وعليكم السلام ورحمه الله
جزاك الله خيرا أخى
وعليكم السلام ورحمه الله
جزاك الله خيرا أخى
|
اللهم لآتخرجني من هذه " الدنيآ " إلآ و آنت رآضٍ عني ..
|
-لأن الذي يصل القمة لوحده ويفقد من حوله بسبب أسلوبه الظالم والمتكبر فذلك هو القاع بالمقلوب ..
- أن نكون معاً فهذه هي البداية ..
وأن نظل معاً فهذا هو التقدم ..
وأن نعمل معاً فهذا هو النجاح ..
- عامل الناس باحترام وأنت صاعد لأعلى لأنك ستقابل هؤلاء الناس وأنت متجه لأسفل ..
|
" مآتَحَسَّرَأَهْڷُ آڷقُبوُرعَڷى شَىءْ ... ڪَمَآ تَحَسْرُۈآ عَڷَى سَآعَةٍ ڷَمْ يُذْڪَرَ فِيهآ آسْمُ آڷڷه "
فَڷْنُرَدِد:
[ سُبْحَآن آڷڷه ]
[ ۈ آڷحَمْدُ ڷڷه ]
[ ۈ ڷـآ آڷه آڷـآ آڷڷه ]
[ ۈ آڷڷهُ أڪْبَر]
[ ۈ ڷـآ حَۈْڷَ ۈ ڷـآ قُۈَةَ إڷـآ بِآڷڷه]
( ..
|
عن عمران بن الحصين - رضي الله عنه و أرضاه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : " خير أمتي قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذي يلونهم - قال عمران : فلا أدري أذكر بعد قرنه مرتين أو ثلاثًا - ، ثم إن بعدكم قومًا يشهدون و لا يُستشهدون ، و يخونون و لا يُؤتمنون ، و ينذرون و لا يوفون ، و يظهر فيهم السِّمَن " ( البخاري - 2651 ، مسلم - 2535 )
جربوا مطابقتها مع هذا الواقع المتفلت ..
ثم أخبروني ..
ما رأيكم
؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟
السلام عليكم ورحمه اللههذه الرحلة التى تحدتث عنها هى رحلة مؤكدة الوصول محجوزة لثلاث:
الأول أكد الحجز ووصل وهم الموتى .
الثانى منتظر تأكيد الحجز وهم أنا وانت وجميع الأحياء .
أما الثالث وهو لم يحدد حجزه بعد وهم من لم يكونوا نطفة بعد .
وهذه الرحلة ليس بيد أحد أن يمنعها أو يلغى حجزه حتى وأن كان أغنى أغنياء العالم
لأن الله سبحانه وتعالى يقول :" كل نفس ذائقة الموت "فملوك كثيرون قاموا بها ولم تنفعهم أموالهم ولا ملكهم ...
فهل نستعد لها ولنعلم أن ما ينفع فيها هو تثبيت الله عز وجل لنا ..
" يثبت الله الذين ءامنوا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الأخرة"
فاللهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
واهدنا الى صراطك المستقيم .
فيجب أن نستعد لها
التعديل الأخير تم بواسطة معتزة بديني ; 12-5-2010 الساعة 07:37 PM
|
من تعجل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمانه ..
|
لآ إله إلا الله وحده لآ شريكـ له له الملك وله الحمد
وهو على كل شئ قدير
( ..
|
< معرفة الحياة >
حلمٌ ضائعٌ بين شتات الماضي و الحاضر ..
أملٌ بعيدٌا يكاد يصعب الوصول إليه ..
حبٌ معلقٌ لم يحكم عليه بعد..
خوفٌ هالكٌ مما سيكون و يكاد يكون..
قلبٌ جريحٌ لم يجد من يداويه ..
حنينٌ لماضي اندثر مع الأيام ..
معزوفةٌ نسمعها دائماً في عالمً يحكمه القدر ..
في عالم ًلا نعرف أين ستكون نهايتنا فيها ..
في عالم ًأصبح العيش فيه أصعب من قبل ..
هل هذه هي الحياة ؟ و متى ينتهي هذا العزف ؟ و أين هي النهايات السعيدة ؟ أم اندثرت في عالم ًقاسي و صعب تحقيقها ..
و أصبحت الدموع رفيقنا الدائم ليخفف عنا آلامنا .. ما أشد عزفها و أقساه .. أسرت قلوبنا تحت سلطتها .. و قتلت الكثير من الحسرة و القهر .. و أبقتنا حبيسين داخل دوامة عزفها القاسي ..
ألم يكفها كل هذا ؟ متى سترفع راية الاستسلام و تعلن استسلامها لتجمع شتات عزفها وترحل بعيداً
لتتحقق كل أحلامنا .. ليعود الأمل من جديد .. ليتوج الحب .. ليعم الأمن و الاستقرار .. ليداوى كل قلب جريح .. و لنعيش المستقبل بحلاوته ..
|
عامل الآخرين كما تحب أن تُعامل
السلام عليكم ورحمه الله
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها ، فأتى شجرة فاضطجع من ظلها قد قد أيس ، فبينا هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح " اللهم أنت عبدى وأنا ربك ، أخطا من شدة الفرح"
فى أمان الله
السلام عليكم ورحمه اللهأعلم أن طبقات العصاة من أهل التوحيد فى الآخرة ثلاث :
الأولى : قوم رجحت حسناتهم على سيئاتهم فأولئك يدخلون الجنة من أول وهلة و لا تمسهم النار أبدا .
الثانية : قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم وتكافأت ، فقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة وتجاوزت بهم سيئاتهم عن النار ، وهم أصحاب الأعراف الذين ذكر الله أنهم يوقفون
بين الجنة والنار ما شاء الله أن يوقفوا ثم يؤذن لهم فى دخول الجنة كما قال تعالى:
" وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم
لم يدخلوها وهم يطمعون "
الثالثة : قوم لقوا الله تعالى مصرين على كبائر الإثم والفواحش ومعهم التوحيد فرجحت سيئاتهم بحسناتهم فهؤلاء هم الذين يدخلون النار بقدر ذنوبهم ، وهم الذين يأذن الله بالشفاعة فيهم لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولغيره من الأنبياء من بعده والأولياء والملائكة ومن شاء الله أن يكرمه .
أسال الله الكريم رب العرش العظيم
أن يدخلنا الجنة دون سابقة حساب أو عذاب
ودمتم فى رعاية الله وأمنه
|
فائدة :
من أسباب عدم إجابة الدعاء :
1- الاستعجال .
2- الدعاء بالإثم أو قطيعة الرحِم .
3- المأكل و المشرب و الملبس الحرام .
4- ترك الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر .
ملاحظة : لا يُشترط إن توافرت شروط الإجابة أن يحصل للداعي ما دعا له .. بل ربما يهبه الله أجرًا يساوي ما دعا له ( يعني في الخير و النفع ... ) .. أو يدفع عنه شرًّا يساوي ما دعا له ..
( هذه المعلومات له شواهد من الأحاديث الصحيحة .. )
و الله - تعالى - أعلم ..
|
إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيـدا
فلقـد أتاك من المهيمـن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيـدا
لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليـدا
لو شــاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا
" إتق الله حيث ما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحوها وخالق الناس بخلق حسن "
|
سبحاان الله وبحمده سبحاان الله العظيم !!
|
موضوع راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع ومميز ونصائح قيمة ومفيدة
التعديل الأخير تم بواسطة m0h@mm@d ; 17-5-2010 الساعة 02:07 PM
|
ذكر الله أمان من الغفلة ..
فالعبد عندما يداوم قائمًا و قاعدًا و على جنبه على ذكر الله ..
فإنه بذلك يزيد إيمانه ..
و من زاد إيمانه زاد قربه من ربه ..
و زادت عطاءات ربه عليه من التوفيق و الهداية و البركة ..
و من أعرض عن ذكر الله فقد ضاع ..
فالله هو الخالق و هو الملجأ الوحيد .. و المؤمن إذا أصابته ضائقة تذكر أصله و مبدأه فعاد إلى ربه ..
و أما إن كان مُعرِضًا عن ذكر الله .. فقد حكم على نفسه بالضياع و الشقاء ..
فقد قال الله - تعالى - : " وَ مَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَ قَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ ءَايَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَ كَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى * " ( سورة طه - الآيات 124 و 125 و 126 )
و قد قدم - سبحانه - ذكر الله على الصلاة في قوله - عز من قائل - : " رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللهِ وَ إِقَامِ الصَّلاَةِ وَ إِيتَاءِ الزَّكَاةِ " ( سورة النور - الآية 37 )
و الخشوع أصلاً لا يكون إلا من الذاكر لله ..
و أنت إن تتبعت كتاب الله وجدت ذكره من سيما الناجين ..
المفضلات