سبــحآآآن الله وبحـــمدهــ ...
سبــحآآآن الله العــظيــمـ ...
|
سبــحآآآن الله وبحـــمدهــ ...
سبــحآآآن الله العــظيــمـ ...
دعاء عظيم جامع للمعاني من قالهُ من النهار موقنا به فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ، ومن قالهُ من الليل وهو موقن به فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة ، وصفه صلوات ربى وسلامه عليه بأنه سيدُ الإستغفار ، وذلك لأنه قد فاق سائر صيغ الإستغفار في الفضيلة ، وعلا عليها في الرتبة ، وإنما كان سيدُ الإستغفار سيداً لتضمُّنه الإقرار بالذنب والإعتراف بالخطيئة مع العلم يقينا بأنه لايغفر الذّنوب إلا الله ، ختم هذا الدعاء ببيان الأجر العظيم والثواب الجزيل الذي يناله من يحافظ عليه كل صباح ومساء، فقال : من قالها أي : هؤلاء الكلمات من النهار ، موقنا بها أي مصدقاً بها ومعتقداً لها ، لكونها من كلام المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، صلوات ربى وسلامه عليه فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة ، فقد حاز المحافظ على هذا الدعاء هذا الموعود الكريم والأجر العظيم والثواب الجزيل ، لأنه افتتح نهاره واختتمه بتوحيد الله في ربوبيته وألوهيته والإعتراف بالعبودية ومشاهدة المنة والإعتراف بالنعمة ومطالعة عيب النفس وتقصيرها ، وطلب العفو والمغفرة من الغفار مع القيام على قدم الذل والخضوع والإنكسار
وهي معانٍ جليلة وصفات كريمة يفتتح بها النهار ويختتم ، جدير صاحبها أو المحافظ عليها بالعفو والغفران والعتق من النيران، والدخول للجنان ، نسأل الله الكريم من فضله
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
|
،لآ لفآگ الهم ثـم عيآ يزول ..؟؟
وإرتجف » قَلبَگ «وكل دمعگ نزل
سو مثلي لو بغيِته مايطول..!
أخلق الفرحه,وفكر بـ/العقل
إبتَسـم ..}
من كل أعماقگ وقوول..؟
قَدّر الله وماشآء فعـل..!
•●•
قلبه ممتلئ رضاً عن ربه ، تجري عليه الأقدار وهو راضٍ عن ربه
لسانه لا يتوقف عن الثناء على الله عز وجل ، منشغل بربه حمداً وذكراً
كلما جلس في مجلس أثنى على ربه خيراً
مقلل لقيمة الدنيا في نفسه وفي نفوس الآخرين
لا ينقطع توسله وانكساره بين يدي الله أن يحفظ قلبه
يكون على استعداد للعدو "الشيطان"
اللهم اجعلنا مباركين أينما كنا
•••••
|
سبــحآآآن الله وبحـــمدهــ ...
سبــحآآآن الله العــظيــمـ ...
ما من ملك مقرب ، ولا سماء ، ولا أرض ، ولا رياح ، ولا جبال ، ولا بحر
إلاوهن يشفقن من يوم الجمعة ، فهو سيد الأيام ، وأعظمها عند الله
فكثير ما نرى التفريط والإضاعة في ساعات يوم الجمعة وهو خير يوم طلعت فيه الشمس و هو أفضل أيامنا ، فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله تعالى شيئاً إلا أعطاه إياه ويفتح الله خزائن خيره لعباده ، فافزع إلى الله وذق طعم مناجاته ،كان بعض السلف يقول : إنه تكون لي حاجة إلى الله فأدعوه فيفتح لي من لذيذ مناجاته ماأتمنى أن حاجتي لم تُقضَ ! لماذا ؟ يخشى من انصراف قلبه عن هذه اللذة ، يخشى أنه إن حُقق له مراده يقع في قلبه برود تجاه الدعاء لذلك من النعم عليك أن يورثك الله حاجة تلجأ بها إليه ، فالدعاء عبادة و انتظار الفرج بعد الدعاء عبادة فاجتهدوا في أن تصادفوا هذه الساعة المباركة ، وأكثروا من الصلاة فيه على نبينا محمد صلوات ربى وسلامه عليه فإن صلاتكم معروضة ، ومن قرأ سورة الكهف يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء به يوم القيامة وغفر له ما بين الجمعتين
فهو يوم وسوف يمضي ولن يعود إلى قيام الساعة فاختم يومك بما يرضي الله عنك
|
❤ ❤ ❤ ❤
... سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ... ا
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ
، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي
،فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ ...
❤ ❤ ❤ ❤
لا تستقلوا قليلاً ، ولا تستكثروا كثيراً ، وأحسنوا النية ؛ فربَّ صغير تعظِّمه النية ورب عظيم صغرته النية ، والقليل أولى من القعود ، حتى لو كان حديثاً لأهل
أو مسحاً لرأس يتيم ، أو تبسماً لجار ، أو نصحاً لرفيق ، أو استماعاً لكلمة
أو محاضرة أو قراءة قرآن ، وداوم فأحب العمل أدومه وإن قل ، وكل ذلك
يكسب الأجر ويلحق بالركب فرب درهم سبق مائه ألف درهم
* فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره *
|
حسبي الله لآ إله إلآ هو عليه توكلت وهو رب اعرش العظيم ...
من قالها سبع مرآآت كفآآه الله مآآ أهمه صآآدقآ بهآآ أم ليس صادق ...
جزاكِ ربي الجنة
حسبي الله لآ إله إلآ هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ...
من قالها سبع مرآآت كفآآه الله مآآ أهمه صآآدقآ بهآآ أم ليس صادق ...
الله يرضى عليك يارب ،، حكم عليه الشيخ الألباني وقال ضعيف موقوف
كلمة عظيمة تعني الإخلاص لله وحده بالاستعانة وهي كنز من كنوز الجنّة
بها تحمل الأثقال ، وتكابد الأهوال ، وينال رفيع الأحوال
هذه الكلمة كلمة استعانة ، لا كلمة اسْترجاع ، وكثير من النّاس يقولها عند المصائب بمنزلة الاسترجاع ، ويقولها جزعاً لا صبرا
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ألا أدُلُّك على كلمة من تحت العرش من كنز الجنّة ؟ تقول : لا حول ولا قوّة إلاّ بالله فيقول الله عزّ وجلّ : أسلم عبدي واسْتسلم
كانت كنزاً من كنوز الجنة ، فأوتيها النبي صلى الله عليه وسلم من كنز تحت العرش وكان قائلها أسلم واستسلم لمن أزمة الأمور بيديه وفوّض أمره إليه ، فلا حول للإنسان ولا قوة في بلوغ الخير و في دفع الشَّر و الضُر إلا بالله منه الحول ، والطول والقوة ، له تأثيراً قوياً في دفع داء الهم والغم والحزن ، لما فيها من كمال التفويض والتبري من الحول والقوة إلاّ به ، وتسليم الأمر كلّه له ، و ثوابها مدّخر في الجنّة وهو ثواب نفيس
فما أحوجنا هذه الأيام لهذا الكنز الثمين
دمعة تختلف تمامًا عن عبرات الوجع الدفين والحزن الأليم أوالقلب الكسير المتعلقة بدنيا الفناء
ليست دمعة جزع و وجع و لا ألم و سقم
هي دمعة الحب المزدان رغم فصول القلب المتقلبة
هي دمعة الشوق و الحنين للقاء ربّ العالمين يسكبها القلب قبل العين
هي دمعة خشوع و ركوع في رحاب صلاة سافر بها القلب إلى معاقل الخضوع
لا لأي أحدٍ و إنمّا لله وحده وهناك أبى الرجوع إلى دنيا المعاصي و الرذائل و الفسوق دمعة على أوراق تساقطت ورقة بعد أخرى فعمر الإنسان تقويم كبير يتذكر بتساقط أوراقه قرب القدوم على الله
دمعة تطأ الجنّة و تسقى من ماء المعين في حوض الكوثر و يمتد ناظرها للرحيم ، للتواب ، للكريم ، للرحمن الرحيم ، لربّ تفرد بالعبودية و الألوهية المطلقة و الربوبية العادلة الرحيمة بالعباد
هي دمعة تائب ودمعة خائف ودمعة راجٍ ودمعة محبٍّ ودمعة فرحٍ و دمعة رقيقٍ تمازجت في قالبٍ واحد
رزقنا الله و إيّاكم طعم هذه الدمعة الحلوة و مذاقها الساحر و أسكننا و إيّاكم الجنّة
و سقانا من معينها
|
...Y
●«.سبحآن الله وبحمده..سبحآن الله العظيم.»●
|
جزاك الله خير
|
يالهـــــــا من نصيحة رائعة
الباب مفتوح و لكن من يلج ؟ والمجال مفتوح ولكن من يقبل ، والحبل ممدود لكن
من يتشبث به والخير مبذول ولكن من يتعرض له ، أين الباحثون عن الأرباح؟
فمن نعم الله عز وجل على عباده أنه لم يغلق باب التوبة دونهم ، مهما كانت ذنوبهم
ومعاصيهم ، وفي أثر إلهي يقول الله عز وجل : أهل ذكري أهل مجالستي ، وأهل
شكري أهل زيادتي ، وأهل طاعتي أهل كرامتي ، وأهل معصيتي لا أُقنطهم من رحمتي
إن تابوا إليّ فأنا حبيبهم ، وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم
والله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل
حتى تطلع الشمس من مغربها ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له
ولله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب ، قال الحسن البصري : إن قوماً ألهتهم أماني
المغفرة حتى خرجوا من الدنيا بغير توبة ، يقول أحدهم : إني أحسن الظن بربي
وكذب لو أحسن الظن لأحسن العمل
فحرر توبتك ، وكن جامعاً لقلبك ، فحياتك خطوات إلى الآخرة ، والعبد منساق
بزمنه إلى دار النعيم أو إلى دار الجحيم ، وبقاؤه في الدنيا كساعة من النهار
وسيرجع الناس إلى ربهم ، فعد إلى الله وتب ، فلو بلغت ذنوبك عنان السماء
ثم استغفرته لغفر لك و لا يبالي ، فاليوم عمل بلا حساب وغداً حساب بلا عمل
فيا مؤخراً توبته بسبب التسويف لأي يوم أجلت توبتك !
التعديل الأخير تم بواسطة العابره ; 20-12-2009 الساعة 07:46 AM
|
سبحآن الله وبحمده..سبحآن الله العظيم
|
جزاك الله خير
المفضلات