نوَت فسرّت فكان الرأي فيها *** كمسلوبٍ يقابل همّ يومِه
نوَت فسرّت فكان الرأي فيها *** كمسلوبٍ يقابل همّ يومِه
هربوا من الرق الذي خُلقوا له ~ فـبـُلوا برق النفس والشيطان
قال أحد العارفين في قصيدة له عن الحور العين ومعاشرتهن وذكرهن:
نذوب اشتياقا إلى ضمة *** تريح الفؤاد وتجلو العناء
إذا كان داءالعبد حب مليكه ..... فمن دونه يرجو طبيبا مداويا
يا إخوتي ماذا نقول *** أم حزننا جلب البكاء
إن العداوة تستحيل مودة ..... بتدارك الهفوات بالحسنات
تغيرت المودة والإخاء وقــ *** ــل الصدق وانقطع الرجاء
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى ... وأذرفت دمعا من خلائقه الكبرُ
تكـاد تضيئ النـــار بين جوانحـــي ... إذا هي أذكتها الصبابة والفكــر
حرف الراء
رجال ونسـوان يودون أنني * * * وإياكَ نخزى يابْن عمي ونفضح
الحمد لله الواحد الصمد *** هو الذي لم يولد ولم يلد
دال
دع الحسود ومايلقاه من كمـد ... يكفيك منه لهيب النار في كبده ْ
إن لمت ذا حسد نفسّت كربته ... وإن سكتّ فقد عذّبته بــــــيده
هي الدنيا تقول بملئ فيها ... حذار حذار من بطشي وفتكي
يوم القيامة لا مال ولا ولد ~ وضمة القبر تنسي ليلة العرس
سوف نصحو من رقاد قاتل ... نبتنى مجدا يحاكى الكوكبا
بيني وبينكِ بحرُ دمعٍ يرتمى ** من عينِ مهجورٍ وبرُّ خصامِ
ما زلت أرميهم بثغرة نحره *** ولبانه حتى تسربل بالدم
ميم
مـدتْ مَـوَاشِـطـها في كفها شَرَكاً .... تَـصِـيـدُ قلبي بها مِنْ داخل الجسد
دمدم الطبل للنفير فثرنا ... و هززنا البلاد كالزلازل
|
لكل نقيصة في الناس عار.............. وشر معايب المرء القمار
حرف ال(راء)
رأيتُهُ وهْوَ مثل العودِ مَطْلعهُ ... فقابلَ هذا بالعقوقِ وماشكرْ
المفضلات