عَابرةٌ بفصول ٍ ذات عظة
عَاتمة بشهور مُعتدة
حَدث مالم يُرجى أن يَكون
وكشف سِتار الوجُوة
إتضحَ لِي سُقم التسَرع
و حديثُ مصطفٌ سَاذج
مُكتوية من سَنة فتحت بها ابَواب
منها هَب نسَيم وروانَا دِيم
و منها لسَعاتُ ليس بعدها لين
أيُ استنَتاجاتٍ حُلت بها !
متقلبة ما بين شِهابٍ ونجم
مَتى أفيق ؟
السَحرُ نَسيَ سِيمانا
والودُ باتَ ينهد
تثاقلت طَرقات الباب حَتى سَكنت
وصفد السَجاد فَتمزق
حَقيقةٌ أبَرزت الهالات !
( لَن يعود الراحل ليشَفع ).
. . أمشاج ترانيم
المفضلات