هل الجو بارد فعلاً أم أنه تأثير الحما؟!!
|
هل الجو بارد فعلاً أم أنه تأثير الحما؟!!
|
أسقطت نفسك متعمدًا من عيني .. وأنا لا أُعيد ما يسقط من عيني .. إليها ، مُطلقًا !
|
ربما اعتبر نفسي من السعداء ان اتبعت شيئا واحدا والتزمت به ~!
لكن الى متى سأظل امنع هذه السعاده ويسيطر علي العجز ..!
اممم لقد امطرت وطهرت اماكنهم وباذن الله قريبا تطهر مكاني ^__^
انا هي انا مهما حصل .... احبكِ يا ....! واهلا بعودتكِ يا...! ^_^ سعيده لاجلكما ولا فرقكما الله ~!
يديه كالحديد .. له شاربٌ فضيٌّ ساطع البريق .. واللباس العسكري يزيّن جسده .. ومشيته التي على أطراف الأصابع تجعل منها إصابة حرب .. نظرته الثاقبة نظرة عسكريٍّ فذ .. نظرة تخترقك لترى ما فيك من سكونٍ وحياة .. وتلك الإبتسامة .. وكأنه أحرز نصراً وأعلن نفسه امبراطوراً .. وإذا غضب فكأنما غضبت عليك البشرية كلها..
ذاك هو من أنظر إليه..
|
يقترب يوم الذكرى ..!
يقترب أكثر فأكثر ..!
والحنين إليه يزداد مع اقترابه ..!
هل سيكون لنا اللقاء هناك ..!
وهل سيجمعنا مكان الذكريات ..!
سأكون هناك أنتظر لأرى هل
ستعود إليه ..!!
هل ستعود إلي ..!؟
هل ستعود ..!؟
|
ربما بعض الأشياء... ستخفتي...
|
" ولا تخف عربًا، قد أدبر العربُ "
أيها المهندسون!
|
(بات سقوط آخر "معاقل" الإسلام والعروبة على شفا حفرة)
هههههه ياللسخرية!
في أحلامكم..بل في أضغاثها معاشر البقلاء.
فالأرض كلها جعلت لنا طهورا ومصلى!
" ليست من النقائض يا أربد العقل "
|
ستمر السنه ستمر يجب ان استعد لهذا اليوم الحافل ^.^ ~!
دعواتكم .. دعواتكم ~!
متعـب أنا ، و وجودك الغائــب يزيدني ضياعــاً!
الصحــراء تكفهــر
والريـح تعـوي نــاثرة في عيون الأمــل .. الظلام
مازلوا يطمعــوا أن تعود .. ليكفـوا عني
و مازلـتُ أنام على حـلم لا يختـلف كثيـراً عن الأحــلام التي تراودني
في كل ليلــة:
"طائــراً بأجنــحة من نور .. يُحلــق في فضــاء أبــدي .." !
مع السماء..
مع بعضٍ من غيوم..
مع طيرٍ صغير حلّق في الأفق..ليتركني..
بتُّ وقلبي وحيدين..؟!!
|
عندما تكون جسدا ً بلا روح وإحساس....!!
فالأفضل لك العودة إلى جسدك الفارغ والعودة للحياة والمشاركة فيها بما ينفع غيرك..×
أو لا تعد وكن نسيا ً منسيا ً لا يذكرك إي شخص ابدا ً....!!
مُت فالمُوت يليقٌ بك..................!!
" وفي الشك تفريطٌ وفي الحزم قوة ** ويخطئ في الحدسِ الفتى ويصيبُ "
لله دُرّك يا ابن الحارث..
|
للمرة الثانيه اشعر بوحده قاتله !
أكره وجودي بدون وجود توأمتي =(
|
ذكريات ماضٍ...
وجراح تبرأ حينها تفتأ
ألم وغصة
ودمعة
وشبح شخصٍ آخر
وفقط
سيـحدث أن يوقـد الليل عتمتــه
وأن يغادر الأصحــاب ، وعلى ظهورهـم الأحلام مضمخة بالضــوء
سيحـدث أن تبحـث عنهــم
فلا تجـد سوى حبــال تعلقـك بالموت .. وبالغيــاب!
عندما تنتهي الأحلام !
عندما تحلق الأمنيات في سماء الخيانه !
حينها على روحي السلام !
|
دعني في الظلام
لعلني أتذكر ماجرى
|
ومَضَتَ دقائقٌ.. وَتلكَ الدمعات تتقاطر.. وقطراتُ المطر تتقاطر مِن فوقها..
والبَردُ يَكسو أصابعي النحيلة الصفراء بِزُرقةٍ غريبة..
سكونٌ بائس.. ويأس..
كما لو أنّني أقفُ بصمتٍ أُتابع مراسمَ جنازة ذلك الشعور الذي وُلد في قلبي حينَ كُنّا معاً..
كُنتُ بِحاجةٍ شديدةٍ لأن أُعزي فؤادي بكلمةٍ أخيرة.. "أُحِبكِ".. وأخرَسُ إلى الأبد ,,
كلما أزداد عمقاً .. كلما أرى استحالت الأمر .. وكما قال .. البذور ليست بأيدينا .. ولكن بيدنا الرعاية والإهتمام .. فلنقطع تلك الشجرة .. لأنه من المستحيل أن تُثمر .. وأما الجانب الآخر .. فلقد قلتها وما زلت أقولها .. لست بأهل ذلك .. أبداً حتى وإن أردت .. خُلِقت هكذا .. فما عساي أفعل ؟! .. أعلم أن هذا سيجعل الألم ألمين .. ولكن كلما أسرعنا في معرفة الحقيقة .. كلما ذهب الألم سريعاً .. عذراً بحجم السماء والأرض .. ولكنها ستظل في قلبي حتى أموت .. تلك القصة التي تعلمني مرة أخرى ! .. أني لست بأهلٍ لذلك..
المفضلات