فَضْل تِكْرَار التَّوبَة وَالاسْتِغْفَار
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : «طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيْفَتِهِ اسْتِغْفَاراً كَثِيراً».صحيح
وعَنِ الزُّبَير رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : أَنَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :«مَنْ أَحَبَّ أَنْ تَسُرّهُ صَحِيفَتُهُ فَلْيُكْثِر فِيهَا مِنَ الاسْتِغفَار». حسن
وعَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :«مَا أَصْبَحْتُ غَدَاةً قَطُّ إِلاَّ اسْتَغْفَرتُ اللهَ تَعَالَى فِيهَا مِائَةَ مَرَّهٍ».
صحيح
وعَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : عَنْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :«إِنَّ صَاحِبَ الشَّمَالِ لَيَرفَعُ الْقَلَمَ سِتَّ سَاعَاتٍ عَنِ الْعَبْدِ الْمُسْلِمِ الْمُخْطِئ - أَوْ الْمُسِيء - ، فَإِنْ نَدِمَ وَاسْتَغْفَرَ اللهَ مِنْهَا أَلْقَاهَا ، وَإِلاَّ كُتِبَتْ وَاحِدَهً».حسن
وعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : أَنَّ رَجُلاً جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ : أَحَدُناَ يُذْنِبُ قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ». قَالَ : ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ». قَالَ : فَيَعُودُ فَيُذْنِبُ قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ». قَالَ : ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ ، وَلاَ يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا».صحيح
قال صلى الله عليه و سلم :
<< من قال استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ،
غفر الله له و إن كان فرَّ من الزحف >>
أخرجه أبو داود 85/2 و الترميذي 569/5 و الحاكم و صححه و وافقه الذهبي 511/1 و صححه الألباني
وأشكر الأخت Emiعلى الإضافة
المفضلات