إعذريني "صديقتي" لا أستطيع الإستمرار معك ..
لا أستطيع مع كل ما فعلتِه :"(
صدقيني أنا مجبرة علي ذلك ..حقا مجبرة..
وأنتِ...
أنتِ من أجبرني ..!
ولكن دائما ستبقين معي..
في ذكرياتي :")
|
إعذريني "صديقتي" لا أستطيع الإستمرار معك ..
لا أستطيع مع كل ما فعلتِه :"(
صدقيني أنا مجبرة علي ذلك ..حقا مجبرة..
وأنتِ...
أنتِ من أجبرني ..!
ولكن دائما ستبقين معي..
في ذكرياتي :")
|
الذكرى كانت جميلةً جدًّا!!
ولا أكاد أصدق أكانت واقعًا أم حُلمًا.. لشدّة جمالها!
أحاول تبيّن تفاصيلها، وأفشل..
لا أعرفُ لمَ ننسى الأشياء الجميلة، التي حبست أنفاسنا وقت حدوثها!
لكن رائحة العطر التي ما زالت عالقة في أنفي، يقيني بوجود ساعتي في يدي..
كلما مرّت الذكرى.. لتحييني~
. .
الذكرى كهذه الأسطر، لا أستطيع ترتيبها..
ولا التعبير عنها بالكلمات..
فقط، تنهيدة.. وتنهيدة
وآه!
|
في رحلة لتأمل الفضاء
|
أريد أن أذهب بعيداً بعيداً بعيداً وأبكى حتى يرفضنى البكاء !
|
ورغم مرور عدة أيام
إلا لا زلت أذرف الدموع كلما تذكرت ذلك المنظر
صحيح أني استطعت أن أكون قوية أمامها
لكني الآن أبكي كثيرا وكثيرا
حتى أني فقدت التركيز
متى أفوق مما أنا عليه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
{ استيقظت في حوالي السابعة صباحاً لأجلس في شرفة منزلنا وغايتي هي أن أبدد غيوم الإرهاق التي ماانفكت تلاحقني منذ فترة طويلة . فأغلقت عيناي لبرهة وأخذت نفساً عميقاً وأنا أمسك بإحدى الكتب القديمة, وما أن فتحتهما حتى استوقفتني روعة الحديقة الخضراء الواسعة التي يطل عليها المنزل , فبقيت أتابع امتداد الأشجار إلى أن وصلت إلى خط الأفق وأنا أحس بأني أضعت الكثير من الأيام في الماضي لأني لم أمتع نفسي بهكذا صفاء من قبل..
وبينما كنت أفتح الكتاب استرعى انتباهي سيدة وطفل صغير وامرأة مسنة تحمل بيدها عكازاً وجميعهم يقفون على الرصيف المقابل للحديقة وما هي إلا لحظات حتى بدؤوا سيرهم وأنا أراقب المرأة العجوز التي ما كانت تبدأ خمس خطوات حتى تتوقف قليلا لترتاح وتعاود بخمس خطوات جديدة ثم تتوقف , وأخذت تكرر ذلك إلى أن وصلت إلى منتصف الشارع.
وفجأة أخذت تلك السيدة تشد المرأة العجوز من يدها محاولة الإسراع بإبعادها عن السيارات التي كانت كأسود تعدو محاولة الانقضاض على الفرائس البريئة لكن العجوز لم تستطع حتى رفع رجلها. وبأعجوبة مرت السيارات دون أن يصاب أحد من الثلاثة بأي أذى , ورغم الخطوات المتثاقلة إلا أن الجميع وصلوا بسلام إلى رصيف الحديقة وتوقفوا بعد أن كاد قلبي أن يتوقف هو الآخر . لقد كان الرعب واضحاً عليهم والهلع قد استحوذهم , فوقفت السيدة والطفل جانباً , وجلست المرأة العجوز على طرف الرصيف وقد اقترب منهم رجل في متوسط العمر وبيده عصا أعطاها لتلك المرأة العجوز بعد أن تحدث إليهم لبرهة قصيرة ومن ثم أمسك بيد السيدة وسار الثلاثة مبتعدين بظلالهم عن العجوز والعصا القديمة وقد ضنّوا عليها بالذهاب معهم وكأنها عبءٌ ثقيل لا يستطيعون تحمله طيلة الوقت . لم تتوقف خطاهم كذلك نظرات العجوز عن ملاحقتهم حتى بدوا نقاطاً بعيدة في زمن أبعد . فحملت عصاها وبدأت بالخطوات الخمس ثم التوقف وإلى ذلك حتى دخلت الحديقة . وبقيت أتابعها وعيناي ممتلأتين بالدموع .
لاشك أن تلك العصا التي لا تحمل روحاً كانت أحنّ عليها من أولئك البشر . وهذه الحديقة أجمل منزل لمن لا منزل لهم غير جدران من حجر تسكن بينها قلوب لم تعرف الخفقان يوماً .
بقيت أتابع الخطى الخمس كل دقيقة حتى ابتعدت تماماً وبدت كأنها شجرة راحلة بين الأشجار وانتهت حين تلاقت مع الأفق وضاعت فيه ... }
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
|
...ومازِلتُ فيْ صَمتٍ مُريبْ...
|
اللهم إني استودعتك إيها أن تعيدها ومن معها سالمة غانمة
اللهم احفظهم من كل شر برحمتك ياأرحم الراحمين
|
من حُرِم الأصدقاء، حُرِم شطر الحياة ، أو يزيد! *
|
وَحِينَهَا تَعْتَرِينِى الدَهْشَةُ ؛ حِينَمَا أَشْتَّمُ رَائِحَتَكَ فِى مَنْزِلِى رُغْمَ بُعْدِك .
أَمَا مِنْ تَفْسِيرٍ لِهَذَا ؟
|
وَكَفَانِى شَرَفًا .. أَنَّكَ مُعَلِّمٌ لِى .
|
يَمُرُّ شَرِيطُ الذِكْريَات صَبَاحًا فَيَكَاد يَنْفَطِرُ قَلبِى .
وَأتِمَنَّى حِينَهَا أَن تَأَتِى صَلاةُ فَجْرٍ لأَنَّهَا تَبْعَثُ فِى قَلبِى السَّكِينَة .
أَرِحْنَا بِهَا يَا بِلال . (تَبَقَّى عِشْرون سَاعَةٍ وَنِصْف) .
|
'
[متفائلة]
في وطن يحطم الأحلام :")
لن أقف! ، فالوقوف أشد ألماً من الفشل ، سأخطو نحو النجاح رغم ما يقال ،
وليكون الزمن شاهداً على نجاحي !
* وأي وطنٍ هو .. إنما أوطان :""(
|
قالوا لنا تحملوا تحملوا
ولكن إلى متى ونحن سنتحمل
إلى متى وأنا سأنتظر
هل من المطلوب مني السماح للآخرين أن يحققوا أحلامهم على حساب حلمي
هل لأني فتاة فأحلامي تؤجل
والأولاد أحلامهم يجب أن تتحقق سريعا
عجباً والله عجباً
|
الا ياغربتي يكفي هموم بدينتي ووجاااااع
احس ان الفضاء ضيق ولا توسعني فجوجه
|
.
.
اللهم احيني مآ داآمت
الحياآة خيراآ لي . .
و أمتني ماداآم فالموت
راآحة لي . .
ربي !
أقسم لك لم أعد أطيق هذه الدنيآ
لم أعد أطيق العيش فيهآ
ياآرب إن كاآن الموت خيراآ لي و راآحة لي
فخذ روحي و استرجعهاآ . .
تعقدت و لاآ أريد أن اتعقد أكثر
يريدون غلق كل الأبواآب
في وجهـي !
لاآيريدونني أن أعيش كماآ يعيش الناآس
حقاً لاآ طاقة لي أكثر . .
تعبت لاآ استطيع الاحتمآل
إلهي
إن كاآن
خيراً
لي
فأفني
حياآتي !
.
.
.
|
هل أنت قريب أم ماذا ؟؟!!
هل ياترانِي أتخيلكـ؟؟!!
متى ستتضح صورتكـ بعيني ؟!!
أرجوكـِ أيتها الأيـامْلا تحطميه هو آخر أحلامِي المتبقية
|
يارب لا اعلم هل ستتوقف حياتي بهذا الشكل
والله فقدت كل ذرة امل في نفسي
|
سبحان الله
هل السعادة لا تتحقق إلا بحدوث ذلك الشيء
هل الفتاة ستكون تعيسة
أليس الخير فيما اختاره الله
لماذا يتعجلون علي
أو يشعرونني أني ناقصة بسبب هذا الأمر
ربي
اكتب لي الخير أينما كان
|
يعلم الله انها نزلت دمعتي بعدما قرأت ذالك ..
وانا إيضاً اتمنى ذالك .. وأعلم ان أمر الله (سبحانه وتعالى )بين الكاف والنون ..
ولكن جائتني حاله يآئسة لم استطع الى الآن الخروج منها ولم امر بها من قبل ..
يارب اكتب لمن قال لي ذالك السعادة في الدنيا والآخرة فإنك انت الذي تعلمه ..
المفضلات