لَم أستسلم بعد
,
لَم أستسلم بعد
,
|
أَنآ أُحِبكِ يآ سَيْفاً أَسآلْ دمِيْ
يَآ قِصَةً لسْتُ أدْرِي مَآ أُسمِيهَآ ♥
|
لتعلو الابتسامة على وجهـكـ .. =)
لا أفكـر أبـدا في تركـه ..
هناك في قلبي شي محفور كان منذ سنين قليلة ..
لتبتسم ..
=)
|
ِ
بدونك أكون لا أحد !
هل أنت أيضًا مثلي لا أحد ؟
!
|
ما عدتُ أشتاق لأحد!
وما عدتُ أشعر بـ أحد!
بالكاد أشتاقني أنا .. بالكاد أشعر بي أنا!
|
بتُّ أؤمن أن هنالك أوقاتُ ندّخرُ فيها القوة
لأن هنالك أوقات نستنفذها فيها لدرجة أنّنا نستجدي المزيد
..~
|
و انتهى الأمر !
و بدأ العد التنازلي للرحيل !
|
قد نملكُ السعادة ولكننــا لا ندركُ ذلك ..
الأمــر يتعلق بنــا .
.
.
حولنا العددي من الأشياء التي بشأنها باذن الله ان تسعد قلوبنــا ..
لكــن بعد رحيلها قد ندرك ..
.
.
.
لصديقة عزيزة على قلبي .. أحبُكِ في الله . .
أتمنى لو أستطيع أن أواسيك ..
.
.
يالله رحمتك . .
إليكِ صديقتى
على حبنا تمر الايام..
وانتِ ياهنا فيني..
غرام كل مامر عام..
احس يكبر في عيني..
كبرنا او بعدنا صغار..
تظل أشواقنا فينا..
مدام انحب بعض ونغار..
لبعض الله ايخلينا..
تضيق في صدري الانفاس..
اذا غبتي وغاب الضي..
واحس إني وسط هالناس..
مثل طفلٍ يدور شىء..
هواك في مهجتي ساكن..
كثر هالفضاء والكون..
ودونك عالمي ساكن..
بلا طعم وبلايا لون..
كانَ يومًا جميلًا..
بارتداءِ فُستانكِ المُلوَّن.. وشعُورِي بأنِّي عدتُ طفلةً في السَّادِسةِ من عُمرِها !
شعرِي.. ومديحكِ له بطريقةٍ جعلتني أزهو بنفسي، وكأنَّنِي أجملُ فتاةٍ على وجه الأرض..
عطركِ !
الذي لا زالَ عالقًا بملابسي، ولا زلتُ أشتمّهُ كما لو كنتُ قد رششته قبل ثوانٍ..
.
.
وأخيرًا..!!
نظرتِ إلى عينيّ!
.
.
كنتُ حقًّا أشعرُ بأنِّي أُلامسُ شيئًا ما..
من خلفِ أهدابكِ..
شيءٌ جميـــل.. لا أريدُ أن أفقدهُ أبدًا..
بعد كلّ هذا.. ألا يحقُّ لي الغرورُ لأنَّكِ صديقتي؟!
بصراحة.. أرى بأنَّهُ يحق لي.. و-بشدّة- !*:)
رفَاه.
(وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ)
فَأَكْثِرْ ذكرَهُ في الأرضِ دأبًا *** لِتُذْكَرَ في السماءِ إذا ذُكِرْتَا
ونَاجِ إذَا سَجدتَّ لَهُ اعتِرافًا *** بِمَا نَاداهُ ذُو النونِ بنُ متَّى
تفِتُّ فؤادَك الأيامُ فتًّا *** وتَنْحَتُ جِسمَكَ السَّاعات نَحْتًا
وتدْعُوكَ المنونُ دعاءَ صدقٍ *** ألا يَا صَاحِ أنْتَ أرِيدُ أنتَ
فلا تَطلِ الصِّبَا فيه مَجَالٌ *** وفكِّرْ كَمْ صبيٍّ قد دَفَنْتَا
إذا ما لم يفِدْك الذكرُ شيئًا *** فليتَك ثمَّ ليتَك ما ذَكَرتا
إذا مَا لَمْ يُفِدْك العلمُ شيئًا *** فليتَكَ ثمَّ ليتَك ما عَلِمْتَا
وإنْ ألقَاكَ فهمُكَ في مَغَاوٍ *** فليتكَ ثمَّ ليتَكَ ما فَهمْتا
|
لن آسف على من أعتقونا من أعماقهم
أبدًا
اللهم اشفه وعافه .. وخفف آلامه
آآآآآه لو استطعت تحمل الألم مكانك لفعلت : (
لا حول ولا قوة إلّا بالله
طهورا إن شاء الله
|
مؤمن T____________T
صح انك مزعج ... بس اشتقنالك
|
كــم أنا خرقاء ..!!
أجدُ دوما طريقة لأفســـــــاد الأشياء .. .
.
.. . .
مجردُ حالة يأس واحباط لا أكثر . .
وباذن الله ستزولُ عما قريب ..
.
..
رؤيتُكِ تضحكين ..^^ ..شئ يسعدني والحمد لله ..
.
.
أحبُكِ في الله . .
|
بعد لحظات سنفرق هذا العالم السعيد بعد لحظات سنكون ذكرى
ما اقسى لحظة الفراق ... صعبه على النفس
لكن هناك امل بالعوده يوما
وهل يقدر الانسان ان ينسى منزله الكبير ؟
|
إن في الدنيا لتجارب عجيبة
-------------------------------
يسبني بألغاز ظاهرها من قبلها المديح ، وباطنها من ظاهرها السباب والسم الزعاف
إلعبها على غيري ، ليس علي ، فمن تجارب الحياة شربت
ذكرتني بمن قال لأمير المؤمنين : "واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي" ، ظاهره المديح وباطنه السباب
--------------------------
تحدثت مع الأسد يوما فقلت : لقد اشتقت إلى زئيرك ، فإلى متى وأنت تأكل جبنة الفئران التي أفقدتك الزئير فأصبحت كالقطة
فقال الأسد : لا عليك ، سأعود حتما للزئير، فإنما هو فخ وأيام قلائل وتعود الأسد للغاب.
فقلت: كلما نظرت إلى حالك اليوم حزنت ، وأشفقت عليك ،فلا تنخدع وحرر القيد
فقال الأسد باكيا: حتى الأسود إن خالط الكلام الصادق شغاف قلبها ، لانت وتأثرت ، حتما سأعود ، حتما سيعود الزئير وإنه لوعد فانتظرني يا صاحب الكلمات الصادقة.
|
كنا نلهو بما يستميل أعيننا من زهر ..
وصرنا كالمتشرد يهش الذباب من حوله ..
أهكذا بالله عليك تتوقعي أن تكون نهايتنا ..
كلٌّ منَّا مرمية على قارعة طريق مختلفة ..
لكم يساورني الحنين وتلعبي بيَ الذكرى ..
واأسفاه على من رهنت روحي لها ..
لقد تعبت تلك المضغة الصغيرة من الجد والعمل ..
ألم يحن لها أن تتوقف بعد !!
رُحماك ربي فالطف بنا ..
|
أبحثُ عنكِ يا أنتِ !
أتحرّقُ شوقًا للقائكِ ..
تتوق عيني لعناق نظرةٍ منكِ ..
أشتاقُ إلى الإصغاء لهمسكِ الجميل ..
فأين أنتِ ؟!
" إنهم كأحجارِ الدومينو في سقوطهم ! ،، حربُ استنزافٍ استخدمها ضدهم !! .. فلم يتحملوا ولم يصبروا فسقطوا !! .. وهذا يذكرني بالحروب العربية الإسرائيلية .. لم أعد مشاهداً لتلك المهزلة بل أنا في رأسها ! ،، كم أكره الدومينو تلك اللعبة الغبية !! .. قد حان الوقت (الآن ) فالسلامُ على الأحجار وعلى كل قطرةِ دمٍ سالت من نحر الأحرار !! "
( لأنهم خلفاء على مثلي ، وأنا خليفةٌ على مثلك ! )
المفضلات