى صفوت وهو يقول:
وتحسدني أيضًا؟! .. أحضروا حبل المشنقة
تم إحضار حبل المشنقة..
وهوى صفوت...
هوى وهو لا يكاد يصدق اللحظات الماضية التي تجري كالريح لقد حيكت ضده جريمة ...
نعم جريمة كاملة بحق!
لا يوجد منفذ منها..
خرج رجل من قاعة المحكمة وهو يبتسم.
ماذا؟ إنه نفس الشاهد لحظة..
أخذ صفوت يفكر
هل من الممكن أن بكون ذلك الشاهد ذا الحلة الأنيقة هو القاتل وانتظر كبش الفداء...
إن كان كذلك فهذا يفسر كل شيء..
صرخ بكل ما آوتي من قوة وهو يشير إلى الرجل
"أوقفوه هذا هو المجرم الحقيقي أوقفوه.."
توقع حركة مفاجئة ولكن كل ما حدث..
أن انفجرت القاعة بالضحك
قال المفوض وهو يمسح دمعة في عينه
"هذا هو رئيس الشرطة يا فتى"
ومع قوله تبخر كل شيء وكل أمل..
أخرج من القفص ووقف أمام المشنفة وقال القاضي:
دائمًا ما نسأل الشخص عن أمنيته قبل موته فما تريد؟
قال صفوت بكل قوة :
أتمنى أن أرى الميت..
حيًا!
ولعجبه ابتسم القاضي وقال:
لكل ما أردت..
وفتح باب القاعة ولعجب صفوت دخل الميت!
اتسعت عينا صفوت ..
إنه يمشي على قدميه!
اقترب منه الميت واحتضنه..
ولكم أن تتخيلوا الفزع الذي أصابه أسرع يبتعد عن الميت وهو يصرخ بهستيرية..
ولكن الميت نطق..
نعم نطق وهو ينزع قناعه وقال:
أخفت مني يا بني؟
اتستعت عينا صفوت وهو يقول:
أمي رواتي؟!
جاء دور المفوض لنزع قناعه وقال:
لقد خفت كثيرًا يا شقيقي..
وابتسم ابتسامته الهادئة..
قال صفوت بعجب:
صفوان؟
إذن فأنت وأشار إلى القاضي الذي انتزع القناع وهو يقول بضحكة
صافية دافئة:
نعم أنا والدك.
قال صفوت هذا يفسر كل شيء...
يفسر عرقلة الميت لي..
ويفسر إحضار المشنقة في قاعة المحكمة
ويفسر الجريمة الكاملة التي حيكت ضدي!
ضحك الأب مجددًا وقال:
كل هذا بسبب أمك العجوز رواتي..
لقد أصرت على تحتفل وتحتفي بك بهذه الطريقة
"اللا معقولة"
بمناسبة وظيفتك
ابتسمة العجوز ابتسامة ملؤها التجاعيد وهي تقول:
نعم يا صغيري... وأمامك "مطبخ مسومس" اختر منه ما تشاء
وسأقوم بطهيه
اسرع صفوت يحتضن أمه
النهاية!
التعديل الأخير تم بواسطة ساعة التخدير ; 16-6-2014 الساعة 09:43 PM
|
|
على العموم..
وضعت القصة فوق
|
|
لم أفهم!حملق في قصتك جيداً . .. قبل التقييم فهناك خطئين صغيرين ^^
|
|
|
حسنٌ ولا تنسي أن تدققي أنت أيضًا يا أستاذة ^^
ما الخطأين؟
|
وشسمه رواتي .. !
انتهت الجولة الأولى ولا لسه *.* ؟
يمكن أشارك >~<
.
.
|
|
|
بدأت الجولة هِنا وانا ما دريت لسا >~<
اذا ما قدرت اشترك بهذه الجولة ينفع اشترك ف اللي بعدها صح "$ ؟
، ، ،
التعديل الأخير تم بواسطة ~فتاة العسل~ ; 16-6-2014 الساعة 10:37 PM
|
|
رواتي :"(
بس وضحي لي أو فهميني شو تقصدين بـ "انظار موجهة نحو احبال المصير" !
أو اعطيني فكرة بالمرة P: ، هذه اللي معقدتني !!
المفضلات