أُنصِتُ لعقلي الآن
أعتذر،
ليومٍ واحدٍ فقط.. لا أريدُ قلباً
أُنصِتُ لعقلي الآن
أعتذر،
ليومٍ واحدٍ فقط.. لا أريدُ قلباً
|
متَى [ ينتهِي ] هذاَ الجدالُ العقيمْ ؟؟
ليتني كنتُ حجراً
لا أحسّ ولا أتألم، ولا أبكي ولا أحلم
..
حينما أتكسّر، وحدها الحياةُ تعيدُ فُتَاتي إليّ!
..
![]() |
تسقطُ دمعةً فنخفيِها بضحكة..!
سُحقا لدمعٍ يسقطُ بلا استئذانْ...!
|
في أحلك الظروف
صوتها يشعرني بالهدوء
بل هو البلسم الذي يشفي جروحي
تقف إلى جانبي وتدعمني بكل ما تملك
ربي لا تحرمني وجودها بحياتي
وأسعدها أينما كانت واجعل التوفيق حليفها
واجمعنا على الخير وبجنة الفردوس الأعلى
|
تشتت , ضياع , أسف .. اَه .. كرهتُ [ تلك ] الكرة البيضاء !!
صباحُ الخير، صباحُ الدفء
لوهلة :") لا أكثر
فكرتُ، حينما أنعم بفراشٍ دافيء، وحليبٍ ساخن، ونومٍ هانئ
وخارج جدراني برد قارسٌ ريحٌ عاصف
ماذا يصنعُ من لم يجد شيئاً من ذا كله..
وكأنني تذكرتُ كلماتِ درويشٍ حين قال "فكّر بغيرك،
وأنت تنام وتحصي الكواكب
فكّر بغيرك ثمة من لم يجد حيزاً في الفراغ
وأنت تعد فطورك
لا تنس قوت الحمام
حقاً، فلنفكر بغيرنا ونحن نتنعم بنعم الله التى ننسى دوماً حمده عليها..
أن تكتب عن الألم لمئة عام، ليس كأن تعيشه للحظةٍ واحدة.
من يدري كيفَ يكونُ شكل الألم؟! بأيّ إيهابٍ يزهو بين أوجاعِ المكروبين؟!
وحده الموجوع يعرفُ شكله، مذاقه، إيهابه القبيح.
..
وحدهم يحيونَ صامتين قابضينَ على الجرح بغيظٍ مكظومـ
وحينما تسأل عن حالهم.. هم ببساطة يتبسمونَ وكأنَّ الفرحَ فاض من كيسِ حظهم.
ولا أحد يحسُّ بألمهم.. إلا من عاش وذاق الألم ذاته..
وكأنهم يقولون..
كفوا شركم أيها البشر، لا تواسونا في ألمٍ -صنعتموه أنتم- بكلماتٍ مزركشة منمقة.. لا تمتُّ لواقعنا بأي صلة..
فنحنُ معشر الموجوعين.. نحسُّ ونتألم.. ونبكي أحياناً كثيرة ألمنا المتفاقم..
لا،
لسنا نتقوقع ولسنا نتلذذ الألم.. فقط كلُّ ما في الأمر أننا اعتدنا التوجع حتى صارَ شيئاً طبيعياً، كالسعال من موجة غبار عابرة.. أو البكاء عند تقطيع شرائح البصل.
..
فابتعدوا.. سيجفُّ وجع الألم بعيداً عنكم، سيجف بالتأكيد، ثقوا بذلك.. سيندمل الجرحُ حينما يطويه النسيانُ بينَ جنباتِ الحياة العابرة.
|
لقد عزمت أمري في [ ذلك ] الأمر ~
فيا ربي [ وفقني ] فِيه ~
![]() |
مُتعبه ..فقطْ
أرغبُ بنومِ وأَصحى بعدهْا..!
وأجد نفسي بين أنهارِ الجنةِ أسبح ومن ثمارها أكل..
أتمشى بين حدائقها وبساتينها..وأشربُ من حوضِ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
أحادث عائشه ,صفية,حفصة وخديجةُ..
أرى حبيبي ورسولي محمد..
أرى أبي بكرٍ وعمر وعثمانَ وعليّاٍ..
وقبل هكذا كله يكرمني ربي برؤيته..
أرى عظمتهُ ,,جبروتهُ..رحمتهُ ..عفوه وغفرانه.
اللهم إني أسألك الجنة وماقرب إليها وأعوذ بك من النار يآرب
|
لا تتبعوا معي هذا الأسلوب
صدقوني لن يخسر غيركم إن فعلتم ذلك
والله الذي لا إله إلا هو لن يخيفني ما تقومون به
طالما أنني لم أخطئ
|
غداً يوم مهم بالنسبة لى أكثر من كونه مهماً بالنسبة اليه
ربى وفقه و سهل له كل صعب
|
هل حقاً مللت أم أن الخوف كعادته سيهدم لى كل شئ أبنيه ؟؟؟
لا أشعر بشئ اطلاقاً تجاههم .....نعم أحبهم ولكن أشعر بأنه سيأتى يوماً ويملون وجودى
ولكن أعتقد بأنى السبب فى كونى أصبحت كوكباً مثل باقى الكواكب بعد أن كنت النجمة الوحيدة
لماذا ينتقل عتبات أبوابهم من رائع إلى سيء ثم الأسوأ ؟
و لماذا لم أتحلى بالصبر مثلهم فاخترت أن أكون الشخصية الكرتونية الشريرة ؟
و لماذا يتعاطف الرافضة معي إلى حد البكاء و التأثير النفسي لسماع اسمي و بل يتم نبذهم معي فيكونوا كذلك شخصيات كرتونية شريرة يتم طردها من عتبات أبوابهم ؟
لم أتطرق بعد عن الحياة في خارج عتبات أبوابهم فلكل منا مشاكله منها الأسرية أو المادية أو السياسية ؟
و لكن سؤالي الأهم هل سيعوضني الله و إياهم بعتبات أبواب جديدة رائعة أو يعيد القديمة فتستعيد وجوهنا الابتسامة و تدمع أعيننا دموع الفرح أم سيظل الحال كما هو ؟
يقال ( بقاء الحال من المحال ) و لكن أمقت هذه المقولة غالباً .
دعواتي
|
يكفي يا نفسي تكاسلاً ..
أما سعمت نداء [ حيّ على الصلاة ] ..
.. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
مالي وللبوحِ أصلاً ؟!
عذابه أشدٌّ من الكبتِ والصمتِ
فرفقاً بي
وصلتُ حدود تحملي
وضقت ذرعاً بنفسي
تعبت×
![]() |
لم اكن غبية .. كنت افهم .. لكن لم اكن ابالي بهم ... لكن عندما رايتهم احسست بوكزة في قلبي .. حقا لقد باليت بهم .. ولكن اصبحوا هم لامبالين .. او كما يخيل لي .. من حولهم اكرههم فهم يبادلوني نفس الشعور .. وقد يكونوا وراء لا مبالاتهم .. حقا بدات اتضجر من الانتظار .. حقا الانتظار من نار ولو على مقعد من ثلج .. مع ان الايام لن تجمعنا .. لكني سعيدة بمجرد الاهتمام
|
واليوم كنت سأضيع.....كان سيضيع عام كامل من عمرى
بسبب الجامعة اكتئبت كثيراً....والصراحة كل شئ حولى سبب حزنى
فالحمد لله على كل حال ....الحمد لله فى السراء والضراء
|
نفسي.. أنانية كنتِ
فكأنما السلبية كانت رداء!
أبى أن يرتديه احد.. إلا أنتِ!
اخبريني ..
ما بالكِ إذ على الناس في قلبكِ حملتي
ما بالك عن آمالكِ انشغلتي :" ؟
بل ما بال قلبكِ أن كسيتيه ظلمة ..أنت منها ارتعبتي!
بصيص أمل فيك يضيء ..
لكن لسواد فيك به ما شعرتي!
خذي أملي .. أحيي به تلك الآمال التي قتلتي!
فأنت إن أحييتِ أمالي تلك.. حييتي :"
|
لا أبادلها ما تشعر به نحوي
وما فعلته ذلك اليوم كان كفيلا بتكوين حاجز لا أتوقع أن ينكسر بسهولة
مهما فعلت فلست بتلك التي من السهل الوصول إليها
المفضلات