رأيته هناك..
يبحلق في بعيناه اللتان تثقبا الحجر..
يحدق في بنظرات هادئة نوعاً ما..
ينتظرني بهدوء نسبي..
الهدوء الذي يسبق العاصفة..
بأختصار إنه الموت..
فهل من معتبر..
|
رأيته هناك..
يبحلق في بعيناه اللتان تثقبا الحجر..
يحدق في بنظرات هادئة نوعاً ما..
ينتظرني بهدوء نسبي..
الهدوء الذي يسبق العاصفة..
بأختصار إنه الموت..
فهل من معتبر..
حقيقة !
أنتظرُ اليوم الذي أذهبُ فيه للعمل . .
لأركب بجآنبك , ونتشآرك أطرآف الحديث , ولتعلوا ضحكآتنآ وتختلط مع أصوآت منبهآت السيآرآت . .
لحظة رآئعة : حينمآ نقتسم الحلوى معاً وحينمآ تخبرني مآذآ فعلتْ ومآذآ ستفعل !
عندمآ يكون الصمت سيد الموقف فلآ تسمع سِوى صوت شيخٍ يلقي بمحآضرة رآئعة ..
حينهآ تطفئ الصوت : وتسألني / هل نمتِ جيداً ؟ لم أسمع ضحكتكِ اليوم ..؟!
آآآه لاتعلم ياأعز إنسآن بأن مجرد سؤآلك عني يدخلني في عآلم الأحلآم بل أحب الحيآة من أجلك أنت فقط !
أحبك ياأخي , كن دآئمآ بجآنبي , فبقربك تصفو الحيآة وتدوم مودتنا ~
متى تأتي السآعة الوآحده لأركب بجآنبك ..؟!
يجب أن يذهلنا الحب وقدرته على صنعنا وتحطيمنا..
مهما تكن ماهيّته .. يجب أن يذهلنا ..
|
حُذِفَ ~
.
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة غصنُ البَانِ ; 6-3-2010 الساعة 01:58 AM
|
تَساؤُلٌ مَلَأَ فِكْرِي ..
لِمَ دَائِمًا الأَنَاشِيـد تَجعَلُنِي حَزِيــنةً ..!
وَ لِمَ دَائِمـًا الحُزْنَ هُوَ الذِي يُظهِرُ إبْدَاعَ الكَاتِبِيـنَ ..!
~~~~
رِضَاكِ ... رِضَاكِ ... يَا عَزِيزَتِي ..
أَوَتَظُنِيـنَ أَنّ السَعَادةَ لَهَا سَبِيـلًا بِالظُهُور عَلَى مَحْيَايّ ..
وَ أَنــا أَرَى وَجْهًا عَبُوسًا مِنْ شَخْصٍ عَزِيـز ..!!
أَتَمَنّى فَقَطْ أَنْ تَعِيـشُوا بِسَعَادةٍ .. فَفِيهِ سَعَادةٌ لي ..
|
ماخنتك لكن خانك حبري
منذ قررّت ان لا اكتبك
لن تدري
كم اغتلت قصائد في غيبتك !
حتى لا تزهو بحزني
حين تشي بي الكلمات
ماخنتك !
فقط نسيت ان اعيش بتوقيتك
ماعدت اذكر
كم من المطارات حط قلبي بها
دون علمك
احبيـه كما لم تحب امرأه .. وانسيه كما ينسى الرجال
|
حُذِفَ ~
.
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة غصنُ البَانِ ; 6-3-2010 الساعة 01:59 AM
|
الملاذ الملاذ
لطالما تسألت من أنت ؟
وكيف أعبر عن مشاعري المتفجرة فيك ؟
هل أنت ملاذ حقًا ؟
إذن أرني كيف ستؤويني!
دعني أتأمل قليلا فيما يوجد بأحشائك... فوجدت كلامًا أشبه بالتمتمة لا بل إنه الإبداع في التعبير بعينه
بدأت أفكر في حالتي المرثي لها.. يوميات ذات أسلوب واحد ، دراسة بلا هدف ولا مقصد حتى لآن
بدأت أتحسس ما وراء الورق فوجدت قلبًا قد يأس من يومياته المتكررة
ووجدت حاجبًا قد اضطرب من ضجر ذلك القلب
فقلت له :
قلبي فصبرًا إنما الدنيا وإن رقت كفاح *** كم فارس ضحكت له الدنيا فزمجر واستباح
عندها ...شعر القلب بارتياح وأنس وبدأ يتقبل كل ما يمر به بل وبدأ يقتنع بما هو فيهه من نِعم
عندها..عندها سألته هل أنت القلب الذي يمكث بداخلي أم أنك ضميري الذي يؤنبني على ما راح من عمري
وما زلت أنتظر الاجابة ولكن لا مجيب !
التعديل الأخير تم بواسطة بوب لابس ثوب ; 6-1-2010 الساعة 04:59 PM
هذه عبارة قرأتها على إحدى طاولات الجامعة ، فيها عبرة :-
غداً ستصحوا على عامٍ قد ارتحلا .:. و العمر يصرخُ لا لم أبلغ الأجلَو كلمة [ الأجل ] غير واضحة و هي تُشبه كلمة [ الأملَ ]
التعديل الأخير تم بواسطة -[ كـودو ]- ; 10-1-2010 الساعة 01:47 AM
|
لوعة الشوق ..
تهيم بي..
عبر جنبات.. قلبٌ متصدع ..
غصة الحنين .. تلهب أنفاسي..
تدفع بالعبرى لوجنتاي .. ترفرف بشفافية روحي ..
تحلق بي..نحو نجوم سماء تلوك الظلمات بين أستارها ..
تطوف بكياني ..عمق لج بحور.. و تتركني أهوي حيث مقابر الذكريات تقطن ..
فآهٍ وآهٍ من نداء الذكرى البعيد !!
|
أفتقدُ طعمًا جميلاً لطالما كنتُ أتذوقه ..
لماذا حين نفقدُ الرغبة بالشيء .. يُصبحُ متاحًا ..
رغم أننا بالأمس كُنَّا نتشدَّقُ للحصول عليه ..
لماذا الآن ..
حين أصبح بين أيدينا ..
لم يعُد يعني لنا شيئًا ..
حين أنَّه كان يعني الكثير .. بل كل شيءٍ .. بالأمس ..
أهي الأقدارُ مُساقةً لنا ..
وخيرٌ خُيِّر لنا ؟ ..
أم أنها حسراتٌ تجرعناها ..
بين حسرتين ::
. حسرةُ عدم المقدرة على الحصول عليه عندما أردناه.
. حسرةُ الزهد به عندما جاء في الوقت الذي لم نعُد نرغبُ به.
لن أنسى في النهاية ..
أننا لو علمنا الغيب .. لتخيَّرنا الواقع ..
فالحمد لله نملؤها ..
=)
مُــــــمِـل..!!
أحب الحكومة التي تعي ما تقول ..
|
’’ مُشكلة ‘‘
أتساءلُ دوماً .. ماذا يدورُ في بالها ؟!
بل مالذي تريده منِّي عندما تأتي إليَّ بحلَّتها القبيحةِ ’’ مشاكل ‘‘ !!
لَا بأس ..
فآنسةٌ قبيحةٌ مثلكِ لَا تقدرُ على هزِّي ..
جِئتِ إليَّ ، لكنَّني و بكلِّ أسف ..
لستُ مستعدةً لِاستقابلكِ ..
فأنا لَا أستقبلُ سوى ذواتِ الذَّوقِ الرَّفيع ..
سأطردكِ شرَّ طردة ..
فـ إمَّا أنا !!
و إما أنتِ ..
و لتكُن أنا المُنتصرة : ) !
.
.
|
همممـ, قصيدة أعجبتني, لـ أمير الشعراء :"أحمد شوقي"...
تحتـ عنوانـ " الثعلب و الديك"
برز الثعلبـُ يوماً.....في شعار الواعظينا
فمشىـ فيـ الأرضـ يهديـ......و يسبُّ الماكرينا
و يقولُـ: الحمد للهـ.....إله العالمينا
يا عباد الله,توبوا.....فهو كهفُـ التائبينا
و ازهدوا في الطَّيرِ, إنـ الـ......ـعيش عيشُ الزهدينا
و اطلبوا الدَّيكـَ يؤذَّن..... لصلاة الصُبح فينا
فأتىـ الديكـُ رسولٌ..... من إمام الناسكينا!
عرَض الأمرَ عليهِ..... و هو يرجوا أنـ يلينا
فاجابـ الدَّيكُ:عذراً...... يا أضل المُهتدينا
بلِّغ الذعلب عنِّي.....عنـ جدوديـ الصالحينا
عنـ ذوي التِّجان ممن......دخلوا البطنـ اللعينا
أنهم قالوا و خير الـ.....ـقول قولُ العارفينا:
"مُخطِئٌ منـ ظنَّـ يوماً..... أنَّـ للثعلبـ دينا"
من أجمل ما قرأت, كتبتها لكم علها تعجبكم
^.^
|
عندما بكى الصمت ~!
خلّوا عنها .. ليست إلا فتاةً لعوب .. أليس كذلك يا مشيختنا ؟! .. أقصد ! .. سيحزل لكم العطاء ..
|
الى ذَاك الذّي علّمني الطّيران ثُمّ ... كَسر أجنحتِي ... و... رَحَل ..!
المملكة الحجازية الهاشمية
.. ستعود يوماً ...... أقوى من ماضيها
|
أخشى أن حربًا.. لن تهبَها إلا بحربٍ!
المفضلات