ألهمني شوقاً
لإروض كان الحب مرادعاً لها
وما لقيت غير
جنه امطارها صقيع
وكنفني بروح اودت السواء لبساً لها
رباه
إنني تاه إنني تاه
|
لأجلك فقط..!
هيأت المساء...رتبت شعري..!
حسنتُ ملامحي البارده
وأخذتُ من الامنيات أنفاساً
لأجلك سأحاول ضبط ساعة إيقاع شوقي..بك
على ساعةِ الحنين..!
و لا أمل الانتظار
لأجلك فقط سأبتسم إبتسامتي التي تحب
هذا لأحيي ما كان قد قسى به قلبي
إنه مجرد تراتيل أتلوها لنفسي
لأوهمها بأن الوجد له واقع..!!
|
لقد بعثرتها رياحُ العاصفة الهوجاء بشدة !
تفرقت روحي هنا وهنــاك ..
وكنتُ أنـا في ذلك الزقاق جسدً بلا روح أنظـر اليها
وهي تتطـآيـر
حاولتُ بكل قوةٍ أن أمسك بها و أعيدها اليَ مرة آخرى
لكني .. كنتُ أخشى الخروج من الزقاق كي لا تـأخذ الريح ما تبقى لي من جسد !
جسد بلا روح
|
صفحات هذياني إلمت
بي شوقاً مهيناً يروم ويخسف
أوقاع أنفس شوقي
الغياب كابوس ألم بي جشعاً
آرق بزمان الكأبة..!
تثير الروح بالصمت وتسكن
بالصمت بوح صهيراً
×خانق ×
متى سيأتي
يوماً يزهي الحرير زماني..!
ولن أكون فأنا بعد الرحيل
أتنفس ..
ولست كتلك الانثى صاحبة
مشاعر جياشه
ويتبقى بعد الرحيل ذكرى ..
تحي بها أزهر محروقه ترووم
مع اول رشفات شوق
وهمسات حب افاق بعد مماته.
|
عودة بعد غياب .. - أفتقدكِ كيكو 3\>
في يوم العطلة , لا أعرفُ أن شمس الفجر أشرقتْ إلا من خلال سماع صوت الأذان !
جدرانٌ خلفها جدران .. حتى وراء النافذة جدران \:
كم أشتاقكَ يا شروق الشمس
20 - 6- 1433
المفضلات