نعم سأتركها ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
لا لن أتركها
جزاك الله خير على ادبك
أما مستحل كبائر الذنوب ، وما يعتبر من ضروريات الدين كالربا فهو كافر لأنه يكذب صريح القرآن
ذلك أن تحريم الربا ثابت بدليل قطعي الدلالة قطعي الثبوت .. ( وأحل الله البيع وحرم الربا ) ..
بس عاوز اكمل هذا النقاش الممتع معك علشان الفايده تعم
انا هسال كام سوال وارجو ان تجاوبنى عليه
اول سوال يعنى ايه الاستحلال ؟ هل هو فعل الحرام والاصرار عليه مع العلم انه حرام ؟
ام هو علمه بتحريم الله ولكنه يعتقد انها حلال ؟
ثانيا هل الاستحلال الذى يودى الكفر فى الكبائر وضروريات الدين وفقط ؟
ثالثا ياريت توضح المفاهيم باسلوب مبسط حتى يصل لقاعده عريضه من الناس وشكرا اخى الكريم
|
ماهو الخلل في كلامه ؟تناقض كبير راجع نفسك
لا تفتي من عندك
واين الفتوى التي من عنده ؟
|
مرحباً أخي عثمان ..
الآن عرفت سبب لهجتك القاسية !!
كلا يا عزيزي ليس تحريم الموسيقى مما علم من الدين بالضرورة !! ولو كان الأمر كذلك لكفر من
استحلها .. أما كون المسألة خلافية .. أجل فهي كذلك .. وما أتيت بهذا من عند نفسي ..
أما العلماء المستحلون للمعازف فما هم مبتدعون أو ضالون أو مشكركون أو كافرون أو زنادقة
أو إلخ ... لكنهم مخطئون ..
فالقرضاوي عالم من علماء المسلمين .. يرى أن المعازف ليست بحرام ذلك أنه وكما يقول
لم يجد دليلاً صحيحاً في السنة النبوية يصرح بحرمتها .. أما الأحاديث التي وردت فإما ضعيفة
أو تنهى عن مجالس الفسق والفجور حيث يجتمع الخمر والغانيات والمعازف ..
وطبعاً هو لا يقصد برأيه هذا إباحة ما يحدث في زماننا غناء المغنيات وهن كاسيات ****** !!
طبعاً هذا الرأي شاذ من الشيخ القرضاوي وهذا لا يجعلنا نبخس الرجل حقه أو نتهمه في دينه !!
هدانا الله وإياك يا عثمان .. كأنما أشعر أنك تحمل في قلبك علي .. فإني أعتذر !!
ووالله لن أخوض في الأمر أكثر من ذلك !!
|
لقد تحمست الآن أن أقارع الآراء بالأدلة ، فمن ليس له دليل ، تراه يتكلم ويخبط هنا وهناك دون دليل.
فنصيحة لسامع الإيقاع إليك هذا، أما كفتك أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في تحريم الموسيقى ، لذلك سأزيدك هذه:
قال صلى الله عليه وسلم: «إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر» (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب).
وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: « سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا» (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116).
و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي).
لا إله إلا الله ، لا خير في قوم هانت عليهم أقوال نبيهم عليهم الصلاة والسلام.
أنا الآن شمرت عن ساعد الجد ، وسأدحض كل شبهة هنا بدون دليل بإذن الله عز وجل.
ولنا العودات إن شاء الله تعالى .
|
المميز
نعم صحيح .. فرق بين المستحل والمرتكب
وخذها قاعدة كل من أنكر أصل من أصول الدين في القرآن أو السنة فهو كافر ...أنكر يعني جحد وجوبها
فانتبه
|
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته..
يبدو أن النقاش بدأ يشتد ويحتدم هنا
أسألُ الله أن يظهر الحق ويبطل الباطل
أجل هكذا بأسلوب راقيٍ وهدوء تفهم المسألة
ويصبح النقاش ذو فائدة
ننتظر في نهاية الموضوع ماذا قرر الفريقين
وإلى ماذا توصلوا
ونحنُ نتابع بصمت إلى أن يحين وقت التدخل
إضبط أعصابك يا أبو طلحة يا حبيبي ( نصيحة فقط أردتُ السلام عليك )
في حفظ الله جميعاً .
|
اه نعم هذا رائع
اتمنى ان يستمر هذا الاسلوب حتى النهاية
جزاكم الله خيرا جميعا
|
المميز xd
أظنها شرعت ..يا اخي عثمان ما هذا هل صلاة الوتر حرام
وأنا أتحدث عن المؤثرات في الأناشيد ..ليست عن الموسيقى والمعازف
وإن كان ..فبأي وجه حكمتم أنها موسيقى !
|
والله يا أخي أجد في كلامك تناقضا عجيبا ، وقولا في الدين بغير علم، لكن لا بأس نحسن الظن بك وسنرد على هذه الآراء.
أولا كلامك لا دليل عليه، فهل لديك من دليل، ومن أين لك تقسيم إستحلال المعصية؟؟؟
أما المسألة فليست خلافية وأصر على ذلك ولي الحجة على ذلك التي تُخرس ، ولم يخالف في ذلك إلا مكابر ومن ذكرت، فهل بعد أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم من خلاف،عجبا عجبا، بل هل بعد كلام الله عز وجل في كتابه من خلاف، وإن تعجب فعجب قولهم.
العالم هو من يعرف بنصرته للسنة والعقيدة الصحيحة واتباعه للدليل، وليس بالفتاوى الورقية المعلبة التي تفسد في دين الله عز وجل ، ولأكون صريحا لو اتبع الشخص منا فتاوى هؤلاء الأفضل ألا يلتزم ، لأنه أصلا عنده كل شيء حلال فلربما كان الشخص أكثر التزاما قبل سماعه لتلك الفتاوى الضلالية .
لم يجد دليلا صحيحا في السنة؟؟؟؟ههههه، أخي لا تضحكني من فضلك ، هل رأيت كم دليلا في موضوع حكم الغناء من السنة النبوية، أدلة بالعشرات وكلها صحيحة، بل هل رأيت الايات التي تدل على تحريم المعازف في القرآن ، فلا تتعصب لهؤلاء وتدافع عن هذه الفتاوى التي أبسط ما يقال عنها أنها فتاوى ضلال وهوى.
هداك الله، فأنا أتعجب من اقوالك المتناقضة، كما أني لا أحمل عليك شيئا، لكن إن تعلق الأمر بدين الله فوالله الذي لا إله إلا هو سأذب عنه، ولن أتنازل وأجامل فيه أحد ولو كان من كان.
وإليك لعلك تعي و تدرك ما قلته:
أقوال أئمة أهل العلم:
قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..
قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار.
وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو –أى غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني).
قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان) وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبو حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه".
وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبى حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض".
أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.
قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه - أى أصحاب الإمام الشافعى - العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر).
قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع)
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع).
قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:
اهو انا احب الاسلوب ده فى النقاش الهدوء وبالراحه الكل يستفادنعم على هذا الأسلوب نقبل النقاش ..
ومثالك جميل .. هذا أتى بكفر بواح ...وطعن بالمقدسات وضرب الأصول
بس تنويه اللى عمله هذا الشيعى ليس كفرا سب الصحابه او امهات المومنين لا يخرج من المله دى نقطه يا باشا
ومثالك جميل .. هذا أتى بكفر بواح ...وطعن بالمقدسات وضرب الأصول
أما هنا فلدينا فتوى للقرضاوي وحتى لو لم يفتي بجوازها فالأصل في الأمور الإباحة إلا بدليل سواء قرآن
أو سنة أو قياس مقبول
اخى الفاضل قلت لك ان القرضاوى له فتاوى شاذه كثيره ولا يخفى عليك تحزبه للاخوان واخطاء اخرى كثيره والمشكله اخى الفاضل ان اخطائه لو نتجت عن اجتهاد فلا ضير ولكن ان تكون متلازمه معه هى دى المشكله
المشكله اخى مش اول عالم يقابلنى اخد منه فتوى لازم ابحث واشوف رايه وادلته وادلة غيره ولازم امحص العالم ده كويس اوى
وانا قلت لك فتاويه الشاذه فى مشاركه سابقه
اخى الفاضل الاصل فى الامور الاباحه هذه كلام فضفاض لابد وان تخصص
الاصل فى الامور الدنيويه الاباحه ومن يحرم عليه بالدليل والاصل فى الامور الدينيه الحظر ومن يحلل عليه بالدليل(والمقصدو ان الاصل فى الامور الدينيه الحظر والمنع والاكتفاء بما ورد الينا من القران وصحيح السنه )
أما فتوى عبدالرحمن السحيم .. وهو شيخ له مكانته لكن البعض يتحفظعن فتواه
قرأت له فتوى بتحريم التواقيع الدعوية ! ولم أجد دليل واضح منه ..فأرد فتواه
اخى الفاضل لم يلزمك احد باتباع احد معين ولكن عليك بالتخير الصحيح
الشيخ السحيم له ما له وعليه ما عليه شوف ادلته وقياسه وشوف ادلة وقياس غيره
فهمنى ولكن ما ينفعش اول فتوى تتقال اقوم واخدها على طول
اخى الفاضل الكريم مافيش حاجه اسمها ادله دامغه واضحه وضوح لفظى ده علم اسمه علم الفقه له قواعد واصول وعلشان نفهمه لازم نعرف القواعد والاصولأما المنجد فالملف في الموضوع لا يعمل لدي .. ليت أحدهم يرفعه بصيغة فيديو
أو تذكرون لنا ما قاله من أدلة داحظة واضحة دامغة
والا لو قيسنا كده يبقى فين لفظ بنوك ووكمن وواى فاى فى احاديث النبى فهمنى اخى الكريم
وتقبل مرورى
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك أخي الحبيب.
هههههه، لا تقلق أنا الآن أشرب شاي عشان تعديل المزاج.
بدأت أتحمس الآن بعد شرب الشاي ، فشرب الشاي كلك حركات ، سرقتها من مشروب الطاقة،هههه
لا تقلق الحجة يا أخي الحجة، من قال كلاما فليقل حجته وإلا فليصمت خيرا له، لأنه حينها سنطالبه بالحجة.
بوركت أخي، والحق أبلج والباطل لجلج.
|
عفواً لكن الطعن بأي منهم خصيصا لمن زكاهم الله أو رسوله يعد كفراً ..
مثلا ( لقد رضي الله عن المؤمنين .......) الأيات فهذه تزكية من الله تعالى لهم ..فمن طعن بدينهم
كذّب قول الله ..وهذا كفر
لي الحرية في أخذ بعض الفتاوى أو ردها ...وأيضا الأصل في الأمور الإباحةاخى الفاضل قلت لك ان القرضاوى له فتاوى شاذه كثيره ولا يخفى عليك تحزبه للاخوان
لكن لم اسمع أن الأصل في الأمور الدينية الحظر ؟ وهل المؤثرات من الدينية أم الدنيوية ؟؟
البنوك إن كانت ربوية حرمت لعلة الربا استناداً ( وأحل الله البيع وحرم الربا )والا لو قيسنا كده يبقى فين لفظ بنوك ووكمن وواى فاى فى احاديث النبى فهمنى اخى الكريم
لكن أين العلة في قياس المؤثرات بالغناء أو الموسيقى ؟
والقياس هو : إلحاق فرع بأصل ..لعلة جامعة بينهما
|
قبل أن أرد نصيحة أخوية لمن يتتبع الرخص ، ويتتبع الفتاوى حسب الأمزجة ومنها فتوى القرضاوي التي خالفت الإجماع والأدلة:
قال سليمان التيمي رحمه الله: لو أخذت برخصة كل عالم، أو زلة كل عالم، اجتمع فيك الشر كله.
وقد قال الله جل وعلا: { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا } [الحشر:7]،
وقال أيضا: { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} [ النور:63].
ولله در القائل:
العلم قال الله قال رسوله إن صح
والإجماع فاجهد فيه
وحذار من نصب الخلاف جهالة
بين الرسول وبين رأي فقيه
|
رحمه الله تعالى رحمةً واسعة
لكن هل هذا لا ينطق عن الهوى ؟ إن هو إلا وحي يوحى ؟ علمه شديد القوى .........؟
ماشاء الله ..هناك اجماع عقد سلفاً على تحريم السامبلر والمؤثرات البشرية ؟
المرجع ؟
|
لا لا يحقّ لك..
لي الحرية في أخذ بعض الفتاوى أو ردها ...وأيضا الأصل في الأمور الإباحة
لكن لم اسمع أن الأصل في الأمور الدينية الحظر ؟ وهل المؤثرات من الدينية أم الدنيوية ؟؟
إلا إذا كانت موافقة للشرع و كنت مقتنعًـا بها فعلاً .
عندما يأخذ الواحد منا ما يعجبه من الفتاوى, يخرج من إطار اتّباع الحق إلى اتّباع الهوى..
و وفقكم الله لما يحب ويرضى.
* ملاحظة, أنا أتحدث عن هذه النقطة فقط, بغضّ النظر عن الموضوع.
|
وها أنت قلتها بنفسك، القياس إلحاق فرع بأصل، كما أن المخدرات والنبيذ محرم ، فكذلك المؤثرات تدخل في المعازف وإليك جواب الشيخ المنجد :
والنشيد في اللغة العربية : رفع الصوت بالشعر مع تحسين وترقيق .
وهناك ضوابط تراعى في هذا الأمر :
عدم استعمال الآلات والمعازف المحرمة في النشيد .
عدم الإكثار منه وجعله ديدن المسلم وكل وقته ، وتضييع الواجبات والفرائض لأجله .
أن لا يكون بصوت النساء ، وأن لا يشتمل على كلام محرم أو فاحش .
وأن لا يشابه ألحان أهل الفسق والمجون .
وأن يخلو من المؤثرات الصوتية التي تنتج أصواتا مثل أصوات المعازف .
وأن لا يكون ذا لحن يطرب وينتشي به السامع ويفتنه كالذين يسمعون الأغاني ، وهذا كثير في الأناشيد التي ظهرت هذه الأيام ، حتى لم يعد سامعوها يلتفتون إلى ما فيها من المعاني الجليلة لانشغالهم بالطرب والتلذذ باللحن . والله ولي التوفيق .
الله المستعان كلما ما ذكره الشيخ من هذه المخالفات موجود في هذه الأناشيد اليوم.
وفي أمان الله.
التعديل الأخير تم بواسطة عثمان بالقاسم ; 15-5-2010 الساعة 06:22 PM
|
ولم لا يحقّ لي ...أنتِ لم تقتنعي بها ..وغيرك يقتنع بهالا لا يحقّ لك..
وللمعلومية أنا أتبرأ مما قاله عن الموسيقى
حديثي عن المؤثرات ... حتى لو لم يفت كائن بها ..يكفيني الدليل بتحريمها
|
ممتاز ..علة النبيذ : الإسكار فعلى هذه العلة حرموها أنت قلتها بنفسك، القياس إلحاق فرع بأصل، كما أن المخدرات والنبيذ محرم ، فكذلك المؤثرات تدخل في المعازف
والمخدرات : من المهلكات والخبائث فبهذا حرم
أما المعازف : فماهو المناط لإدراجه في المعازف
الإدراج لا يكون إلا بأهل الخبرة واجماع كل المجامع الفقهية أنها من المعازف
أما ما ذكره من ضوابط فلم أجد له أي دليل .. إلا بعضها مثل الكلام الفاحش
وخشية الإفتتان بصوت النساء رغم أني لا أراه عوره..ولا أظن أن مخلوقاً أحمقاً يفتتن بالأصوات
أما إن كان يفتتن بها وما يقدر يمسك نفسه فله حكمه الخاص
المفضلات