رجل عجوز كان يتحدث عن مشاعره مع حفيده، قال انه يشعر وكأن داخل قلبه ذئبان يتصارعان، ذئب عنيف وحقود، والآخر وديع ومحب .
فسأله حفيده من سيربح المعركة أجابه الجد : الذئب الذي سأغذيه هو من سيفوز .
|
|
|
|
" في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات ...
أما في الحياة فإننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس"
|
|
لا تحاول البحث عن حلم خذلك ..
وحاول أن تجعل من حالة الانهيار بداية حلم جديد !
|
|
إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم !
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد..
لا تحزن على الأمس فهو لن يعود !
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل !!
واحلم بشمس مضيئة في غد جميل ..
أؤمر بالمعروف و اصدع به و لا تخش ابتعاد الناس عنك
فإذا احبك الله فما عليك ولو أبغضك من في الأرض جميعاً
من مثلك إذا احبك الله ، الله الذي له مقاليد السماوات والأرض المتصرف الوهاب
الذي إذا أراد شيئاً إنما يقول له كن فيكون
ومن كان الله معه فما الذي ينقصه ؟!
إن يكن معك الله فلا تبالي ولو افتقدت الجميع
فهو سبحانه * نعم المولى ونعم النصير *
معك من لا يهزم جنده ، معك الذي يعز من أطاعه ويذل من عصاه ، الذي لا يُقهر سلطانه
ذو الجبروت والكبرياء والعظمة
فمن ذاق حلاوة الإيمان يحب أن يكون عظيماً عندَ الله ولو كان عند الناسِ أقل شأناً
|
|
جزاك الله خير...
يعطيك العافيه على طلرح الموضوع
|
|
.. إيماننا بالقدر هو السكينة التيـ تلتحفـ قلوبنا فلا تريعها الأحداثـ !! ..
.. وهلـ الحياة إلا بسـ ^_^ ـمة فيـ زمنـ الفجر ؟!! ..
.. الوهمـ مرضـ يتنبتـ فيـ جوفـ العقلـ ويعيشـ فيـ بحبوحة الدماغـ هذهـ هيـ أماكنهـ التيـ يتوالد فيها فحسبـ !! ..
|
|
.. يكفيـ التفاؤلـ أنهـ النور الذيـ يتسللـ فيـ وسطـ الظلامـ .. والأملـ الذيـ ينبعثـ منـ فمـ المصيبة .. والروحـ التيـ تسريـ فيـ عالمـ الظلامـ الدامسـ ..
إن صلاح قلبك يتفاوت بحسب ما في قلبك من الإيمان ، و قوة اليقين
((أن تعبد الله كأنك تراه)) .. من شدّةاليقين ..
تعبد الله وأنت متيقناً أن لك رب ستلقاه وسيسمعك .. وما بينك وبينه ترجمان!
الغفلة هي التي أورثتنا قلوباً ميتة ، نقوم إلى العبادة و نحن غير مستحضرين أنه
ستأتي اللحظة التي نسأل فيها عن هذه العبادة بعينها بوقتها!!
فإن صلاح عبادتك على قدر صلاح قلبك ، ونحن في غفلة عن قلوبنا ، ونظن أنفسنا أننا
قمنا بما نستطيع ، والحقيقة لم نجاهد قلوبنا ، ولا أصلحنا أعمالنا !
فلو كانت قلوبنا متعلقة تمام التعلق بربها ما غفلت عن طلب رضاه
فما لنا إلا أن نسأله تعالى أن يرزقنا قلوباً تحيا بذكره و توبة صادقة ننتفع بها قبل موتنا
فالتوبة هي وظيفة العمر فكل ما وجدت فيك نفساً تب إلى الله ، تب و كرر التوبة
عما تعلم وعما لا تعلم فالتوبة هي التي تغسل القلب ولا يوجد عمل أيسر
وأسهل ومفتوح في كل وقت أكثر من التوبة و الذكر والإثنان معاً ينظفان القلب
...
|
|
عش يومك و كأنه أخر يوم لك ... لا تقل يا رب سأتوب غدا ...
فلا يعلم أحدنا متى تحين ساعته ...
إبدأ من الآن و توكل على الله ...
|
|
سبـحآن الله وبحمدهـ .. سبحـآن الله العظـيم ..
|
|
سبـحآن الله وبحمدهـ .. سبحـآن الله العظـيم ..
|
|
قال عمر بن الخطاب:
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله
قالَ عَزّ وَجَلْ ..
" وَإذَا سَأَلكَ عِبَادِي عَنّي فَإنِّي قَرِيِبْ أُجِيبُ دَعْوَةَ الْدّاعـِي إذَا دَعَاني فَلْيَسْتَجِيِبُوْ لـِي وَلِيُأْمِنُوْا بـِيْ
لَعَلّهُمْ يَرْشُدُوْنْ " ..
.
.
|
|
دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء و تجزع الى حادث اليالى فما الى حوادث الدنيا بقاء
|
|
- الفرصة .. قد تأتي متدثِّرة في لحاف العمل والتعب والمشقة لكنها سرعان ما تقشع لحافها وتدثِّر صاحبها بالأفراح !!
- السعادة .. بالحلم والحياة والمعنى المخبوء الذي لازال قيد البحث والمحاولة .. لكنها تلخص بـ " الإيمان" !!
قال شيخنا صالح المغامسي حفظه الله : إن أول طريق للمعاصي
هو « نزع الحياء من قلب المؤمن » ، ولذلك أول ما أراده إبليس حتى يغوي آدم وزوجته وذريته
لجأ لأن يريهما عوراتهم ، لأنه إذا انكشفت السوأتان في مكان ظاهر ، واستمرأ النظر إليها ،
تصبح النفس والعياذ بالله هين لين عليها ما ترى !! فتستمرئ كل الفواحش ، ثم تنساق بعد
ذلك إلى المعاصي من غير أن تعلم ، وذلك لتعلم أن ما صنعه الشيطان قديما يصنعه شياطين
الإنس حديثاً ! فأكثر ما يسعى إليه القائمون على القنوات الفضائية ، أن يبثوا من خلالها العورات
حتى تعتاد الأسرة المسلمة النظر إلى تلك العورات ، وأن يصبح أمرا بدهياً مستساغاً من
الأسرة ككل ، وأن تنظر إلى الفواحش والإغراءات ؛ إما على سبيل الرقص والغناء والتمثيل ،
فيجر ذلك والعياذ بالله إلى أن تهون كل معصية وتسهل على النفس ، ويصبح الأمر هيناً على
تلك القلوب!!
فمن أراد الله أن يعصمه أول ما يعظم فيه : مسألة « الحياء في قلبه »
...
|
|
- لا تعذب نفسك !!
لا تثر على نفسك الغبار ما دام ساكناً .. وإن ثار فسد أنفك بكمك .. واستمتع بحياتك ..
المفضلات