بتُّ أتساءل.. أيُّنا المخطيء ! وكيف يمكن أن يكون الوَضعُ صحيحاً !
ولا ألقى الإجاباتْ ..،،
|
|
بتُّ أتساءل.. أيُّنا المخطيء ! وكيف يمكن أن يكون الوَضعُ صحيحاً !
ولا ألقى الإجاباتْ ..،،
|
|
تخلَّى عَن عرشِهِ .. فَحزِنتُ !
ثُمَّ عادَ بهدوءٍ .. فَفرِحتُ !
:
ثُمَّ بدأ يتنَحَّى .. و يتنحَّى .. حتَّى نزلَ بهدوءٍ أشدَّ مِن ذي قبل !
لازالَ يبحثُ عنْ مأوىً يأويهِ بعيداً عنِ الأضواءِ .. لَمْ و لنْ يجدَ ما يبحثُ عنه .. لأنَّهُ يبحثُ فِي {عالمِي} !
يالَ السُّخرية .. !
فعالمِي تحت سيطرتِي .. و لن أسمحَ لهُ وَ لأشكالهِ بالسَّكنِ لديَّ .. فقدْ أغلقتُ أبوابي ..
وَ حتَّى ذلكَ الحينْ .. لا أدري متى سأفتحُها .. و عَلّي أُبيقها مغلقةً لا تُفتحُ لأحدٍ غيري !
:
سباتٌ عميق .. صحوتُ مِنه .. ماأجملَ صحوَتِي .,
!
.
.
آنَ لِقلبٍ وَحيـِد بأن يبقَـى مَكـآنه
مَكآنٌ شـِبْه مهْجـورْ .. أفضلُ مـِن أضوآءٍ في قلبٍ آخر !
.
.
وما حديثُ القلبِ للقلبِ إلا أكاذيبٌ وبطلانِ..
وما صورفُ الدهرِ إلا قتلٌ وتشريدِ..
لعمركَ إني......
ما عاد في النفس من كلام .. ما عاد فيها من أحاديث .. تريد الأفاعيل !!! .. فأين أنا من هذا ؟!
|
|
صُدمتُ بأناسٍ كانوا في نظري ’’ جبَّارين ‘‘ !
:
سُحقاً لكمْ..
فأنتمْ عارٌ عَلى هذا الزَّمان .. فهاهوَ يطأطئ رأسهُ خجلاً منْكم ..!
فَلتسبحوا فِي انحطاطِكم .. !
|
|
لقد قتـــــــلنا أنفسنا ونحن نضحك ..
يالسخرية .. كم اتمني أن أتوقف .. ولكــن .. متي !!~
|
|
ولم أجن بك بقدر ما جننت منك ..!
سلبتني العقل والقلب ..!
ومضيتَ تلعنني ..!!
ما أحتاج .. حضنٌ دافيء يحضنني يضم فتاتي ..!
ورحل العقل !
|
|
قد بان من أنت .. كما توقعتك تماماً ..
مفهوم الثقة غباء ..تحدث المصائب والإنقلابات بسبب اعتمادنا على شخص تحت مسمى " الثقة" ..
ليت شعري متى يدرك البشر هذا..متى؟
|
|
تباً لكم مِن معشر .. أهنتُم صغيرنَا و كبيرنَا !
:
لا تبكِ يا حلوَتِي ..
لا تبكِ فلستِ مَن تُكسرُ بهذهِ السُّهولة ..
|
|
لـو كــان جــاك الـسـفــاح عـالــم المـيـتافـيـزيـقـيـا ،، لـمـا كــان سـفـاحـاً
برد
برد
برررررررد
-
الدنيا استحالت ثلاجة كبيرة..
أعاننا الله على الغد..
ليتني كذلك المولود الذي لن يخرجوا به غداً خوفاً عليه من البرد..
اللهم أعدنا سالمين دافئين..
اللهم إنا نعوذ بك من الزمهرير..
.
.
.
|
|
حسبي أن لي ربًا لن ينساني ..!
رحمتك يالله ..!
ما من ملاذ لي سواك ..!
اللهم ارحمني برحمتك ..!
اللهم حرر قلبي من هكذا قيود ..!
ربي ربي ربي !
رحمتك ربي ..!
|
|
لماذا نحبُّ التحدث عن أحزاننا ؟؟
لماذا نعشق أن نظهر الضحايا ؟؟
لماذا نسترعي شفقة الآخرين ؟؟
وبكل فلسفاتنا ومثالياتنا ومبادئنا نرفضها .. حين نقول "بدافع الشفقة!!"
فلماذا تكونُ أولى أسلحتنا ..
وفي مقدمة وسائلنا ؟؟ ؟ ؟؟
لماذا نتحدث ونملأ الدُنيا صراخًا حين نكونُ الضحايا ...
ونصمتُ ببرودٍ حين نكون الجلاَّد الي بيده ذلك الصوت الذي أذلَّنا ؟؟
لماذا نحبُّ الظهور بتلك الصورة .. وننسى كبريائنا ؟؟
لماذا لم نعد نعرف أنسفنا ؟؟
واغتربنا عن ذاتنا .. ؟
وحلنا إلى شبائه كُنَّا نعرفهم ؟؟
لماذا تتغيَّر مبادئنا تبعًا لما نمرُّ به ؟؟
لماذا أنا هُنا ؟؟
ولماذا آتي بكل هذه المثاليات ؟؟؟
كفانا.
مثاليات..
وكفانا ...
ضحايا ....
وكفانا .....
أنفسنا ......
|
|
كم كنت بريء المظهرِ أمامِي ..
كم كنتَ رقيقاً .. حساساً .. ودوداً !
كم كنتَ - تتظاهرُ - بالبرائة ..
حسناً .. فعلاً أنا حمقاء .. ساذجة .. بلهاء ..
ولكنِّي لم أكُنْ بقدرِ حماقتكَ .. و سذاجتكَ .. و بلاهتكَ !
:
أيُّ خُبثٍ هذا الي يسرِي فِي دمكَ ؟
أينَ تُخبئ أنيابكَ الملوثة بدماءِ مَن كنتَ تتلاعبُ بهم ؟
:
عجيبٌ أمرُ دُنيانا .. !
|
|
●●
اللهم إرزقنےاللامبالآة.. فحماقة غيري لاتُطــآق
●●
|
|
قد أقولُهَا .. و قد لا أقولُهَا .. مَنْ يدري !
بدأتَ تتنحَّى مِنْ حياتِي .. آهٍ يالَها مِن سعادة !
:
ذهابٌ بِلا عودة .. يارب .. !
ليتكَ تختفي بهدوءٍ ..
لَـآزلت عينآهـآ بـِلونِ الدم ْ !
|
|
أَقسمْتُ ..
لَنْ أُمرِّرَ الماوسَ على اسمكَِ !
كيْ لا يتعفَّنَ جِهازِي !!
P:
|
|
صراخ و صراخ و صراخ
سمئت من هذا شي
اريد الهدوء
|
|
{{ عَلى شَفا جٌرُفٍ هار ...،،
المفضلات