(الطيور على أشكالها تقع)
مع تمنياتنا لهم بدوام السعادة في المصحة العقلية
|
|
اعتذار للمصحة العقلية
والله ما علمنا أن هؤلاء هم من المطرودين منها
ومرضهم ليس له دواء إلا أن يشاء الله . . والله المستعان
صحيح: شكراً على الحسنات إن وجدت وهنيئاً السيئات إن لم توجد !!
أظن هناك تأزم في الحالة ولعلها مستعصية . . شفاكم الله وكفانا سؤكم وحقدكم
صدق القائل وخبتم : الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به !
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
لماذا نلتمس الأعذار لفلان ونشنع على علّان ؟
لأن الأول ليس هذا منهجه بل هي شطحة تقع وتُرفع عنه بتوبة ناصحة واستغفار
أما الثاني فهو مكابر يستحل الحرام بدعاوى ويتبع هواه وشيطانه
الأول يغلب عليه الصدق في الحديث ويعترف بخطأه
أما الثاني فلا تعرف منه صدقاً ولا عدلاً ، كذّاب أشر ومخادع ماكر
ولو استزدت لما انتهيت
|
|
|
|
|
وإذا كَثُر الخبث، عم العقاب الصالح والطالح، وإذا لم يأخذوا على يد الظالم أوشك أن يعمهم الله بعذاب
{فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}
فينبغي لطالب الآخرة الساعي في تحصيل رضا الله- عز وجل- وأن يعتني بهذا الباب فإن نفعه عظيم
|
|
المفضلات