والمال أين هناؤه ؟ صارَ ورائي !
والاسم أين بريقه بين الثناءِ ؟
|
والمال أين هناؤه ؟ صارَ ورائي !
والاسم أين بريقه بين الثناءِ ؟
الناس تأتي و ترحل ... لكن الصرح يعيش ، و يجدد شبابه بالتحديثات
هؤلاء الراحلون ، الطيبين منهم سيبقون في الأذهان ، أما أصحاب الخيانات و الخبثاء .. تم نسيانهم ..
أتمنى أن يُكتب الخير في الجيل القادم ..... بلا شك سيكون جيلاً متقدماً ( F )
هل ترى من الحياة ما يستهويك للعيش بها
أم أن للدنيا شأن آخر له صدى لست تبديه
|
بعد صيام يوم كامل .. و عطشه و جوعه ..
يؤذن المؤذن ..
فترفع التمرات .. و تعقبها بأن تحسو الحسوات من زمزم ..
فتشعر بذلك الشعور الذي لا يوصف من الحلاوة و الرواء و السكينة ..
" ربِّ ما كنت لأطيق شكر هذا ! "
سبحانه ..
تصوم لأجله بعونه و توفيقه .. ثُمَّ يمنُّ عليك بالفطر من رزقه و فيض عطائه و كرمه ..
ألا فسبحانه و بحمده ..
سبحان ربي العظيم ..
أخبرته ألا يجعلني عدوّهـ ! ،، على الجميع تحمّل عوآاقب أفعالهمـ ،، وكما قال الإمام ! ،، ما هُزم امرؤ قط عرف قدر نفسه !
التعديل الأخير تم بواسطة Margrita ; 15-10-2010 الساعة 07:04 AM
|
الحمد لله ، الحمد لله ، الحمد لله على نعم الله .
كطالب ورد بعد ما شفهُ الظما---جرى خلف آلٍ لاحَ في مَهْمَةٍ قَفرِ
فجرد سيوفا من براهين قد سمت---عن الحدس والتخمين والسُخف والهترِ
------------------------
لا أحب أن أقابل الظالم بظلم ، فإنه من الخطأ ذلك، الشيء الذي يزيد في ظلمه ، أخالفهم وأؤمن دائما بإعطاء فرصة للظالم وإن كان في الأول كاذبا ، وما يدريك لعله يلين " فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم "
لا تقابلوا الظالم بظلم مثله ، بل قابلوه بعفو ، وإن رأيتم حينها ظلما منه ، فلن ألومكم حينها على الضرب عليه بيد من حديد بل وردعه ودحره وسأكون أولكم في ذلك.
|
ما أتعس هذا الصباح ..
حين يلهث خلفك الفارغون كمتسولي الحرم الشريفْ ..
يحسبٌون أنهم شئ .. وهم مجرد علكةِ منفوخة ..
سيماهم هو زعمٌهم بِملكية صكوك الغفران ..
أو حرية حِرمان من ملكوتِ السماءْ ..
أيها الطغيان الغاشمْ ..أرِنيْ مساوئكْ ..
ضيق خناقك في عنقي ما استطعت ، وسأنظر لك بعيونِ باردة
هذا سلاحك ، تعال التقطه وأرني كيف تُطلق عليْ !
أما زلنا ننتظر تلكـَ الخطيئة ؟! ،،
نهارٌ لا علمَ لي بنهايةٍ له ! ،، وسطوة أقلام الحمقى في تلك الجرائد التي ما زلت أدفع لها الـ ريالين ! تصيبني بالغثينآان ! ..
وما بيدنآا ، أقصد بيدي ! -وسحقاً لهذهـ اللهجة الأرستقراطية !- ،، ما بيدي إلا الإنتظار فحتى وحي الشيطآان تأخّر !
|
أيها الفاني الهالك لا شيء أعز عليك من عمرك وأنت تضيعه، ولا عدو لك كالشيطان وأنت تطيعه وتبجله وتعبده ، ولا أضر من موافقة نفسك وأنت تصافيها.
يا حاضر البدن والقلب غائب ، إجتماع العيب من جملة المصائب ، أين الزمان الذي ضاع في الملاعب ؟ نظرت فيه آخر العواقب
يا مريض القلب الحاسد ترجو النجاة وتلهو بأسر الملاعب ، إذا أتتك الأماني بظن الكاذب.
أيها العاشق الولهان مليء القلب بحقد ومصائب إن الموت صعب شديد مر المشارب ، يلقي شره بكأس صدور الكتائب ، فانظر لنفسك وانتظر قدوم الغائب يأتي بقهر ويرمي بسهم صائب .
يا مــ خنث العزم أتأمل أن تبقى سليما من النوائب في بيت منسوج كنسيج العناكب .
أيها المنتكس المضمر في قلبه شر العجائب أين الذين علوا متون الركايب ، ضاقت بهم المنايا سبل المذاهب وأنت بعد قليل حليف المصايب .
فانظر وتفكر وتدبر قبل العجايب
|
.
حبَّاتُ المطر حينما تهطل على الأرض
هل تشتكي من الألم ؟
أم أنَّ الأرض هي الأحقُ بالشكوى ؟!
حتى الآن .. لا أعرفُ منْ يُمثل المطر بيننا ؟ ومن يُمثل الأرض ؟
.
|
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
فقط نغير ما بأنفسنا و تغيير الباقي بإذن الله نتيجة ..
و اسألوا من غيروا أنفسهم ..
يا الله من كرمك
|
يااااااااااا إلهي ، إنهم يرحلون
أصبح المكان موحشا بدونهم
إنهم يختفون ، وإني لاحق بهم ، فهل أنا فاعل ؟؟
حتى من أبغضني منهم بلا سبب إحترمته لما رأيت فيه من خير كثير قد غطى جوره يوما
ياااااااااإلهي ، ما هذا الذي أراه
أصبح المكان قفرا موحشا
|
وما أنا بالباغي على الحب رشوة---ضعيف الهوى يبغي عليه ثوابا
|
لا أعلم لما أشعر بالغربه بين أهلي
أسأل الله أن يتمم على خير
|
روى مسلم في صحيحه من حديث أبي مالك الأشعري : أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب ، والإستسقاء بالنجوم، والنياحة.
ولذلك فالكثير من المفتخرين بالأنساب يظننون أن النسب ينفعهم شيء، فالنسب بلا عمل لا ينفع شيء وما أحسن قول القائل :
عليك بتقوى الله والزم حدوده---ولا تترك التقوى اتكالا على النسب
فقد رفع الإسلام سلمان فارس---وقد وضع الكفر الشريف أبا لهب
فسبحان من رفع سلمان الفارسي رضي الله عنه بإسلامه وتقواه ، ووضع الكافر المشرك أبا لهب مع أن نسبه شريف فلم ينفعه ذلك ، فليعي مقولي هذا جيدا كل من تأثر بمناهج المخرفين في العقائد .
لسنا وإن أحسابنا كرمت---يوما على الأحساب نتكلُ
نبني كما كانت أوائلنا---تبني ونفعل مثل ما فعلوا
|
ليس لكل سؤال جواب .. لكن مؤكد لكل جواب ..سؤال !
الأسئلة القابعة بدواخلنا خير مثالِ لنا ..
ومهما وُجدت إجابات فجلّها اجابات خاطئة " ولو صدّقناها " !
|
أطــلِـقــوا يــدي فـي بعـض القــومـ
لـأمـلـأ ببـعضهـمـ القـبـور و بـأكثـــرهــمــ السـجــون
رغــمـ أن بـعضـهـمـ يستـحـق أن يحــرق
و يصـلـب و أخــرون يفــرشــون علــى الـأرض لتـدوسـ عليهـمـ ( أعـزكــمـ الله ) البـغـــال و الحمـير
|
ماذا لو كان كل فرد واعٍ ديّن
من أصحاب القرار ؟!
كما كان ذلك في صدر الإسلام
حيث كان الراشدون المهديون - رضي الله عنهم و أرضاهم - يستخلفون على الرعية كل من رأوا منه الأهلية و القوة ؟!
و ماذا لو كان كل فرد من المجتمع
هو ذلك الواعي الديّن المتقي بنفسه المرتدع بضميره عن كل منكر و فساد ؟!
كما كان كُلُّ ذي عمل و مهنة يقوم بها كما يريد ربُّه - سبحانه - محسنًا مخلصًا لوجهه الكريم ؟!
إن ذلك هو المجتمع المثالي بعينه الذي يمثل النهضة المنشودة و العزة المقصودة لأهل الإسلام !
نسأل الله أن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة .. و أن يجعل همنا رضوانه و وجهه الكريم
|
يقول أبو عبيد القاسم بن سلام رحمه الله : "(عاشرت الناس وكلمت أهل الكلام وكذى، فما رأيت أوسخ وسخاً، ولا أقذر قذراً، ولا أضعف حجة، ولا أحمق من الرافضة).
|
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كنت أشعر بشيء ما هنالك ، فغبت عن الرسائل مدة طويلة ، فلما دخلتها وإذا بي أجد أخبارا تحزن القلب.
اللهم يا الله يا ذو الجلال والإكرام يا ذا العز والجبروت يا الله يا الله يا أحد يا فرد يا صمد يا قوي يا عزيز يا غفور يا رحيم، يا أول يا ظاهر يا باطن ، اللهم إنا نسألك أن تشفي أخانا الحبيب وتخفف عنه وترده إلينا سالما معافى ، وأن تشفيه شفاءا لا يغادر سقمه إنك ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا.
لا تنسوا الدعاء مع أخيكم أبا عبد الله بعاجل الشفاء والعافية
المفضلات