أخت أحم2 .. ماذا تريدين بالظبط من غآو المصآنع ؟ مُكوناته ؟
صهيب .. : ماتزعل يا رجل ^^
|
أخت أحم2 .. ماذا تريدين بالظبط من غآو المصآنع ؟ مُكوناته ؟
صهيب .. : ماتزعل يا رجل ^^
|
~ شسآلفهـ هنا ^^" ~
~ ابغى مكونآت النفط + مكونات غآز المصانع اذا ما في السيارات .. ~
~ تعداد يعني 1 2 3 مو كلاام واطلع منه المكونات >> ما اعرف XP ~
~ والى جبت هذا حسب درجه الحراره ابغى المكونات الأسآسيه ><" ~
التعديل الأخير تم بواسطة جبروت ابتسامة ; 3-11-2011 الساعة 07:22 PM سبب آخر: التوقيع
هذه المرة سأترك لك شرف الإجابة يا محور القناص > بالتعريب ^^
|
^ ^ ^
~ مينآ أحتآج لهذه المعلومآت هآيآكوو ><" ~
التعديل الأخير تم بواسطة جبروت ابتسامة ; 3-11-2011 الساعة 07:23 PM سبب آخر: التوقيع
|
أبغى تفسير هذه الآية
•(( أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ فَمَا لِهَؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ))
وتفسير هذه الآية • ((مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ))
|
تفسير الآية الأولي :
فيه أربع مسائل
الأولى- قوله تعالى :" أينما تكونوا يدرككم الموت " شرط ومجازاة وما زائدة وهذا الخطاب عام وإن كان المراد المنافقين أو ضعفة المؤمنين الذي قالوا: " لولا أخرتنا إلى أجل قريب" أي إلى أن نموت بآجالنا، وهو أشبه بالمنافقين كما ذكرنا لقولهم لما أصيب أهل أحد قالوا:" لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا " [آل عمران : 156] فرد الله عليهم " أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة " قاله ابن عباس في رواية أبي صالح عنه وواحد البروج برج وهو البناء المرتفع والقصر العظيم قال طرفة يصف ناقة
كأنها برج رومي تكففها بان بشيد وآجر وأحجار
وقرأ طلحة بن سليمان يدرككم برفع الكاف على إضمار الفاء، وهو قليل لم يأت إلا في الشعر نحو قوله :
من يفعل الحسنات الله يشكرها
أراد فالله يشكرها .
واختلف العلماء وأهل التأويل في المراد بهذه البروج ، فقال الأكثر وهو الأصح إنه أراد البروج في الحصون التي في الأرض المبنية، لأنها غاية البشر في التحصن والمنعة فمثل الله لهم بها وقال قتادة: في قصور محصنة وقال ابن جريج والجمهور ومنه قول عامر بن الطفيل للنبي صلى الله عليه وسلم: هل لك في حصن حصين ومنعة ؟ وقال مجاهد: البروج القصور : ابن عباس: البروج الحصون والآطام والقلاع ومعنى "مشيدة" مطولة قاله الزجاج والقتبي. عكرمة : المزينة بالشيد وهو الجص، قال قتادة، محصنة والمشيد والمشيد سواء ومنه " وقصر مشيد" [ الحد: 45] والتشديد للتكثير وقيل: المشيد المطول والمشيد المطلي بالشيد. يقال : شاد البنيان وأشاد بذكره وقال السدي: المراد بالبروج بروج في السماء الدنيا مبنية وحيك هذا القول مكي عن مالك وأنه قال: ألا ترى إلى قوله تعالى :" والسماء ذات البروج " [البروج:1] " جعل في السماء بروجا" [الفرقان:61] " ولقد جعلنا في السماء بروجا" [ الحجر : 16] وحكاه ابن العربي أيضاً عن ابن القاسم عن مالك. وحكي النقاش عن ابن عباس أنه قال : " في بروج مشيدة " معناه في قصور من حديث قال ابن عطية: وهذا ا يعطيه ظاهر اللفظ .
الثانية - هذه الآية ترد على القدرية في الآجال، لقوله تعالى :" أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة" فعرفهم بذلك أن الآجال متى انقضت فلا بد من مفارقة الروح الجسد، كان ذلك يقتل أو موت أو غير ذلك مما أجرى الله العادة بزهوقها به وقالت المعتزلة : إن المقتول لو لم يقتله القاتل لعاش وقد تقدم الرج عليهم في آل عمران ويأتي فوافقوا بقولهم هذا الكفار والمنافقين .
الثالثة - اتخاذ البلاد وبنائها ليمتنع بها في حفظ الأموال والنفوس وهي سنة الله في عباده. وفي ذلك أدل دليل على رد قول من يقول، التوكل ترك الأسباب فإن اتخاذ البلاد من أكبر الأسباب وأعظمها وقد أمرنا بها، واتخذها الأنبياء وحفروا حولها الخنادق عدة زيادة في التمنع، وقد قيل للأحنف ما حكمه السور؟ فقال ليردع السفيه حتى يأتي الحكيم فيحميه .
الرابعة- وإذا نزلنا على قول مالك والسدي في أنها بروج السماء فبروج الفلك أثنا عشر برجاً مشيدة من الرفع وهي الكواكب العظام وقيل للكواكب بروج لظهورها من بروج يبرج إذا ظهر وارتفع، ومنه قوله " ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" [الأحزاب:33] خلقها الله تعالى منازل للشمس والقمر وقدره فيها ورتب الأزمنة عليها، وجعلها جنوبية وشمالية دليلا على المصالح وعلماً على القبلة ، وطريقاً إلى تحصيل آناء الليل وآناء النهار لمعرفة أوقات التهجد وغر ذلك من أحوال المعاش .
قوله تعالى :" وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله " أي إن يصب المنافقين خصب قالوا: هذا من عند الله " وإن تصبهم سيئة " أي جدب ومحل قالوا: هذا من عندك أي أصابنا ذلك بشؤمك أصحابك، وقيل: الحسنة السلامة والأمن، والسيئة الأمراض والخوف وقيل: الحسنة الغنى والسيئة الفقر. وقيل: الحسنة النعمة والفتح والغنيمة يوم بدر، والسيئة البلية والشدة والقتل يوم أحد. وقيل: الحسنة السراء، والسيئة الضراء هذه أقوال المفسرين وعلماء التأويل- ابن عباس وغيره - في الآية . وأنها نزلت في اليهود والمنافقين وذلك أنهم لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة عليهم قالوا: مازلنا نعرف النقص في ثمارنا ومزارعنا مذ قدم عليها هذا الرجل وأصحابه قال ابن عباس: ومعنى " من عندك " أي بسوء تدبيرك وقيل: " من عندك " بشؤمك كما ذكرنا أي بشؤمك الذي لحقنا قالوه على جهة التطهير قال الله تعالى :" قل كل من عند الله " أي الشدة والرخاء والظفر والهزيمة من عند الله أي بقضاء الله وقدره " فمال هؤلاء القوم " يعني المنافقين " لا يكادون يفقهون حديثا" أي ما شأنهم لا يفقهون أن كلا من عند الله .
==============
أما تفسير الثآنية :
قوله تعالى :" ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك " أي ما أصابك يا ممد بن خصب ورخاء وصحة وسلامة فبفضل الله عليك وإحسانه إليك، وما أصابك من جدب وشدة فبذنب أتيته عوقبت عليه، والخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم المراد أمته، أي ما أصابكم يا معشر الناس من خصب واتساع رزق فمن تفضل الله عليكم، وما أصابكم من جدب وضيق رزق فمن أنفسكم أي من أجل ذنوبكم وقع ذلك بكم قاله الحسن والسدي وغيرهما كما قال تعالى :" يا أيها النبي إذا طلقتم النساء"[ الطلاق: 1] وقد قيل الخطاب للإنسان والمراد به الجنس، كما قال تعالى :" والعصر * إن الإنسان لفي خسر " [العصر : 1-2] أي إن الناس لفي خسر ، ألا تراه استثنى منهم فقال: " إلا الذين آمنوا " ولا يستثنى إلا من جملة أو جماعة وعلى هذا التأويل يكون قوله " ما أصابك " استئنافاً وقيل: في الكلام حذف تقديره يقولون وعليه يكون الكلام متصلاً، والمعنى فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً حتى يقولوا ما أصابك من حسنة فمن الله وقيل: إن ألف الاستفهام مضمرة والمعنى أفمن نفسك ؟ ومثله قوله تعالى :" وتلك نعمة تمنها علي " [الشعراء : 22] والمعنى أو تلك نعمة؟ وكذا قوله تعالى:
" فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي " [ الأنعام :77] أي أهذا ربي ؟ قال أبو خراش الهذلي:
رموني وقالوا يا خويلد لم ترع فقلت وأنكرت الوجوه هم هم
أراد أهم فأضمر ألف الاستفهام وهو كثير وسيأتي قال الأخفش ما بمعنى الذي .وقيل: هو شرط قال النحاس: والصواب قول الأخفش، لأنه نزل في شيء بعينه من الجدب وليس هذا من المعاصي في شيء ولو كان منها لكان وما أصبت من سيئة وروى عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس وأبي وابن مسعود ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأنا كتبتها عليك فهذه قراءة علي التفسير، وقد أثبها بعض أهل الزيغ من القرآن والحديث بذلك عن ابن مسعود وأبي منقطع لأن مجاهداً لم ير عبد الله ولا أبياً وعلى قول من قال : الحسنة الفتح والغنيمة يوم بدر والسيئة ما أصباهم يوم أحد، أنهم عوقبوا عند خلاف الرماة الذين أمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحموا ظهره ولا يبرحوا من مكانهم فرأوا الهزيمة على قريش والمسلمون يغنمون أموالهم فتركوا مصافهم فنظر خالد بن الوليد وكان مع الكفار يومئذ ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم قد انكشف من الرماة فأخذ سرية من الخيل ودار حتى صار خلف المسلمين وحمل عليهم ولم يكن خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرماة إلا صاحب الراية، حفظ وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقف حتى استشهد مكانه على ما تقدم في آل عمران بيانه فأنزل الله تعالى نظير هذا الآية وهو قوله تعالى :" أو لما أصابتكم مصيبة " يعني يوم أحد " قد أصبتم مثليها " يعني يوم بدر " قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم " [ آل عمران: 165] ولا يجوز أن تكون الحسنة ههنا الطاعة والسيئة المعصية كما قالت القدرية، إذ لو كان كذلك لكان ما أصبت كما قدمنا، إذ هو بمعنى الفعل عندهم والكسب عندنا، وإنما تكون الحسنة والطاعة والسيئة المعصية في نحو قوله :" من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها" [الأنعام : 160] وأما في هذه الآية فهي كما تقدم شرحنا له من الخصب والجدب والرخاء والشدة على نحو ما جاء في آية الأعراف وهي قوله تعالى " ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون" [الأعراف :130] " بالسنين " بالجدب سنة بعد سنة حبس المطر عنهم فنقصت ثمارهم وغلت أسعارهم " فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه " [ الأعراف: 131] أي يتشاءمون بهم ويقولون هذا من أجل اتباعنا لك وطاعتنا إياك فرد الله عليهم بقوله :" ألا إنما طائرهم عند الله " [الأعراف: 131] يعني أن طائر البركة وطائر الشؤم من الخير والشر والنفع والضر من الله تعالى لا صنع فيه لمخلوق فكذلك قوله تعالى فيما أخبر عنهم أنهم يضيفونه للنبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: " وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله " كما قال " ألا إنما طائرهم عند الله " [ الأعراف :131] وكما قال تعالى : " وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله " [ آل عمران : 166] أي بقضاء الله وقدره وعلمه، وآيات الكتاب يشهد بعضها لبعض قال علماؤنا: وممن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يشك في أن كل شيء بقضاء الله وقدره وإرادته ومشيئته كما قال تعالى : " ونبلوكم بالشر والخير فتنة " [الأنبياء: 35] وقال تعالى :" وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال " [الرعد:11] .
مسألة- وقد تجاذب بعض جهالة أهل السنة هذه الآية واحتج بها كما تجاذبها القدرية واحتجوا بها، ووجه احتجاجهم بها أن القدرية يقولون : إن الحسنة ههنا الطاعة والسيئة المعصية قالوا: وقد نسب المعصية في قوله تعالى :" وما أصابك من سيئة فمن نفسك " إلى الإنسان دون الله تعالى ، فهذا وجه تعلقهم بها ووجه تعلق الآخرين منها قوله تعالى :" كل من عند الله " قالوا: فقد أضاف الحسنة والسيئة إلى نفسه دون خلقه. وهذه الآية إنما يتعلق بها الجهال من الفريقين جميعاً، لأنهم بنوا ذلك على أن السيئة هي العصية وليست كذلك لما بيناه، والله أعلم والقدرية إن قالوا: " ما أصابك من حسنة " أي من طاعة " فمن الله " فليس هذا اعتقادهم لأن اعتقادهم الذي بنوا عليه مذهبهم أن الحسنة فعل المحسن والسيئة فعلى المسيء وأيضاً فلو كان لهم فيها حجة لكان يقول: ما أصبت من حسنة وما أصبت من سيئة، لأنه الفاعل للحسنة والسيئة جميعاً فلا يضاف إليه إلا بفعله لهما لا بفعل غيره نص على هذه المقالة الإمام أبو الحسن شبيب بن إبراهيم بن محمد بن حيدرة في كتابه المسمى بحز الغلاصم في إفحام المخاصم .
قوله تعالى :" وأرسلناك للناس رسولا" مصدر مؤكد ويجوز أن يكون المعنى ذا رسالة " وكفى بالله شهيدا" نصب على البيان والباء زائدة أي كفى الله شهيداً على صدق رسالة نبيه وأنه صادق .
|
~ ديمو نندي >< ~
التعديل الأخير تم بواسطة جبروت ابتسامة ; 6-11-2011 الساعة 07:06 AM سبب آخر: التوقيع
|
الإجاآبة كآملة علي أسئلة أحم2 :
إجابة السؤآل الأول :
يعطي التسلسل التالي مكونات النفط الناتجة بحسب تسلسل درجة غليانها تحت تأثير الضغط الجوي في التقطير التجزيئي بالدرجة المئوية:
إثير بترول : 40 – 70 C° يستخدم كمذيب
بنزين خفيف: 60 – 100 C° يستخدم كوقود للسيارات
بنزين ثقيل: 100- 150 C° يستخدم كوقود للسيارات
كيروسين خفيف: 120 – 150 C° يستخدم كمذيب ووقود للمنازل
كيروسين: 150 – 300 C° يستخدم كوقود للمحركات النفاثة
ديزل: 250 – 350 C° يستخدم كوقود ديزل / وللتسخين
زيت تشحيم: > 300 C° يستخدم زيت محركات
رالأجزاء الغليظة الباقية: قار، أسفلت، شمع، وقود متبقي.
إجابة السؤال الثآني .. لم أجد الكثير حتي بكُتبي عن مكونات غاز المصآنع .. لذا أرجو أن تجدي مبغاك بهالرآبط :
http://ar.wikipedia.org/wiki/تلوث_الهواء
التعديل الأخير تم بواسطة جبروت ابتسامة ; 6-11-2011 الساعة 07:05 AM سبب آخر: التوقيع
أكسس ، لا تنس إخفاء التوقيع مجدداً ، فاهم يا أخ !
وإذا ما فهمت راح أعطيك كف زي بابا ضربني كف xDD
|
مــن فضلـــكمـ ؟هى مادة الكحول الأيزوبيريلي
أين أجد هذآ المـآادة .. أريد أن أحصل عليـــــــــــه ؟
=]
|
|
هي مادة كيمائية
|
|
تجربة عملية ((اصنع ورقة لآ تشتعل )).. أود أن أجربها في المدرسة
المواد المطلوبة :
1 ـ الغول الآيزوبروبيلي: CH3CHOHCH3 .
2 ـ ماء .
العمل:
1 ـ يمزج الماء مع الغول بكمية متساوية وبنسبة 1: 1 في كأس .
2 ـ توضع الورقة في الكاس حتى تتشبع تماماً .
3 ـ يتم اخراج الورقة من الكاس ثم يتم اشعالها .
|
مآهي الوآقعية ؟!
هل يمكن ان يكون ورآء المنطق شيء غير منطقي ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة كَركَديهْ ; 11-11-2011 الساعة 05:32 AM
^
^
^
أتعلمين ! سؤالكِ ذكيٌ جداً
وإليكِ ما أعلمه :
في علم النفس تُصنف الأمور إلى شطرين أحدهما الواقع والآخر عكسه !
فمثلاً : لو أن لكِ عقدةً معينة من أمر ما ، كمادة الرياضيات مثلاً :
فعليكِ إذاً أن تقنعي نفسكِ بأنها مادة جميلة ومسلية ( برغم كراهيتك )
وسترين بذلك نتائج مذهلة فوق ما تتصورين !
خلاصة القول :
أن حب الشئ من أصل كرهه أمر أشبه باللامنطقي ،،
ولكن التغلب على حالة النفس السلبية يجعل اللامنطقي منطقيا ^_^
للمعلومية :
فكرت قبلاً أن أضع موضوعاً حول تغيير الحالة النفسية من السلب إلى الإيجاب ولكني أقلعت ، لأن التفاعل في تناقص !
والفائدة بذلك لن تعم ، فبهذا القدر لن أتحفز لشئ يحفز النفس على التفاؤل ! وأعتذر من جميع من ينتظر مني شيئا !
|
أنت الاذكى هنآ .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> !
شكرآ جزيلاً لك على الرد أفآدني حقآ " لك تقيم "
* يجب أن تعرف أن هنآك فرق كبير بين مآيسمى الوآقعية و الكيفية التي نستقبل بهآ هذة الوآقعية !!
سؤآل أخر :يرتبط مفهوم الوآقعية بالوجود " هذآ مآ أعتقدة" !, هل هذآ صحيح !؟
ملاحظة : بالعكس اخوي الموضوع بيكون مفيد وآيد , على عكس الي تظنه .. أتمنى أنك تفكر للمرة الثآنية ^^ لانك حييل بتفيدنآ بالموضوع يمكن مايستفيد الكل بس الي بيحآلفة الحظ ويدش موضوعك وآيد بيستفيد ,وأنآ أنطرك تنزل الموضوع . =)
.
التعديل الأخير تم بواسطة كَركَديهْ ; 11-11-2011 الساعة 07:09 AM سبب آخر: التوقيع , ^^"
نعم ، قمة الصحةسؤآل أخر :يرتبط مفهوم الوآقعية بالوجود " هذآ مآ أعتقدة" !, هل هذآ صحيح !؟
|
^
^
^
^
^
أرجــو الـرد =)
^
^
^
أوه ! ظننت بأن المدعو Axis Sniper سيتولى الإجابة !
ولكنه لا يعلمها أصلاً > وأنا لا أعلمها كذلك .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
لا تغضبي ! لأن العُرف يقول : من قال لا أعلم فقد أفتى .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
ولكن لا تقلقي فلن أدع حيراناً دون مساعدة !
سأطرح سؤالكِ إلى حضرة المختصين وبعدها ستجدين الإجابة الوافية الكافية ،،
ولا مانع أيضاً أن تكون إجابةً شافية .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
المفضلات