متعبة , لدرجة أني لا أستطيع أن أفكر ماذا أريد أن أفعل الآن!
جسدياً , نفسياً , فكرياً ~
" لا زلت أتسائل يا كيتي ،، لماذا عباس بن فرناس ضحى بنفسه التي لا تساوي شيئاً لأجل أن ( يقلد !) ؟! "
" أظن أنه كان يريد أن يثبت وجهة نظره ولكن قد أخطأ ! ،، المسكين عباس ! "
" لا نعقل يا كيتي إلا عندما نُجن ! "
مهلًا مهلًا..
قد أصاب الأقنعة الإعياء لكثرة ارتدائهم لها !
أريحوها يومًا.. واصدقوا مع أنفسكم؛ لتصدقوا الناس حينًا ما..
وذلك هو المستحيل بعينه!
رفَاه.
|
لايجوز لايجوز لايجوز ..
أكررها في ذهني .. لايجوز ان اكرهـ الوقت ..
قد لا يكون هو ..نعم ليس هو ..مجرد اتصآل خاطيء ..
ورقم لا اعرفه ..حاولي ان تنامي حاولي وأغمضي عيناكي قد يكون الغد مفاجيء وسعيد ..
..
|
فقط آريـَد آن آبكي آريد آن آملآ عيـَوني بـآلدموعّ ,
سـآرتـآح حينهـآ , آبقي بعيدهـَ عني (=
لا شعوريًّا.. أجدُنِي أردّدُ تلك الكلمات باستمرار..
"...أحلى ما مضى"
شعورٌ يبعثُ على الألم حقًّا..
كم أحنُّ للياليك يا شتاء ،
رفَاه.
|
لا اعرف البقيه .... لاني لا اعرف تفاصيل تلك الحكايه
ولا اريد ان يختفي بطل الحكايه
"*الحلو في الحرب
*انك بتكتشفي صديقك من عدوك
*ومين عنجد يستحق أن يكون إلى جانبك"
أتعلمين؟ كلامكِ جعلني أعيدُ التّفكير في قهري الذي شعرتُ به!
شُكرًا لكِ..
رفَاه.
|
مللت النظر بصمت والتأمل في تفاصيل تلك الوجوه ..
|
::
.
حدث ما كنت أحلم به ..
كمـ أحبكـِ , كمـ أتمنىـ أنـ تكونـِ ...
شكرًا؛ لأنّكِ شخص رائِع..
شكرًا لكِ؛ لأنّكِ تصلين تمامًا لأعماق أعماق قلبي..
من خلال إحساسكِ الصّادق فقط..
ألم أقلها لكِ يومًا؟! أنتِ فعلًا تملكين حاسّة سادسة !
دمتِ صادقة الإحساس.. صادقة القلب..
رفَاه.
التعديل الأخير تم بواسطة رفَاه ، ; 2-7-2010 الساعة 02:26 AM سبب آخر: :p
|
الحياة .. مجرد إزعاج ~
مللت , تعبت من هذا الإزعاج!
متى سينتهي؟
بدأت أعد الأيام , مختنقة برائحة الآلام ~
لم أعد أطيق , أشعر بصداع عميق ..
بدأت أحلم باليوم الذي سأحصل فيه على الراحة ~
لماذا أشعر بأن تلك اللحظة بعيدة جداً عني ,
مثل كل الأشياء التي تمنيتها في حياتي ~
بدون ماضي , بدون مستقبل ..
لا بل الأصح , بدون أمل!
مرة أخرى , أبكي خلف الباب لوحدي ..
أخفي دموعي , فليس له عند بني البشر من شفاء!
مثل كل اللحظات الصعبة على نفسي ..
وحدي مرة أخرى وسأظل وحدي مهما بلغ عدد الأصدقاء ~
كرهت البكاء أكثر من أي شيء آخر ,
لكن عيوني أبت أن تتحمل أكثر!
هل ألعن المكان الذي ولدت فيه؟
أم ألعن المكان الذي نشأت فيه؟
أم ألعن العنصرية التي عشت فيها؟
لم أعد أستطيع الفهم .. لمن ألقي باللوم؟
لا أريد , صدقوني لم أعد أريد أو أتمنى شيئاً من هذه الدنيا ..
لم يعد الدراسة طموحاً أريد تحقيقها!
لم أعد أتمنى عيش حياة الجامعة التي تمنيتها ..
لم أعد أريد صداقةً , ولا حباً ولا عائلة!
لا أريد أي غاية! مادية كانت .. أو معنوية!
لم أعد أريد سوى راحة .. راحة أبدية ~
جآن.
التعديل الأخير تم بواسطة Jeanne d'Arc ; 2-7-2010 الساعة 03:49 AM
|
Here > أعتذر لرداءة التسجيل بسبب الجوال الباكا -_-
صوت ذلك الفتى أشجاني
فاقت رغبتي لسماعه على رغبتي للطعام
لست أنا وحسب بل الكثير غيري خرجوا
ليشاهدوه في المسرح يحلق بأنعامه الخياليه
ما شاء الله ,, تبارك الله
عبد الله ..
كم أتمنى ان اسمع لك مرة أخرى
فقد اخترقت الحانك أعماقي ~
في أمان الله
|
.
.
آريد آلذهآب ,, آريد آن آرحل لآلقي آلسلآم لتلك آلآفق !
لسبب مآ هنآ لدي شيء ,, آحتآج للبقآء بجآنبه فلقد آحببته
لربمآ وجب علي آلودآع ..
|
لماذا يتواجدون في أحلامنا حين لا نرغبُ برؤيتهم؟
هل يرغبون إقلاق راحتنا حتى ونحنُ نائمون؟!
|
و خرجت باستخارة سيئة .. ضاعت آمالنا و اصبحت هباءا منثورا : (
حقيقة تعودت على هذا .. ان يفلت مني كل ما اريد امتلاكه
حتى من اعتقد انني امتلكته .. اصبح ملك لغيري .. و هنّ صديقاتي : (
لا اله الا الله ~~"
|
بدأت اشعر بالصَبا يهفو اليّ
يراودني شعور رائع عندما يقترب منيّ .....
أغمض عينيّ ..وأبدأ ببسط يدي وهاأنا أطير للاعلى
وأصرخ من أعماق قلبي
{ يالجمال الحرية .....
صَباي أعد لي حريتي
فرحيلك عنيّ هو سجني للأزل
" رعاع العرب ،، سادة الشكوى والتعالم ! "
|
.. تروادني تلك الأحاســـيس ..
التي أود ان اطردهــــــــــــا من قلبي وعقلي تمـــــــــــــــاما ..
ومللتُ من كوني الحكم بيــنهــــــــا .. هما جزءا لا يتجزأ منـــــــــــــــــــــــــي ..
أيا يكن فلقد مللتُ كل هذا ..
يالله الطف بـــي وارحمني .. وأهدني وأصلح الي يارحمن يارحيم ..
|
كلمات لمن تملك الحزن قلبه.. وكتم الهمّ نفسه.. وضيّق صدره.. فتكدرت
به الأحوال .. وأظلمت أمامه الآمال .. فضاقت عليه الحياة على سعتها..
وضاقت به نفسه وأيامه وساعته وأنفاسه !
لا تحزن ..
فالبلوى تمحيص .. والمصيبة بإذن الله اختبار ..
والنازلة امتحان .. وعند الامتحان يُكرم المرء أو يهان ..
ماذا عساه أن يكون سبب حزنك ؟
إن يكن سببه مرض فهو لك خير.. وعاقبته الشفاء ..
[قال الله جل وعلا :{ وإذا مرضت فهو يشفين } ]
وإن يكن سبب حزنك ذنب اقترفته أو خطيئة فتأمل خطاب مولاك
الذي هو أرحم بك من نفسك :
{قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن
الله يغفر الذنوب جميعا}
وإن يكن سبب حزنك ظلم حلّ بك من قريب أو بعيد ، فقد وعدك
الله بالنصر ووعد ظالمك بالخذلان والذل ..
قال تعالى في الحديث القدسي للمظلوم :
{ وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين }.
وإن يكن سبب حزنك الفقر والحاجة ، فاصبر وأبشر ..
قال الله تعالى :
{ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس
والثمرات وبشر الصابرين }
وإن يكن سبب حزنك انعدام أو قلة الولد ، فلست أول من يعدم الولد..
ولست مسؤول عن خلقه ..
قال تعالى:{لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن
يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ، أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما }
فهل أنت من شاء العقم ؟
أم الله الذي جعلك بمشيئته كذلك ! وهل لك أن تعترض على حكم
الله ومشيئته ! أم هل لاحد أن يلومك على ذلك ..
إنه إن فعل كان معترضاً على الله لا عليك ومغالباً لحكم الله ومعقّـباً عليه ..
فعلام الحزن إذن والأمر كله لله !
لا تحزن ..
مهما بلغ بك البلاء ! وتذكر أن ما يجري لك قضاء يسري ..
وأن الليل وإن طال فلا بد من الفجر !
وإليك أخي/أختي المسلم/ـه .. كلمات نيرة تدفع بها الهموم ..
وتكشف عنك بإذن الله الأحزان ..
أولا : كن ابن يومك...
إنسى الماضي مهما كان أمره ، انساه بأحزانه وأتراحه ، فتذكره لا يفيد في
علاج الأوجاع شيئاً وإنما ينكد عليك يومك ، ويزيدك هموماً على همومك ..
فلا تحطم فؤادك بأحزان ولت .. ولا تتشاءم بأفكار ماوجدت!
وعش حياتك لحظة بلحظة .. وساعة بساعة .. ويوماً بيوم !
تجاهل الماضي .. وارمِ ما وقع فيه في سراب النسيان .. وامسح
من صفات ذكرياتك الهموم والأحزان .. ثم تجاهل ما يخبئه الغد ..
وتفائل فيه بالأفراح .. ولا تعبر جسراً حتى تقف عليه ..
فالماضي عدم .. والمستقبل غيب !
تأمل كيف استعاذ النبي من الهم والحزن إذ قال :
{ اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والجبن
والبخل ، وقهر الدين وغلبة الرجال }
[ رواه البخاري ومسلم ]
في الصلاة .. في ذكر الله .. في قراءة القرآن .. في طلب العلم ..
في التشاغل بالخير ..
في معروف تجده يوم العرض على الله ..
يوم تسعد ..
أشغل فيه نفسك بالأعمال النافعة ..
واجتهد في لحظاته بالصلاح والإصلاح .. استثمر فيه لحظاتك
(يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود
لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا)
ثانياً : تعبد الله بالرضى
اجعل شعارك عند وقوع البلاء :
إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيراً منها ..
اهتف بهذه الكلمات عند أول صدمة .. تنقلب في حقك البلية مزية ..
والمحنة منحة .. والهلكة عطاء وبركة !
تأمل في أدب البلاء في هذه الآية :
{ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات
وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون }
ثالثا ً: افقه سر البلاء
لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير ..
ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس
مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته ..
{لقد خلقنا الإنسان في كبد }
لا تحزن ..
واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !..
تثبت وتأمل وتمالك وهدي الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء
هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل ..
تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه } [ رواه البخاري ]
رابعاً : لا تقلق
فالمريض سيشفى .. والغائب سيعود .. والمحزون سيفرح .. والكرب سيرفع ..
والضائقة ستزول .. وهذا وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد ..
(فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا)
لا تحزن.. فإنما كرر الله اليُسْر في الآية .. ليطمئن قلبك .. وينشرح صدرك ..
وقيل : { لن يغلب عُسر يُسرين }..
لا تحزن .. وافزع إلى الله بالدعاء ..
تضرع إلى الله في ظلم الليالي ..
وأدبار الصلوات .. اختل بنفسك في قعر بيتك شاكي إليه .. باكي لديه ..
سائل فَرَجه ونَصره وفتحه .. وألحِّ عليه.. مرة واثنتين وعشراً فهو
يحب المُلحين في الدعاء ..
{وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان}
المفضلات