بكت عيني غداة البين دمعا... واخرى بالبكا بخليت علينا
فعاقبت التي بخلت علينا... بأن اغمضتها يوم التقينا
|
بكت عيني غداة البين دمعا... واخرى بالبكا بخليت علينا
فعاقبت التي بخلت علينا... بأن اغمضتها يوم التقينا
|
لاخيـر في حسن الجسوم ونبلها... ان لم تـزن حسن الجسوم عقول
|
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب
|
بغداد ياسفر به.. صفحاتنا الغراء والامجاد
بغداد ياوطن الأولى كانوا لنا.. مثلا عظيما يحتذى ويراد
|
دعني وحيدًا أعاني العيش منفردًا ... فبعض معرفتي بالناس يكفيني
|
نقيمُ ونحسبُ أنَّا نقيمُ ... وأيامُنا كلُّها في سَفَر
وتخدعُنا بهرجاتُ الحياةِ ... فنصحو على يومِنا المنتظَر
|
رأيت الدهر مختلفاً يدورُ ..... فلا حزنٌ يدومُ ولا سرورُ
|
رأيت الحر يجتنب المخازي. . . ويحميه من الغدر الوفاء
|
أبى الدهر إلا أن يسود وضيعه ---- و يملك أعناق المطالب وغده
|
دع عنك ماكان في زمن الصبا... واذكر ذنوبك وابكها يامذنب
|
بخلت وكنت مع غيري كريم ---- وأردت مني المفارق والهجاج
جارٌ إذا غدرَ اللئامُ وفَى بهِ ... حسبٌ، ودعْوَةُ ماجدٍ لا يُخْذَلُ
|
لا تلم كفي إذا السيف نبا ... صحّ مني العزم والدهر أبى
|
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ----- وأسمعت كلماتي من به صمم
^ كان حرفك الباء، لكن لا بأس
ما قال لا قطُّ إلا في تشهّده ... لولا التشهدُ كانت لاءَهُ نعمُ
|
من عف ظلم العباد تورعا ___ جاءته ألطاف الإله تبرعا
عطاشًا تُريدُ الماء فانسابَ نحوها .. على أنهُ منها إلى دمِها أظْما
|
ما نلت منها لذة إلا وقد ... أبت الحوادث أن يكون لها تمام
مهلًا بني عمِّنا عن نحْتِ أثلتنا .. سيروا رُويْدًا كما كنتُم تسيرونا
|
نحْن في دار بلاءٍ وأذًى ... وشقاءٍ وعناءٍ وعَنَتْ
المفضلات