لم أفهم سبب هذا التحاشي، وكأني أخطأتُ في حقّكِ..
أو..
لا أدري ما القصّة !
|
لم أفهم سبب هذا التحاشي، وكأني أخطأتُ في حقّكِ..
أو..
لا أدري ما القصّة !
التعديل الأخير تم بواسطة غصنُ البَانِ ; 18-5-2010 الساعة 01:22 AM سبب آخر: لئلا يقع في النّفوس شيء ^.^
|
كم سعـدتُ لـرؤيـتـكِ ( :
دمتِ رقيقة هكـذا الى الأبـد ~
بجمالِ روحـكِ أنتِ ستكسبين كل شيء
|
أخبرني, أماني يوم الميلاد.. أتتحقق!؟
فقد تمنيت أمنية لن تتحقق, فهل تراها فيه ستتحقق!؟
ألا ليتها .. من قلبي ليتها تتحقق!
* أعلم أنها محض خرافة لكني أود تصديقها
ولو للحظات!
الحمد لله الذي جَعَل لِلنَّاسِ قُلوبًا تُحبُّ بِها ..
وخصَّنا بِالأُخُوةِ والحبِ فيه ..
ربِّ أدمها نِعمة .. واحفِظها من الزولانِ.
|
لا شيءَ سيُفسد لمسات اللوحةِ الفنّية..
سوى التفكير..
والتفكير فقط :\
وذاكَ صندوق ذكرياتنا ... أتعلمون ؟
أنكِم على مرج أشوآقهِ "تتربعون" !
|
مضى زمن طويل ...
طويــــــــــــــــــــــل ... حقا طويل ...
رأيتكِ اليوم ... يا ليتني لم أركِ ...
تزاحم العديد منها فما عدت أذكر ساعتها أي ذكرى هي أنتِ ...
يقولون أن التحسر على ما فات يزيد النفس عذابا ...
فواعجبي لنفس تشتاق إلى عذابها ...!
.
.
.
لقد لففت اسمكِ في كفن مخملي ...
و دفنته في قبر أبدي ...!
.
.
لماذا ... لا زلت أهذي به ...!
لماذا ؟
.
.
هل من مجيب ...!
|
لا بد أن تتلبد الغيوم، ولا بد أن يغشاني الظلام مدة...
لكنني سأنهض لأصنع مستقبلي.
سنتقبل فكرة موت الحبيب ..
لكن لن نستطيع تقبل فكرة جفائه ورحيله! ..
لأن ذلك يعني ..
أنه في مكان ما في هذا العالم ..
موجود و مستمر في حياته من دوننا ..
أما نحن ..
فقابعون في مكاننا ننتظر وننتظر ما لا يُنتظر!
فمن خان لن يعود أبدا!
لكن ما بالنا نحب الإنتظار ؟
|
وانا في عجله تعثرت ..رفعت راسي انظر إليه ..
اصرخ: انتظرني ماالذي حدث ..لماذا لاتستجيب ليّ ..لماذا ..؟!!
وقفت انظر نحو فستاني ( أحدث نفسي ): يـآآآه لقد تمزق.. لابأس..=(
لماذا تركني ..قد اخطأت مره واحده.. واحده فقط ..!!
من بعيد جدًا اراه يمشي بغضب ..
استدير نحو نفسي : إذ بـ يد كانت دافئة تمسك يدي ..لا استطيع رؤيته ..موعد الضباب قد حان ..يا للأسف ..
لم اعد اشعر بيديه ..قد اخرجني منه.. وتركني ارجع للمنزل ..لم اكن وحدي ..
كنت على علم بأنه يراقبني حتى دخولي ..
أيــا أنت أحان موعد ظهورك ..؟!
|
ولأن المعادلات الكيميائية تتأثر بالعوامل الخارجية..
فشريط المغنيسيوم يحترق بالنار..
وحبيبات الملح تتطاير بعد جفاف الماء المغلي..
كذا .. تؤثر علينا بني البشر العوامل الأُخرى ..
حتى بالرغم من استقرار الثوابت ..
هُناك عوامل مؤثرة.. تتسبب في حدوث الانفجار مثلاً..
واحتراق الشريط.. يعني تغير تركيبته الأصلية.. وبعد الاحتراق لن يعود لما كان عليه أبدًا..
لذا..
احذر النار تحرقك..
واحذر الوشاية..
واسمو للعُلا لتُحافظ على نفسك من الاختلال..
تذكر..
إن انكسر الإناء لن يصلُح..
وإن احترق الشريط لن يعود..
فحافظ على عواملك الأولية سليمة..
..~
إني بانتظارها..
أعلمُ أنّها ستعود..
أنتظر أن تهدأ نارًا اشتعلت بداخلها..
لأنّ الأصل الطيب.. يظلُّ طيبًا ..
..~
وكان الله غفورًا رحيمًا حليمًا بالعباد ^^
وهكذا حال البشر !
صدقيني آنا كارنينا ،، ما غضب تولستوي منكِ لأنكِ خاتمة فنه !
بل لأنكِ كنتي ،، حقيقية أكثر من اللازم !
انتقاص القدرِ آنا ،، لوّث يديكِ أمام روسيا أولاً وأمام تولستوي ثانياً ،، وأمامي أنا أولاً وآخراً !
|
في كـَهف مظلم ,, صغير لآترىَ فيـه آلنورَ ,,
وكـَفن آبيض يجسدك ,, وتسمـَع آلصلآهـَ على آلميتّ,,
وتبقى وحيدآ في ذلـَك آلمكـآن ,,
هـَـَذهـَ نهـآيـة كـَل مخلوقَ ,,
|
ننتظــر ..
لأن قلوبنـا يملؤهـا الأمـل ! بعـودةِ من رحـل
نحن لا نحب أن نفـارق من أحببنـا
|
صرخاتٌ سعادةٍ انطلقتْ من حناجرنا ..
لا أحدَ يصفُ مدى سعادتنا يا غيثَ الحظِ السعيد
|
لمَ يمرُّ الوقتُ سريعاً؟؟
قفي أيتها العقارب.. قفي أرجوكِ..
اذا صَهرتكْ الآمْ الدُنيآ فَلا [تَحزنْ]
فَرُبمَـا اِشْتاقْ الرحَمنُ لِـ سَماع صَوتِكْ |~ وأنتَ تدَعُو .,
|
تباً فقط حيما تُرغم على مالا تُريده..
وتذهبُ إلى من لا تريده..
وتُقابل ذكرياتٍ تُدمي القلب والروح في آنٍ واحد..
وتستعدُّ لوابلٍ من الكلمات..
لوابلٍ من الصّرخات..
و ...
وابلٍ من الآلام..
حينها ألا يحقُّ لي أن أستنجدَ وأصرُخ.. ولو بصمتْ !
،
عندما أرجو الثواني المرور، والجري سريعاً..
أجدها أبطأ من أن أتخيّل..
لكن ما إن أطلبها أن تتوقّف..
أن تُبطئ من سُرعتها..
أجدها أسرع من أصيلٍ عربيّ..
بملء فمي..
تباً ...
|
لا شيء يستحقُ الآن, فبعد أن قطعت الشك باليقين
ثبتت الحقيقة !!
|
كم أعَشقهَـا تلك الحَنونـِـِِِِِـِه ..
لـَـَـَـَـا سلم الله قلبي إن عَقّ حُبّكِ ..
رَبي أوزعْنيْ أن أشّكـرَ نعــِـِـِـِـمتكَ عليْ !
المفضلات