و ما اكتملت فرحةُ العيدِ و لا فرحةٌ أُخرى تلتها ,
مرضُ الأُم يقتلُ كُلَ فرحة .. كُلَ فرحةٍ بالفعل !
و ماباليدِ حيلةٌ إلا الدموع ..
لا أرى الله أحداً شراً في حبيبٍ له ..
. . . . .
|
و ما اكتملت فرحةُ العيدِ و لا فرحةٌ أُخرى تلتها ,
مرضُ الأُم يقتلُ كُلَ فرحة .. كُلَ فرحةٍ بالفعل !
و ماباليدِ حيلةٌ إلا الدموع ..
لا أرى الله أحداً شراً في حبيبٍ له ..
. . . . .
|
-×
ضحكة ياسر .. التي أشرق بها صباح عيدي .. ثم انطفئ !
رحيل فتى ، يبكي الكل لبكائه .. غاب الربيع برحيله
ليحل خريف أبديّ على قلوبهم .. وقلبي !
أطيافٌ ترحل .. وأخرى تجيء ..!
كلها جعلتني أجود بماء عيني ،
ودماء قلبي ..
ولا أرى ماخَلف نافذتي !
،
ياسر .. أصبح رجلًا ..
وأنا أمسيتُ بكّاءة !
|
يارب اشفي كل أم مريضة :") ..
~
بتُ لا أعلم عمّ أتحدث عنه أو لِمَ أسرده !
التعديل الأخير تم بواسطة Miss.lo0oly ; 20-9-2010 الساعة 12:16 AM
|
-×
ربما مات ؟
أما أخبروك أنني أذوي .. وأنكسر بموتك ؟
أما أخبروك أنني أموت كل يوم .. لغيابك !
وتموت الآن !
هل مات ؟ هل كان انتظاري له لسنين .. بلا فائدة ؟
أهو الموت .. أخيرًا ؟!
،
لا يجيبني سوى صدى .. ربما يعود !
ربما يعود ..!
|
.
.
يُريدنـِي ؟ س’ـأڪُون ع’ـنده ،،
لڪنْ ج’ـسداً بلَا روؤحٍ أو [ ق’ـلب "
فق’ـلبي ترڪتُه ] هن’ـآڪَ م’ـريدةً م’ـرغمَة ‘‘ !
ع’ـبثاً ح’ـآولتُ أخ’ـذه لڪن أص’ـرَّ لَازم’ـاً بق’ـآءَه فـِي " أولِّ منزِلِ " !
.
.
طيْفْ // " اس’ـمٌ رآئعٌ ع’ـزيزتـِي ، م’ـبآرڪ =) "
|
كانَ سيكونُ من الأفضلِ لهُ لو احترمَ أذواقَ الناسِ و أخلاقياتهُم و لم يُعرض نفسه لخسارةِ زبائنه ,
فمثلُ ما هؤلاءِ يستحلونَ الغناء هؤلاء يحترمونَ أوامرَ ربهِم ,
دوماً ما نظهرُ نحنُ و كأننا مُخطئون مع أنه من المفترضِ بأننا في دولةٍ يُطلقُ عليها لقب " مُسلمة " ,
لكن واعجبي , أصبح يُقدرُ الكافر و يُستحقر المُسلم !
كانت نُزهةٌ جميلة لولا البعض ..
لله الحمدُ من قبلُ و من بعد =)
. . . . . .
|
حقًا يالها من سخرية ..
أن يركزوا على رجل عجوز خرف ..
و يهتموا لمستقبله .. الذي انتهى .. منذُ عصر الـ...
و لا يهتمون بمستقبل من هم على قُربة أن ينتهي مستقبلهم بسببهم ..
تبًا لكم =) / بُعدًا لكم و بُعدًا لي الى قبري ..=)
|
شُكرَاً لَكْ .. شُكرَاً لكرَاهِيتِكْ
رُغمـَ بُغضِكَ لنَآ مَازِلتُ .. أتَمنّى لكَ حَيآةَ هآنِئَهْ
|
كُنْتُ أَتَمَنّى أَنْ أَسْمَعْ الرّدّ المُعْتَادْ..
وَلَكِنّنِي سَمِعْتُ الرّدّ الْذِي كُنْتُ أَخْشَاهْ..
فَهَلْ كُنْتُ أََهْرُبُ مِنَ الْحَقِيقِة؟..
أَمْ أَنّنِي كُنْتُ أُرِيدْ رَفْعَ مَعْنَوِيّاتِي فَقَطْ؟!!..
|
.
.
.
أحبها كثيرا ومع ذلك جرحتُها
لكن مازلتُ أنانية كفاية لاطمع بصفحِ قلبها الذى غمرتنى طيبته منذُ ان عرفتها . .
.
.
لم اعد أدرك بماذا يشعر قلبى,,
لكن لعلى أضعته بظلمة نفسى وبات أقسى من الحجر . .
. . .
.
.
يارب أسعدهــا . .
. .اللهم انكِ رحيم رؤوف بعبادك.فارحمنا يارحيم ..
|
لم يذب الثلج بعد . . . !
>.<
|
هكذا لأجل الضعف والخضوع رايةٌ بيضاء ثم نهاية !
ما أجبنها الكلمات حين لا تصيرُ أفعالًا , زيفٌ وكذب !
غشٌ ومرح , قلبٌ يأن ألمًا, وآخر تملأه نشوة فرح !
نبضٌ ينقبض وغصةٌ تخنق الروح !
تبًا فقد حلت النهايةُ حقًا!
.
لا أمل ولا رغبة بأمل, انتهى الأمر ولا شيء
لـ يُذكر بعد الآن !
.
تارة أراها مشرقة.. بل راقية .. لها رونق لا يمكن لاحدهم بلوغه...
لكني دائما أستيقظ على وقع حماقاتها لأكتشف أني في أضغاث أحلام!!
................
أما أنت فكنت بلسما لذلك الجرح.. حفظك الله أينما كنت
|
إنهما متساويتان .... ؟
هه!
هيَ مُثيره للسخريه فِعلاً .. !
التعديل الأخير تم بواسطة وعَــد ! ; 20-9-2010 الساعة 07:05 PM سبب آخر: أردت أن أغير القليل فقط ....
|
ويلكــم..أخزاكم الله ودحر جمعكم..أفعلى الطاهرة تعتدون..خسئتم والله في الدنيا والآخرة..مالكم إن لم تتوبوا إلا السعير يا أوغاد الأرض،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمنا عائشة رضي الله عنها وارضاها
الصديقة ابنه الصديق رضي الله عنهما
هي (رضي الله عنها) بعلمها ودرايتها ساهمت بتصحيح المفاهيم، والتوجيه لإتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقد كان أهل العلم يقصدونها للأخذ من علمها الغزير، فأصبحت بذلك نبراساً منيراً يضيء على أهل العلم وطلابه.
تلكم هي عائشة بنت أبي بكر الصديق عبد الله بن عثمان، زوجة رسول الله وأفقه نساء المسلمين وأعلمهن بالقرآن والحديث والفقه.
روت عن الرسول الكريم علماً كثيراً، وقد بلغ مسند عائشة رضي الله عنها الفين ومئتين وعشرة احاديث. وكانت رضي الله عنها افصح اهل زمانها وأحفظهم للحديث روى عنه الرواة من الرجال والنساء. وكان مسروق اذا روى عنها يقول: حدثتني الصديقة بنت الصديق البريئة المبرأة.
توفيت سنة سبع وخمسين. وقيل: سنة ثمان وخمسين للهجرة ليلة الثلاثاء لسبع عشرة ليلة خلت من رمضان، وأمرت أن تدفن بالبقيع ليلاً، فدفنت وصلى عليها أبو هريرة ونزل قبرها خمسة: عبد الله وعروة ابناء الزبير والقاسم وعبد الله ابنا محمد بن ابي بكر وعبد الله بن عبد الرحمن.
هذه هي أمي رضي الله عنها ، فداكِ روحي يا حبيبة رسول الله
التعديل الأخير تم بواسطة معتزة بديني ; 21-9-2010 الساعة 04:28 PM
|
’
’...
لا أحد يعنيني .,,
لا شيء .,~!
سوى الصمت ،
والدعــاء ,,.
وتنهيدة الفـجــر ,
وابتهــال العصافير ~
لـ يذهب كـل قلب (ضــال) إلى مايستحقه ,.,
.
لكنني أُريـد أن أعيش طبيعية ولو لـ يوم ,,.’
أكتب ، أتنفس ، أضحك ، أخجل ، وأسـخــر ، كـ (هـنّ)
دون أن يُفسر كلامي ..
ولا تُفتش أوراقي ..,
ولا أسمع باسم أحدهم ،.
ولا غيره .,~!
’...
|
-×
مُفجع أن أتوهمك غيرك !
أن ينبض قلبي وَلـَهًا .. ثم أدرك أنه لست أنت !
وموجع أن يكون الجميع حولي .. وأفتقدك أنت !
والأكثر وجعًا .. أن تكون موجودًا ولا أراك !
وقلبي دائمًا على حق !
|
رباهُ وفّق
رباهُ سدّد
رباهُ ألهمنا رشدَا
و أعنّا نلتمس الفلاحْ
ما بعت نفسي إلا لله عز وجل ***** فمن تولى سواه يوله ما تولىَ
المفضلات