لفتة/
أود أن ألفت من يتابع النقاش عن بعد أننا لا نتناقش هنا من أجل فرض الآراء بل وسأتحدث عن نفسي شخصياً لا أحب أن أرى فكرة في رأس شخص أعتبره أخ لي في الدين وهذه الفكرة ليست بناءة فلو كانت مباحة لكان النقاش للمتعة فقط أما هنا فلا فنحن بين أمرين فبما أننا كلنا مسلمين فلماذا نمتلك وجهات نظر متناقضة تجاه الأعداء هذا لسببين / إما أن إعتقادي خاطئ أو أن إعتقاد الطرف الآخر خطئ فلا بد أن يصحح أحدنا للآخر ..((والدين النصيحة)).
kyto kid
تفضل
نا اري ان يموت منتحرا حتي لا تكون نهايته بيد اعدائه وحتي لا يقول العالم ان هتلر انتظر الموت علي يد اعدائه وللتوضيح اكثر مثلا لو كانت هناك مباراة بين فريقين ولنقل مثلا دولة زائير امام البرازيل في كرة القدم ..نحن نعرف هنا ان النتيجة مثلا حاسمة وان البرازيل ستنتصر مثلا بفارق 10 اهداف عن زائير التي لا تعرف شئ في كرة القدم وبذلك ستنتهي المباراة بنتيجة 10 لصالح البرازيل مقابل صفر لصالح زائير وبالتالي تكون فضيحة لفريق زائير امام العالم نتيجة لخسارته بهذه النتيجة المهينة ولكن ماذا يحدث لو انسحب فريق زائير من المباراة ..ستحسم المباراة وتكون نتيجتها اجباريا 2 لصالح البرازيل مقابل صفر لصالح زائير ...هنا نري ان الفارق في النتيجة قد صغر جدا وبالتالي باتت النتيجة مقبولة وليست مهينة وهذا هو نفس موقف هتلر
للأسف ما وفقت في قياسك أبداً..
وما الذي سيضمن لزائير أنها لن تقابل البرازيل مرة أخرى ولو بعد سنين وهل كل مرة ستقوم بالانسحاب ..
فلنفترض أن زائير انسحبت من المواجهة الأولى فحفظت ماء وجهها ثم تجهزت للمواجهة القادمة وأدت المباراة أمام البرازيل (هذا هو الهروب مع المباغته لأنها لم تنسحب من فراغ بل لتتجهز..فلو فعل هتلر مثلها لكان أفضل..وتستطيع أن تقيس بعبد الرحمن الداخل في الصفحة السابقة فالهروب مع المباغته ليس فشلاً بل ظاهره الانهزام وباطنه الاستعداد وسيلدغ عدوه من دون أن يدري عدوه عنه لان العدو سيظن نفسه الأقوى ويحتقر هذا الخصم)
أما قياسك هذا فأعتبره موت وإلغاء للحياة فعندما تنسحب زائير من المباراة بدون استعداد للمباراة القادمة فهذا معناه أنها ستنسحب دائماً فهي تخشى الماجهة هنا ستلغي زائير حياتها من ملعب البرازيل وهذا ما فعله هتلر ..فألغى حياته لأنه يخشى روسيا,بريطانيا,بولندا عندما خدعهم إيطاليا..إلخ.
هل ترى الآن أن قياسك صائب؟
من الممكن ان يكون كما ذكرتي انه كان يخاف ان ينكل بهما الاعداء ومن الممكن انه تصرف بحمق ولكن هذه عادة الألمان لا يمكن لرجل البيت ان يموت دون ان يموت معه عائلته هذا ما يحتم عليهم كعائلة نازية شريفة >>نظرتهم وليست نظرتي طبعا
ممتاز نظرتك هي التي تهمني لأنك لبنة من هذا المجتمع الإسلامي الشامخ.
أما الألمان فنحن الآن متفقون على أن هذه همجية خرقاء مجنونة.
لو كان انتحر طبعا لقلنا عنه انه جبان ... في نفس الوقت وذلك لاننا نحن العرب المسلمون لا نقبل هذه الفكرة اللعينة وهي فكرة الانتحار ولكننا نفسرها من وجهة نظر الألمان وماعلمه هتلر لهم
ممتاز..إذن أنت تقول أن هتلر جبان لكن من وجهة نظر الألمان أنه شرف..
لا زلت ءأكد أن أهم شيء عندي هو رأيك أنت أما الألمان فلا يهمني رأيهم وأنت لا توافقهم بأنه شرف بل تعتبره مذلة..أليس كذلك؟
ملاحظة/أود أن تحذف لفظة كافر في ردك لأن الانتحار على حد علمي القاصر من السبع الموبقات وإن كنت تعرف كلاماً للعلماء فيه غير ذلك فلا تبخل به علينا..
"من المحزن أن الظاهر بيبرس اتفق مع أناس لقتل قطز فقتله والله المستعان فهدم الكعبة عند الله أهون من سفك دم مسلم فعلاً كما أخبر الصادق الأمين -عليه الصلاة والسلام- أن ما بعد الخلافة (الخلفاء)ملك عضوض (هذا ليس نص الحديث بل فيما معناه)".
اوافقك انه قرار جبان "لست مقتنعا جدا"
إذن على ماذا نختلف فرأينا واحد ..
أما لست مقتنعاً جداً فما السبب؟قد أقتنع بسببك..
اتحدث نعم وليس اؤؤيد
هذا ما كان يجب أن أعرفه من البداية..
تشي جيفارا انا فعلا احب هذه الشخصية وذلك لانه كان يحارب بأخلاص ولم يكن قذرا اما جنكيز خان لا احبه لانه كان يقاتل بقذارة ."هههههه انتبه ياكايتو ايضا كان هتلر يقاتل بقذارة "
يجب أن تنتبه لكلماتك وأن تزنها (أي في الميزان)
بمعنى رب كلمة ....
فأرد على لفظتك أحب بنفس ردي على الأخ بو في قوله أقدر بل أنت ضع عليه أس 100
لأن الحب أعظم..فهذه عقيدتك يارجل فانتبه..
فعلاً هتلر قذر...أجل يأمر الجنود بخلع ملابس الأسرى ثم يطلق عليهم الرصاص حتى الأطفال يفعل بهم المثل..فجأة شخص يضع يديه خلف رأسه ويقف على ركبتيه ثم ينفجر رأسة....أي وحشية وإجرام و(قذارة حتى القذارة قد تزال) أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
ملحوظة:استاذة داكوتا لا تظني ااني ذا فكر نازي ولكن انا احب دولة المانيا منذ كان عمري 9 سنوات وانا منذ ذلك الحين اقرأ كل مايتعلق بها وعندي كتاب قديم جدا اعتقد من ايام احمس عن تاريخها بالكمال منذ بداية نشأتها كقابئل جرمانية
لحظة لحظة سأذهب لإحضار كرسي وأضعه في الفصل ..فالطلاب ازدادوا وفقهم الله..
تفضل أيها التلميذ النجيب/
أنت تحب ألمانيا وأخاك روسيا (حول العالم)لكن يجب أن لا يتغلغل حبها شغاف قلبك لأن هذا فقدان للهوية وما أنجبتك أمك لتراك غداً السيد / كايتو المتألمن..فحاذر..
لكن وضح لي هذه ما عرف أن أقرأها
اعتقد من ايام احمس عن تاريخها بالكمال منذ بداية
في انتظار ردك القوي مرة اخري
أهم شيء منطقي مقنع حتى لا يعتقد أحد أنها مسألة فرد عضلات وخصام صبية مثل ما ظنت الأخت الكريمة الود..
شكراً لك
المفضلات